الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30456" data-attributes="member: 329"><p>الباب الخامس عشر: في الأصول والأعضاء والرؤوس والأطراف وأوصافها، وما يتولد منها ويتصل بها ويذكر منها، وفيه ستة وستون فصلا.</p><p>الباب السادس عشر: في الأمراض والأدواء وما يتلوها وما يتعلق بها، وفيه أربعة وعشرون فصلا.</p><p>الباب السابع عشر: في ضروب الحيوانات وأوصافها، وفيه تسعة وثلاثون فصلا.</p><p>الباب الثامن عشر: في الأحوال والأفعال الحيوانية، وفيه سبعة وعشرون فصلا.</p><p>الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الضَّرب والرمي، وفيه أربعون فصلا.</p><p>الباب العشرون: في الأصوات وحكاياتها، وفيه ثلاثة وعشرون فصلا.</p><p>الباب الحادي والعشرون: في الجماعات، وفيه أربعة عشر فصلا.</p><p>الباب الثاني والعشرون: في القطع والانقطاع والقِطَع وما يقاربها من الشق والكسر وما يتصل بهما، وفيه سبعة وعشرون فصلا.</p><p>الباب الثالث والعشرون: في اللباس وما يتصل به والسلاح وما ينضاف إليه وسائر الأدوات والآلات وما يأخذ مأخذها، وفيه تسعة وأربعون فصلا.</p><p>الباب الرابع والعشرون: في الأطعمة والأشربة وما يناسبها، وفيه سبعة عشر فصلا.</p><p>الباب الخامس والعشرون: في الآثار العُلويَّة وما يتلو الأمطار من ذكر المياه وأماكنها، وفيه ثمانية عشر فصلا.</p><p>الباب السادس والعشرون: في الأرضين والرمال والجبال والأماكن والمواضع وما يتَّصل بها، وفيه سبعة عشر فصلا.</p><p>الباب السابع والعشرون: في الحجارة، وفيه ثلاثة فصول.</p><p>الباب الثامن والعشرون: في النبت والزرع والنخيل، وفيه سبعة فصول.</p><p>الباب التاسع والعشرون: في ما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية، وفيه خمسة فصول.</p><p>الباب الثلاثون: في فنةن مختلفة الترتيب من الأسماء والأفعال والأوصاف، وفيه تسعة وعشرون فصلا.</p><p>-------------------</p><p>وقد أخترت لترجمته وما أجعله عنوان معرفته ما اختاره أدام الله توفيقه من "فقه اللغة" وشَفَعْتُهُ بـ "سر العربية" ليكون اسما يوافق مسمَّاه ولفظا يطابق معناه. وعهدي به -أدام الله تأييده- يستحسن ما أنشدته لصديقه أبي الفتح: علي بن محمد البُستيّ ورَّثه الله عمره:</p><p>لا تُنكِرَنَّ إذا أَهدَيتُ نحوك مِنْ * علومِكَ الغُرَّ أو آدابكَ النُّتَفا</p><p>فَقَيِّم الباغِ قد يُهدي لمالكه * برسمِ خِدمَتِهِ من باغهِ التُّحَفا</p><p>وهكذا أقول له بعد تقديم قول أبي الحسن بن طَبَاطَبَا فهو الأصل في معنى ما سقت كلامي إليه:</p><p>لا تُنْكِرَنْ إهداءنا لك منطِقاً * منك استَفَدْنا حُسنَهُ ونِظامَهُ</p><p>فالله عزَّ وجلَّ يَشكُرُ فِعلَ مَنْ * يَتْلو عليه وحيَهُ وكلامَهُ</p><p>والله الموفق للصواب.</p><p>وهذا حينُ سياقة الأبواب</p><p>القسم الأول: فقه اللغة</p><p>في الكليّات (وهي ما أطلق أئمة اللًغة في تفسيره لفظة كلّ)</p><p>الفصل الأوّل</p><p> (فيما نَطَقَ بِهِ القرآنُ منْ ذلكَ وجاءَ تفسيرُهُ عنْ ثِقاتِ الأئمةِ)</p><p>كلُّ ما عَلاك فأظلَّك فهو سماء</p><p>كلُّ أرض مُسْتَوِيَةٍ فهي صَعيد</p><p>كلُّ حاجِزِ بَينَ الشَيْئينِ فَهو مَوْبِق</p><p>كل بِناءَ مُرَبَّع فهوَ كَعْبَة</p><p>كلُّ بِنَاءٍ عال فهوَ صَرْحٌ</p><p>كلُ شيءٍ دَبَّ على وَجْهِ الأرْضِ فهو دَابَّةٌ</p><p>كلُّ ما غَابَ عن العُيونِ وكانَ مُحصَّلا في القُلوبِ فهو غَيْب</p><p>كلُّ ما يُسْتحيا من كَشْفِهِ منْ أعضاءِ الإِنسانِ فهوَ عَوْرة</p><p>كلُّ ما أمْتِيرَ عليهِ منَ الإِبلِ والخيلِ والحميرِ فهو عِير</p><p>كلُّ ما يُستعارُ من قَدُومٍ أو شَفْرَةٍ أو قِدْرٍ أو قَصْعَةٍ فهو مَاعُون</p><p>كلُّ حرام قَبيحِ الذِّكرِ يلزَمُ منه الْعارُ كثَمنِ الكلبِ والخِنزيرِ والخمرِ فهوَ سُحْت</p><p>كلُّ شيءٍ منْ مَتَاعِ الدُّنْيا فهو عَرَض</p><p>كلُّ أمْرٍ لا يكون مُوَافِقاً للحقِّ فهو فاحِشة</p><p>كلُّ شيءٍ تَصيرُ عاقِبتُهُ إلى الهلاكِ فهو تَهْلُكة</p><p>كلُّ ما هَيَجتَ بهِ النارَ إذا أوقَدْتَها فهو حَصَب</p><p>كلُّ نازِلةٍ شَديدةٍ بالإِنسانِ فهي قارِعَة</p><p>كلُّ ما كانَ على ساقٍ من نَباتِ الأرْضِ فهو شَجَرٌ</p><p>كلُّ شيءٍ من النَّخلِ سِوَى العَجْوَةِ فهو اللَينُ واحدتُه لِينَة</p><p>كلُّ بُسْتانٍ عليه حائطٌ فهو حَديقة والجمع حَدَائق</p><p>كلُ ما يَصِيدُ من السِّبَاعِ والطَّيرِ فهو جَارِح ، والجمعُ جَوَارِحُ.</p><p>الفصل الثاني (في ذِكْر ضُرُوبٍ مِنَ الحَيَوان)</p><p>(عن اللَّيث عنِ الخليلِ وعنِ أبي سعيدٍ الضرير وإبنِ السَّكِيتِ وابنِ الأعرابي وغيرِهم مِنَ الأئمّةِ)</p><p>كلُّ دابَّةٍ في جَوْفِها رُوح فهي نَسَمَة</p><p>كُلُّ كرِيمَةٍ منَ النساءِ والإبلِ والخَيْل وَغَيْرِها فهي عَقِيلة</p><p>كلُّ دابةٍ اسْتُعْمِلَتْ مِنَ إبل وبقرٍ وحَميرٍ ورَقِيقٍ فهيَ نَخَّة ولا صدَقَةَ فِيها</p><p>كلُّ امرأةٍ طَرُوقَةُ بَعْلِها وكلُّ نَاقةٍ طَرُوقَةُ فَحْلِها</p><p>كُلُّ أخْلاطٍ مِنَ الناس فَهم أوْزَاع وأعناق</p><p>كلُّ ما لَه ناب ويَعْدُو على النّاسِ والدَّوابِّ فَيفْتَرِسُها فهو سَبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30456, member: 329"] الباب الخامس عشر: في الأصول والأعضاء والرؤوس والأطراف وأوصافها، وما يتولد منها ويتصل بها ويذكر منها، وفيه ستة وستون فصلا. الباب السادس عشر: في الأمراض والأدواء وما يتلوها وما يتعلق بها، وفيه أربعة وعشرون فصلا. الباب السابع عشر: في ضروب الحيوانات وأوصافها، وفيه تسعة وثلاثون فصلا. الباب الثامن عشر: في الأحوال والأفعال الحيوانية، وفيه سبعة وعشرون فصلا. الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الضَّرب والرمي، وفيه أربعون فصلا. الباب العشرون: في الأصوات وحكاياتها، وفيه ثلاثة وعشرون فصلا. الباب الحادي والعشرون: في الجماعات، وفيه أربعة عشر فصلا. الباب الثاني والعشرون: في القطع والانقطاع والقِطَع وما يقاربها من الشق والكسر وما يتصل بهما، وفيه سبعة وعشرون فصلا. الباب الثالث والعشرون: في اللباس وما يتصل به والسلاح وما ينضاف إليه وسائر الأدوات والآلات وما يأخذ مأخذها، وفيه تسعة وأربعون فصلا. الباب الرابع والعشرون: في الأطعمة والأشربة وما يناسبها، وفيه سبعة عشر فصلا. الباب الخامس والعشرون: في الآثار العُلويَّة وما يتلو الأمطار من ذكر المياه وأماكنها، وفيه ثمانية عشر فصلا. الباب السادس والعشرون: في الأرضين والرمال والجبال والأماكن والمواضع وما يتَّصل بها، وفيه سبعة عشر فصلا. الباب السابع والعشرون: في الحجارة، وفيه ثلاثة فصول. الباب الثامن والعشرون: في النبت والزرع والنخيل، وفيه سبعة فصول. الباب التاسع والعشرون: في ما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية، وفيه خمسة فصول. الباب الثلاثون: في فنةن مختلفة الترتيب من الأسماء والأفعال والأوصاف، وفيه تسعة وعشرون فصلا. ------------------- وقد أخترت لترجمته وما أجعله عنوان معرفته ما اختاره أدام الله توفيقه من "فقه اللغة" وشَفَعْتُهُ بـ "سر العربية" ليكون اسما يوافق مسمَّاه ولفظا يطابق معناه. وعهدي به -أدام الله تأييده- يستحسن ما أنشدته لصديقه أبي الفتح: علي بن محمد البُستيّ ورَّثه الله عمره: لا تُنكِرَنَّ إذا أَهدَيتُ نحوك مِنْ * علومِكَ الغُرَّ أو آدابكَ النُّتَفا فَقَيِّم الباغِ قد يُهدي لمالكه * برسمِ خِدمَتِهِ من باغهِ التُّحَفا وهكذا أقول له بعد تقديم قول أبي الحسن بن طَبَاطَبَا فهو الأصل في معنى ما سقت كلامي إليه: لا تُنْكِرَنْ إهداءنا لك منطِقاً * منك استَفَدْنا حُسنَهُ ونِظامَهُ فالله عزَّ وجلَّ يَشكُرُ فِعلَ مَنْ * يَتْلو عليه وحيَهُ وكلامَهُ والله الموفق للصواب. وهذا حينُ سياقة الأبواب القسم الأول: فقه اللغة في الكليّات (وهي ما أطلق أئمة اللًغة في تفسيره لفظة كلّ) الفصل الأوّل (فيما نَطَقَ بِهِ القرآنُ منْ ذلكَ وجاءَ تفسيرُهُ عنْ ثِقاتِ الأئمةِ) كلُّ ما عَلاك فأظلَّك فهو سماء كلُّ أرض مُسْتَوِيَةٍ فهي صَعيد كلُّ حاجِزِ بَينَ الشَيْئينِ فَهو مَوْبِق كل بِناءَ مُرَبَّع فهوَ كَعْبَة كلُّ بِنَاءٍ عال فهوَ صَرْحٌ كلُ شيءٍ دَبَّ على وَجْهِ الأرْضِ فهو دَابَّةٌ كلُّ ما غَابَ عن العُيونِ وكانَ مُحصَّلا في القُلوبِ فهو غَيْب كلُّ ما يُسْتحيا من كَشْفِهِ منْ أعضاءِ الإِنسانِ فهوَ عَوْرة كلُّ ما أمْتِيرَ عليهِ منَ الإِبلِ والخيلِ والحميرِ فهو عِير كلُّ ما يُستعارُ من قَدُومٍ أو شَفْرَةٍ أو قِدْرٍ أو قَصْعَةٍ فهو مَاعُون كلُّ حرام قَبيحِ الذِّكرِ يلزَمُ منه الْعارُ كثَمنِ الكلبِ والخِنزيرِ والخمرِ فهوَ سُحْت كلُّ شيءٍ منْ مَتَاعِ الدُّنْيا فهو عَرَض كلُّ أمْرٍ لا يكون مُوَافِقاً للحقِّ فهو فاحِشة كلُّ شيءٍ تَصيرُ عاقِبتُهُ إلى الهلاكِ فهو تَهْلُكة كلُّ ما هَيَجتَ بهِ النارَ إذا أوقَدْتَها فهو حَصَب كلُّ نازِلةٍ شَديدةٍ بالإِنسانِ فهي قارِعَة كلُّ ما كانَ على ساقٍ من نَباتِ الأرْضِ فهو شَجَرٌ كلُّ شيءٍ من النَّخلِ سِوَى العَجْوَةِ فهو اللَينُ واحدتُه لِينَة كلُّ بُسْتانٍ عليه حائطٌ فهو حَديقة والجمع حَدَائق كلُ ما يَصِيدُ من السِّبَاعِ والطَّيرِ فهو جَارِح ، والجمعُ جَوَارِحُ. الفصل الثاني (في ذِكْر ضُرُوبٍ مِنَ الحَيَوان) (عن اللَّيث عنِ الخليلِ وعنِ أبي سعيدٍ الضرير وإبنِ السَّكِيتِ وابنِ الأعرابي وغيرِهم مِنَ الأئمّةِ) كلُّ دابَّةٍ في جَوْفِها رُوح فهي نَسَمَة كُلُّ كرِيمَةٍ منَ النساءِ والإبلِ والخَيْل وَغَيْرِها فهي عَقِيلة كلُّ دابةٍ اسْتُعْمِلَتْ مِنَ إبل وبقرٍ وحَميرٍ ورَقِيقٍ فهيَ نَخَّة ولا صدَقَةَ فِيها كلُّ امرأةٍ طَرُوقَةُ بَعْلِها وكلُّ نَاقةٍ طَرُوقَةُ فَحْلِها كُلُّ أخْلاطٍ مِنَ الناس فَهم أوْزَاع وأعناق كلُّ ما لَه ناب ويَعْدُو على النّاسِ والدَّوابِّ فَيفْتَرِسُها فهو سَبع [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي