الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30478" data-attributes="member: 329"><p>بَعير أَعْيَس</p><p>ثَوْر لَهِق</p><p>بَقَرَةٌ لِياحٌ</p><p>حِمَاد أَقْمَرُ</p><p>كَبْشٌ أَمْلَحُ</p><p>ظَبْيٌ آدَمُ</p><p>ثَوْب أبْيَضُ</p><p>فِضَّة يَقَقٌ</p><p>خُبْز حُوَّارَى</p><p>عِنَب مُلاحِي</p><p>عَسَلٌ مَاذِي</p><p>مَاء صَافٍ ، و في كتاب تَهْذِيبِ اللُّغَةِ: مَاء خَالِص ، أي أبْيَضً</p><p>وَثَوْبٌ خَالِص كَذَلِكَ.</p><p>الفصل الثالث (في تَفْصِيلِ البَيَاضِ)</p><p>إذا كَانَ الرَّجُل أبْيَض لا يُخَالِطُهُ شَيء مِنَ الحُمْرَةِ وَلَيْسَ بنَيِّرٍ ولكنَّهُ كَلَوْنِ الجِصّ فَهُوَ اَمْهَقُ</p><p>فإنْ كَانَ أبْيَضَ بَيَاضاً مَحْمُوداً يُخَالِطُهُ أَدْنَى صُفْرَةٍ كَلَوْنِ القَمَرِ والدُرِّ فَهُوَ أزْهَرُ ، وفي حديث أَنس في صِفَةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: (كان أزْهَرَ وَلَمْ يَكُنْ أمْهَقَ)</p><p>فإنْ عَلَتْهُ أو غَيْرَهُ مِن ذَوَاتِ الأربَعِ حُمْرَة يَسِيرَة فهوَ أقْهَبُ وأقْهَدُ</p><p>فإنْ عَلَتْهُ غُبْرة فهو أعْفَر واغْثَرُ.</p><p>الفصل الرابع (في بَيَاضِ أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ)</p><p>السَّحْلُ الثَّوبُ الأبْيَضُ ، عَنْ أبي عَمْروٍ</p><p>ا لنَّقا الرَّمْلُ الأَبْيَضُ ، عَنِ اللَّيْثِ</p><p>الصَبِيرُ السَّحابُ الأبيضُ ، عن الأصمعِيّ</p><p>الوثِيرُ الوردُ الأبيضُ ، عَن ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعرابي</p><p>القَشْمٌ البُسْرُ الأبْيَضُ الَّذِي يُؤْكَلُ قَبْلَ أَنْ يُدْركَ وهُوَ حُلْو</p><p>الخًوْعُ الجَبَلُ الأبْيَضُ ، عَنْ ثَعلب عَنِ ابْن الأعْرَابي</p><p>الرِّيمُ الظَّبْيُ الأبْيَضُ</p><p>اليَرْمَعُ الحَجَرُ الأبْيَضُ</p><p>النَّوْرُ الزَّهْرُ الأبْيَضُ</p><p>القَضِيمُ الجِلْدُ الأَبْيَضُ ْ ، عَنْ أبي عُبَيْدَة ، وأنْشَدَ للنَّابِغَةِ: (من الطويل):</p><p>كَأَنَّ مَجَرَّ الرَّامِسَاتِ ذُيُولَها عَلَيْهِ قَضِيمٌ نَمَّقَتْهُ الصَوَانِعُ</p><p>الفصل الخامس (يُناَسِبُهُ)</p><p>الوَضَحُ بَيَاض الغُرَّةِ</p><p>التَّحْجِيلُ والبَرَصُ والبَهَقُ بَيَاض يَعْتَرِي الجِلْدَ يُخالِفُ لَوْنَهُ ولَيْسَ مِنَ البَرَصِ</p><p>المكوكَب بَيَاض في سَوادِ العَيْنِ ذَهَبَ البَصَرُ لَهُ أوْ لَمْ يَذْهَبْ ، عَنْ أبي زَيْدٍ</p><p>القُرْحَة بَياض في جَبْهَةِ الفَرَسِ</p><p>السَّفَرُ بَيَاضُ النَهَار</p><p>المُلْحَةُ بَيَاضً المِلْحِ</p><p>الفُوفُ البَيَاضُ الَّذِي في أظْفَارِ الأحْدَاثِ</p><p>الهِجَانَةُ أَحْسَنُ الْبَيَاضِ فى الرِّجَالَ والنِّسَاءِِ والإِبلِ.</p><p>الفصل السادس (في تَرْتِيبِ البَيَاضِ في جَبْهَةِ الفَرَسِ وَوَجْهِهِ)</p><p>إذا كَانَ البَيَاض في جَبْهَتِهِ قَدْرَ آلدِّرْهَمِ فَهُوَ القُرْحَةُ</p><p>فَإذا زادَتْ ، فَهِيَ الغُرَّةُ</p><p>فإنْ سَالتْ ودَقَّتْ ولم تُجاوِزِ العَيْنَيْنِ ، فهيَ العُصْفُورُ</p><p>فإنْ جَلَّلَتِ الخَيْشُومَ ولَم تَبْلُغ الجَحْفَلَةَ فَهِيَ شِمْرَاخ</p><p>فإنْ مَلأتِ الجَبْهَةَ ولم تَبْلُغِ العَيْنَيْنِ فَهِيَ الشَّادِخَةُ</p><p>فإنْ أخَذَتْ جَمِيعَ وَجهِهِ غَيْرَ أَنَّهُ يَنْظُرُ في سَوَادٍ قِيلَ لَهُ: مُبَرقَعٌ</p><p>فإنْ رَجَعَتْ غِرَّتُهُ في أَحَدِ شِقَّيْ وَجْهِهِ إلى أَحَدِ الخدَينِ ، فهوَ لَطيم</p><p>فإن فَشَتْ حتّى تأخُذَ العَيْنَينِ فَتَبْيَضَّ أشْفَارُهُمَا فهوَ مُغْرَب</p><p>فإنْ كَانَ بجَحْفَلَتِهِ العُلْيَا بَيَاضٌ فَهُوَ أَرْثَمُ</p><p>فإنْ كَانَ بالسُّفْلى فَهُوَ أَلْمَظُ.</p><p>الفصل السابع (في بَيَاضِ سائِرِ أعْضائِهِ)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>إذا كَانَ أَبْيَضَ الرَّأْسِ والعُنُقِ ، فَهًوَ أدْرَعُ</p><p>فإنْ كَانَ أَبْيَض أَعْلى الرَّأْسِ ، فَهُوَ أَصْقَعُ</p><p>فإنْ كَانَ أَبْيَض القَفَا فهو أَقْنَفُ</p><p>فإنْ كَانَ أَبْيَضَ الرَّأْسِ كُلِّهِ ، فَهُوَ أَغْشَى وَأَرْخَمُ</p><p>فإنْ كَانَ أَبْيَضَ النَّاصِيَةِ كلِّها فهو أَسْعَفُ</p><p>فإنْ كَانَ أبْيَض الظَّهْرِ فَهُو أَرْحَلً</p><p>فَإنْ كَانَ أبْيَضَ العَجُزِ فَهُوَ آزَرُ</p><p>فإنْ كَانَ أَبْيَضَ الجَنْبِ أو الجَنْبَينِ فَهُوَ أَخْصَفُ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30478, member: 329"] بَعير أَعْيَس ثَوْر لَهِق بَقَرَةٌ لِياحٌ حِمَاد أَقْمَرُ كَبْشٌ أَمْلَحُ ظَبْيٌ آدَمُ ثَوْب أبْيَضُ فِضَّة يَقَقٌ خُبْز حُوَّارَى عِنَب مُلاحِي عَسَلٌ مَاذِي مَاء صَافٍ ، و في كتاب تَهْذِيبِ اللُّغَةِ: مَاء خَالِص ، أي أبْيَضً وَثَوْبٌ خَالِص كَذَلِكَ. الفصل الثالث (في تَفْصِيلِ البَيَاضِ) إذا كَانَ الرَّجُل أبْيَض لا يُخَالِطُهُ شَيء مِنَ الحُمْرَةِ وَلَيْسَ بنَيِّرٍ ولكنَّهُ كَلَوْنِ الجِصّ فَهُوَ اَمْهَقُ فإنْ كَانَ أبْيَضَ بَيَاضاً مَحْمُوداً يُخَالِطُهُ أَدْنَى صُفْرَةٍ كَلَوْنِ القَمَرِ والدُرِّ فَهُوَ أزْهَرُ ، وفي حديث أَنس في صِفَةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: (كان أزْهَرَ وَلَمْ يَكُنْ أمْهَقَ) فإنْ عَلَتْهُ أو غَيْرَهُ مِن ذَوَاتِ الأربَعِ حُمْرَة يَسِيرَة فهوَ أقْهَبُ وأقْهَدُ فإنْ عَلَتْهُ غُبْرة فهو أعْفَر واغْثَرُ. الفصل الرابع (في بَيَاضِ أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ) السَّحْلُ الثَّوبُ الأبْيَضُ ، عَنْ أبي عَمْروٍ ا لنَّقا الرَّمْلُ الأَبْيَضُ ، عَنِ اللَّيْثِ الصَبِيرُ السَّحابُ الأبيضُ ، عن الأصمعِيّ الوثِيرُ الوردُ الأبيضُ ، عَن ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعرابي القَشْمٌ البُسْرُ الأبْيَضُ الَّذِي يُؤْكَلُ قَبْلَ أَنْ يُدْركَ وهُوَ حُلْو الخًوْعُ الجَبَلُ الأبْيَضُ ، عَنْ ثَعلب عَنِ ابْن الأعْرَابي الرِّيمُ الظَّبْيُ الأبْيَضُ اليَرْمَعُ الحَجَرُ الأبْيَضُ النَّوْرُ الزَّهْرُ الأبْيَضُ القَضِيمُ الجِلْدُ الأَبْيَضُ ْ ، عَنْ أبي عُبَيْدَة ، وأنْشَدَ للنَّابِغَةِ: (من الطويل): كَأَنَّ مَجَرَّ الرَّامِسَاتِ ذُيُولَها عَلَيْهِ قَضِيمٌ نَمَّقَتْهُ الصَوَانِعُ الفصل الخامس (يُناَسِبُهُ) الوَضَحُ بَيَاض الغُرَّةِ التَّحْجِيلُ والبَرَصُ والبَهَقُ بَيَاض يَعْتَرِي الجِلْدَ يُخالِفُ لَوْنَهُ ولَيْسَ مِنَ البَرَصِ المكوكَب بَيَاض في سَوادِ العَيْنِ ذَهَبَ البَصَرُ لَهُ أوْ لَمْ يَذْهَبْ ، عَنْ أبي زَيْدٍ القُرْحَة بَياض في جَبْهَةِ الفَرَسِ السَّفَرُ بَيَاضُ النَهَار المُلْحَةُ بَيَاضً المِلْحِ الفُوفُ البَيَاضُ الَّذِي في أظْفَارِ الأحْدَاثِ الهِجَانَةُ أَحْسَنُ الْبَيَاضِ فى الرِّجَالَ والنِّسَاءِِ والإِبلِ. الفصل السادس (في تَرْتِيبِ البَيَاضِ في جَبْهَةِ الفَرَسِ وَوَجْهِهِ) إذا كَانَ البَيَاض في جَبْهَتِهِ قَدْرَ آلدِّرْهَمِ فَهُوَ القُرْحَةُ فَإذا زادَتْ ، فَهِيَ الغُرَّةُ فإنْ سَالتْ ودَقَّتْ ولم تُجاوِزِ العَيْنَيْنِ ، فهيَ العُصْفُورُ فإنْ جَلَّلَتِ الخَيْشُومَ ولَم تَبْلُغ الجَحْفَلَةَ فَهِيَ شِمْرَاخ فإنْ مَلأتِ الجَبْهَةَ ولم تَبْلُغِ العَيْنَيْنِ فَهِيَ الشَّادِخَةُ فإنْ أخَذَتْ جَمِيعَ وَجهِهِ غَيْرَ أَنَّهُ يَنْظُرُ في سَوَادٍ قِيلَ لَهُ: مُبَرقَعٌ فإنْ رَجَعَتْ غِرَّتُهُ في أَحَدِ شِقَّيْ وَجْهِهِ إلى أَحَدِ الخدَينِ ، فهوَ لَطيم فإن فَشَتْ حتّى تأخُذَ العَيْنَينِ فَتَبْيَضَّ أشْفَارُهُمَا فهوَ مُغْرَب فإنْ كَانَ بجَحْفَلَتِهِ العُلْيَا بَيَاضٌ فَهُوَ أَرْثَمُ فإنْ كَانَ بالسُّفْلى فَهُوَ أَلْمَظُ. الفصل السابع (في بَيَاضِ سائِرِ أعْضائِهِ) (عَنِ الأئِمَّةِ) إذا كَانَ أَبْيَضَ الرَّأْسِ والعُنُقِ ، فَهًوَ أدْرَعُ فإنْ كَانَ أَبْيَض أَعْلى الرَّأْسِ ، فَهُوَ أَصْقَعُ فإنْ كَانَ أَبْيَض القَفَا فهو أَقْنَفُ فإنْ كَانَ أَبْيَضَ الرَّأْسِ كُلِّهِ ، فَهُوَ أَغْشَى وَأَرْخَمُ فإنْ كَانَ أَبْيَضَ النَّاصِيَةِ كلِّها فهو أَسْعَفُ فإنْ كَانَ أبْيَض الظَّهْرِ فَهُو أَرْحَلً فَإنْ كَانَ أبْيَضَ العَجُزِ فَهُوَ آزَرُ فإنْ كَانَ أَبْيَضَ الجَنْبِ أو الجَنْبَينِ فَهُوَ أَخْصَفُ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي