الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30526" data-attributes="member: 329"><p>الثُّغَاءُ للغَنَمِ</p><p>الثُّؤَاجُ للضَّأْنِ</p><p>اليُعَارُ لِلْمَعَزِ</p><p>النَّبِيبُ لِلتَّيْسِ</p><p>الهَبيبُ صَوْتُهُ إذا أرَادَ السِّفَادَ.</p><p>الفصل السادس عشر (في تَفْصِيلِ أصْوَاتِ السِّبَاعِ والوُحُوشِ)</p><p>الصَّئِيُّ لِلفِيلِ والنَّئِيمُ فَوْقَهُ</p><p>الزَّئِيرُ لِلاَسَدِ</p><p>والنَّهِيتُ دُونَهُ</p><p>العُوَاءُ والوَعْوَعَةُ للذِّئْبِ</p><p>التَّضَوُّرُ والتَلَعْلُعُ صَوْتُهُ عِنْدَ جُوعِهِ</p><p>النُّبَاحُ لِلْكَلْبِ</p><p>والضُّغَاءُ لَهُ إذا جَاعَ</p><p>والوَقْوَقَةُ إذا خَافَ</p><p>والهَرِيرُ إذا أنْكَرَ شَيْئاً أو كَرِهَهُ</p><p>الضًّبَاحُ للثَّعْلَبِ</p><p>القُبَاعُ للخِنْزِيرِ</p><p>المُوَاءُ للهِرَّةِ (قالَ اللِّحْيافي: مَاءَتْ تَمُوءُ مثْلُ مَاعَتْ تَمُوعُ)</p><p>والخَرْخَرَة صَوتُها في نُعَاسِها (وُيقال بَلْ هي للنَّمِرِ)</p><p>الضَّحِكُ لِلقِرْدِ</p><p>النَّزِيبُ للظَّبْي</p><p>وَكَذَلِكَ البُغُومُ . قالَ اللَّيْثُ: بُغُومُ الظَّبْي اَرْخَمُ صَوْتِهِ</p><p>الضَّغِيبُ للأرْنَب (وُيقَالُ بَلْ هُوَ تَضَوُّرُهُ عِنْدَ الأخْذِ)</p><p>قالَ ابْنُ شُمَيْلٍ: قِهْقَاعُ الدُّبِّ حِكَايَةُ صَوْتِهِ فِي ضَحِكِهِ.</p><p>الفصل السابع عشر (في أصْوَاتِ الطُّيُورِ)</p><p>العِرَارُ لِلظّلِيمِ</p><p>الزِّمَارُ لِلنَّعَامَةِ</p><p>الصَّرْصَرَةُ لِلْبَازِي</p><p>الغَقْغَقَةُ للصَّقْرِ</p><p>الصَّفِيرً للنَّسْرِ</p><p>الهَدِيلُ والهَدِيرُ لِلحَمَام</p><p>السَّجْعُ لِلقُمْرِيِّ</p><p>العَنْدَلَةُ لِلعَنْدلِيبِ</p><p>اللَّقْلَقَةُ لِلَّقْلَقِ</p><p>البَطْبَطَةً لِلْبَطِّ</p><p>الهَدْهًدَةُ للْهُدْهُدِ</p><p>القَطْقَطَةُ لِلقطا، ويُنشَدُ (من البسيط):</p><p>تدعو القطا، وبها تُدعَى، إذا نُسِبَتْ يا حُسْنَها حِينَ تَدْعُوها فَتَنْتَسِبُ</p><p>(أي تَصِيحُ: قَطَاقَطَا)</p><p>الصُّقَاعُ والزُّقَاءُ لِلدِّيكِ</p><p>النَّقْنَقَةُ والقَوْقَاءً للدَجَاجَةِ</p><p>والقَيْقُ صَوْتُهَا إذا دَعَتِ الدِّيكَ لِلسِّفَادِ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي</p><p>الإِنْقَاضُ صَوْتُهَا إذا أرَادَتِ البَيْضَ</p><p>التزْقِيبُ للمُكَّاءِ</p><p>السَّقْسَقَةُ للعُصْفُورِ</p><p>النَّعِيقُ والنَّعِيبُ للغُرَاب (قالَ بَعْضُهُمْ نَعِيقُهُ بالخَيْرِ ونَعِيبُهُ بالبَيْنِ).</p><p>الفصل الثامن عشر (في اصْوَاتِ الحَشَرَاتِ)</p><p>فَحِيحُ الحَيَّةِ بِفِيها</p><p>وَكَشِيشُها بِجِلْدِهَا</p><p>وَحَفِيفُها مِنْ تَحرُّشِ بَعْضِها بِبَعْضٍ إذا انْسَابَتْ</p><p>النَّقِيقُ للضِّفْدَعِ</p><p>الصَّئِيُّ للعَقْرَبِ والفَأرَةِ</p><p>الصَّرِيرُ للجَرادِ</p><p>(قَالَ أبو سَعِيدٍ الضَّرِير: تَقُولُ العَرَبُ: سَمِعْتُ للجَرَادِ حَتْرَشَةً وهيَ صَوْتُ أكْلِهِ).</p><p>الفصل التاسع عشر (في أصْوَاتِ المَاءِ ومَا يُنَاسِبُهُ)</p><p>الخَرِيرُ صَوْتُ المَاءِ الجَارِي</p><p>القَسِيبُ صَوْتُهُ تَحْتَ وَرَقٍ أوْ قُماش</p><p>الفَقِيقُ صَوْتُهُ إذا دَخَلَ في مَضِيقٍ</p><p>ا لبَقْبَقَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الجرَّةِ والكُوزِ في المَاءِ</p><p>القَرْقَرَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الأنِيَةِ إذا اسْتُخْرِجَ مِنها الشَّرَابُ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30526, member: 329"] الثُّغَاءُ للغَنَمِ الثُّؤَاجُ للضَّأْنِ اليُعَارُ لِلْمَعَزِ النَّبِيبُ لِلتَّيْسِ الهَبيبُ صَوْتُهُ إذا أرَادَ السِّفَادَ. الفصل السادس عشر (في تَفْصِيلِ أصْوَاتِ السِّبَاعِ والوُحُوشِ) الصَّئِيُّ لِلفِيلِ والنَّئِيمُ فَوْقَهُ الزَّئِيرُ لِلاَسَدِ والنَّهِيتُ دُونَهُ العُوَاءُ والوَعْوَعَةُ للذِّئْبِ التَّضَوُّرُ والتَلَعْلُعُ صَوْتُهُ عِنْدَ جُوعِهِ النُّبَاحُ لِلْكَلْبِ والضُّغَاءُ لَهُ إذا جَاعَ والوَقْوَقَةُ إذا خَافَ والهَرِيرُ إذا أنْكَرَ شَيْئاً أو كَرِهَهُ الضًّبَاحُ للثَّعْلَبِ القُبَاعُ للخِنْزِيرِ المُوَاءُ للهِرَّةِ (قالَ اللِّحْيافي: مَاءَتْ تَمُوءُ مثْلُ مَاعَتْ تَمُوعُ) والخَرْخَرَة صَوتُها في نُعَاسِها (وُيقال بَلْ هي للنَّمِرِ) الضَّحِكُ لِلقِرْدِ النَّزِيبُ للظَّبْي وَكَذَلِكَ البُغُومُ . قالَ اللَّيْثُ: بُغُومُ الظَّبْي اَرْخَمُ صَوْتِهِ الضَّغِيبُ للأرْنَب (وُيقَالُ بَلْ هُوَ تَضَوُّرُهُ عِنْدَ الأخْذِ) قالَ ابْنُ شُمَيْلٍ: قِهْقَاعُ الدُّبِّ حِكَايَةُ صَوْتِهِ فِي ضَحِكِهِ. الفصل السابع عشر (في أصْوَاتِ الطُّيُورِ) العِرَارُ لِلظّلِيمِ الزِّمَارُ لِلنَّعَامَةِ الصَّرْصَرَةُ لِلْبَازِي الغَقْغَقَةُ للصَّقْرِ الصَّفِيرً للنَّسْرِ الهَدِيلُ والهَدِيرُ لِلحَمَام السَّجْعُ لِلقُمْرِيِّ العَنْدَلَةُ لِلعَنْدلِيبِ اللَّقْلَقَةُ لِلَّقْلَقِ البَطْبَطَةً لِلْبَطِّ الهَدْهًدَةُ للْهُدْهُدِ القَطْقَطَةُ لِلقطا، ويُنشَدُ (من البسيط): تدعو القطا، وبها تُدعَى، إذا نُسِبَتْ يا حُسْنَها حِينَ تَدْعُوها فَتَنْتَسِبُ (أي تَصِيحُ: قَطَاقَطَا) الصُّقَاعُ والزُّقَاءُ لِلدِّيكِ النَّقْنَقَةُ والقَوْقَاءً للدَجَاجَةِ والقَيْقُ صَوْتُهَا إذا دَعَتِ الدِّيكَ لِلسِّفَادِ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي الإِنْقَاضُ صَوْتُهَا إذا أرَادَتِ البَيْضَ التزْقِيبُ للمُكَّاءِ السَّقْسَقَةُ للعُصْفُورِ النَّعِيقُ والنَّعِيبُ للغُرَاب (قالَ بَعْضُهُمْ نَعِيقُهُ بالخَيْرِ ونَعِيبُهُ بالبَيْنِ). الفصل الثامن عشر (في اصْوَاتِ الحَشَرَاتِ) فَحِيحُ الحَيَّةِ بِفِيها وَكَشِيشُها بِجِلْدِهَا وَحَفِيفُها مِنْ تَحرُّشِ بَعْضِها بِبَعْضٍ إذا انْسَابَتْ النَّقِيقُ للضِّفْدَعِ الصَّئِيُّ للعَقْرَبِ والفَأرَةِ الصَّرِيرُ للجَرادِ (قَالَ أبو سَعِيدٍ الضَّرِير: تَقُولُ العَرَبُ: سَمِعْتُ للجَرَادِ حَتْرَشَةً وهيَ صَوْتُ أكْلِهِ). الفصل التاسع عشر (في أصْوَاتِ المَاءِ ومَا يُنَاسِبُهُ) الخَرِيرُ صَوْتُ المَاءِ الجَارِي القَسِيبُ صَوْتُهُ تَحْتَ وَرَقٍ أوْ قُماش الفَقِيقُ صَوْتُهُ إذا دَخَلَ في مَضِيقٍ ا لبَقْبَقَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الجرَّةِ والكُوزِ في المَاءِ القَرْقَرَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الأنِيَةِ إذا اسْتُخْرِجَ مِنها الشَّرَابُ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي