الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30529" data-attributes="member: 329"><p>سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ</p><p>عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ</p><p>رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ</p><p>خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ.</p><p>الفصل السابع (في تَرْتِيبِ العَسَاكِرِ)</p><p>(عَنْ أبي بَكْرٍ الخُوَارزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ)</p><p>أَقلُّ العَسَاكِرِ الجَرِيدَةُ (وهي قِطْعَة جُرِّدَتْ مِنْ سَائِرِهَا لِوَجْهٍ)</p><p>ثُمَّ السَّرِيَّةُ وَهِيَ مِنْ خَمْسِينَ إلى أَرْبَعْمائةٍ</p><p>ثُمَّ الكَتِيبَةُ وهِيَ مِن أرْبَعمائةٍ إلى الأَلْفِ</p><p>ثُمَّ الجَيْشُ وهُوَ مِنْ ألْفٍ إلى أرْبَعَةِ آلافٍ</p><p>وَكَذَلِكَ الفَيْلَقُ والجَحْفَلُ</p><p>ثُمَّ الخَمِيسُ وهوَ مِنْ أرْبَعَةِ آلاَفٍ إلى آثْنَىْ عَشَرَ ألْفاً</p><p>والعَسْكَرُ يَجمَعُهَا.</p><p>الفصل الثامن (في تَقْسِيمِ نعُوتِ الكَثْرَةِ عَلَيْهَا)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ والبُلَغَاءِ والشُّعَرَاءِ)</p><p>كَتِيبَة رَجْرَاجَةٌ</p><p>جَيْشٌ لَجِب</p><p>عَسْكَر جَرَّار</p><p>جَحْفَلٌ لُهام</p><p>خَمِيسٌ عَرَمْرَم.</p><p>الفصل التاسع (في سِيَاقَةِ نُعُوتِهَا فِي شِدّةِ الشَّوْكَةِ والكَثْرَةِ)</p><p>(عَنِ الأصْمَعِيّ)</p><p>كَتِيبَةٌ شَهْبَاءُ إذا كَانَتْ بَيْضَاءَ مِنَ الحَدِيدِ</p><p>وخَضْرَاءُ إذا كَانَتْ سَوْدَاءَ مِنْ صَدَإِ الحَدِيدِ</p><p>وَمُلَمْلَمَة إذا كَانَتْ مُجْتَمِعَةً</p><p>وَرَمَّازَة إذا كَانَتْ تَمُوجُ مِنْ نَوَاحِيها</p><p>وَرَجْرَاجَة إذا كَانَتْ تَمْخَضُ ولا تَكَادُ تَسِيرُُ</p><p>وَجَرَّارَةٌ إذا كَانَتْ لا تَقْدِرُ عَلَى السَّيْر إِلاَ رُويداً مِنْ كَثْرَتِهَا.</p><p>الفصل العاشر (في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتِ الإبِلِ وَتَرْتِيبها)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>إذا كَانَتْ مَا بَيْنَ الثَّلاَثَةِ إلى العَشَرَةِ، فَهِيَ ذَوْد</p><p>فإذا كَانَتْ مَا بَيْنَ العَشَرَةِ إلى الأرْبَعِينَ فَهِيَ صِرْمَة</p><p>فَإذا بَلَغَتِ الأرْبَعِينَ ، فَهِيَ هَجْمَةِّ</p><p>فإذا بَلَغَتِ السِّتِّينَ فَهِيَ عَكَرَة وَعَرْج إلى مَا زَادَتْ</p><p>فإذا بَلَغَتِ المائَةَ ، فَهِيَ هَنَيدَةٌ</p><p>فإذا زَادَتَْ المائَتَيْنِ ، فَهِيَ عَكَنَانٌ</p><p>فإذا بَلَغَتِ الألْفَ ، فَهِيَ خِطْر.</p><p>الفصل الحادى عشر (في جَمَاعَاتِ الضّأنِ والمَعْزِ)</p><p>إذا كَانَتِ الضأنُ مَا بَيْنَ العَشرِ إلى الأرْبَعِينَ ، فَهِيَ الفِزْرُ</p><p>والصُّبَةُ مِنَ المَعْزِِ مِثْلُ ذَلِكَ</p><p>فإذا بَلَغَتِ الثَلاَثِينَ ، فَهِيَ الأَمْعُوزُ</p><p>فإذا بَلَغَتِ الضَّاْنُ مائةً، فَهِيَ القَوْطُ</p><p>فإذا كَثُرَتْ ، فَهِيَ الضَّاجِعَةُ والكَلَعَةُ</p><p>فإذا اجْتَمَعَتِ الضّاْنُ والمَعْزُ فَكَثُرَتَا، قِيلَ لَهَا ثُلَّةٌ.</p><p>الفصل الثاني عشر (مُجْمَلٌ في سِيَاقَةِ جَمَاعَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>جَمَاعَاتُ النِّسَاء والظِّبَاءِ والقَطَا سِرْبٌ</p><p>جَمَاعَةً البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ والظِّبَاءِ إجْلٌ وَرَبْرَب</p><p>جَمَاعَةُ البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ خَاصَّةً صُوار</p><p>جَمَاعَةُ الحَمِيرِ الوَحْشِيَّةِ عَانَة</p><p>جَمَا النَّعَامِ خِيط</p><p>جَمَاعَةُ الجَرَادِ رِجْلٌ وَعَارِضٌ</p><p>جَمَاعَةُ النَّحْل دَبْر.</p><p>الفصل الثالث عشر (في سِيَاقَةِ جُمُوع لا وَاحِدَ لَهَا مِنْ بِنَاءِ جَمْعِهَا)</p><p>النِّسَاءُ</p><p>الإبِلُ</p><p>الخَيْلُ</p><p>الفُورُ وهيَ الظِّبَاءُ</p><p>الصَّوْرُ والحَائشُ (وهُمَا</p><p>النَّخْلِ)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30529, member: 329"] سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ. الفصل السابع (في تَرْتِيبِ العَسَاكِرِ) (عَنْ أبي بَكْرٍ الخُوَارزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ) أَقلُّ العَسَاكِرِ الجَرِيدَةُ (وهي قِطْعَة جُرِّدَتْ مِنْ سَائِرِهَا لِوَجْهٍ) ثُمَّ السَّرِيَّةُ وَهِيَ مِنْ خَمْسِينَ إلى أَرْبَعْمائةٍ ثُمَّ الكَتِيبَةُ وهِيَ مِن أرْبَعمائةٍ إلى الأَلْفِ ثُمَّ الجَيْشُ وهُوَ مِنْ ألْفٍ إلى أرْبَعَةِ آلافٍ وَكَذَلِكَ الفَيْلَقُ والجَحْفَلُ ثُمَّ الخَمِيسُ وهوَ مِنْ أرْبَعَةِ آلاَفٍ إلى آثْنَىْ عَشَرَ ألْفاً والعَسْكَرُ يَجمَعُهَا. الفصل الثامن (في تَقْسِيمِ نعُوتِ الكَثْرَةِ عَلَيْهَا) (عَنِ الأئِمَّةِ والبُلَغَاءِ والشُّعَرَاءِ) كَتِيبَة رَجْرَاجَةٌ جَيْشٌ لَجِب عَسْكَر جَرَّار جَحْفَلٌ لُهام خَمِيسٌ عَرَمْرَم. الفصل التاسع (في سِيَاقَةِ نُعُوتِهَا فِي شِدّةِ الشَّوْكَةِ والكَثْرَةِ) (عَنِ الأصْمَعِيّ) كَتِيبَةٌ شَهْبَاءُ إذا كَانَتْ بَيْضَاءَ مِنَ الحَدِيدِ وخَضْرَاءُ إذا كَانَتْ سَوْدَاءَ مِنْ صَدَإِ الحَدِيدِ وَمُلَمْلَمَة إذا كَانَتْ مُجْتَمِعَةً وَرَمَّازَة إذا كَانَتْ تَمُوجُ مِنْ نَوَاحِيها وَرَجْرَاجَة إذا كَانَتْ تَمْخَضُ ولا تَكَادُ تَسِيرُُ وَجَرَّارَةٌ إذا كَانَتْ لا تَقْدِرُ عَلَى السَّيْر إِلاَ رُويداً مِنْ كَثْرَتِهَا. الفصل العاشر (في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتِ الإبِلِ وَتَرْتِيبها) (عَنِ الأئِمَّةِ) إذا كَانَتْ مَا بَيْنَ الثَّلاَثَةِ إلى العَشَرَةِ، فَهِيَ ذَوْد فإذا كَانَتْ مَا بَيْنَ العَشَرَةِ إلى الأرْبَعِينَ فَهِيَ صِرْمَة فَإذا بَلَغَتِ الأرْبَعِينَ ، فَهِيَ هَجْمَةِّ فإذا بَلَغَتِ السِّتِّينَ فَهِيَ عَكَرَة وَعَرْج إلى مَا زَادَتْ فإذا بَلَغَتِ المائَةَ ، فَهِيَ هَنَيدَةٌ فإذا زَادَتَْ المائَتَيْنِ ، فَهِيَ عَكَنَانٌ فإذا بَلَغَتِ الألْفَ ، فَهِيَ خِطْر. الفصل الحادى عشر (في جَمَاعَاتِ الضّأنِ والمَعْزِ) إذا كَانَتِ الضأنُ مَا بَيْنَ العَشرِ إلى الأرْبَعِينَ ، فَهِيَ الفِزْرُ والصُّبَةُ مِنَ المَعْزِِ مِثْلُ ذَلِكَ فإذا بَلَغَتِ الثَلاَثِينَ ، فَهِيَ الأَمْعُوزُ فإذا بَلَغَتِ الضَّاْنُ مائةً، فَهِيَ القَوْطُ فإذا كَثُرَتْ ، فَهِيَ الضَّاجِعَةُ والكَلَعَةُ فإذا اجْتَمَعَتِ الضّاْنُ والمَعْزُ فَكَثُرَتَا، قِيلَ لَهَا ثُلَّةٌ. الفصل الثاني عشر (مُجْمَلٌ في سِيَاقَةِ جَمَاعَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ) (عَنِ الأئِمَّةِ) جَمَاعَاتُ النِّسَاء والظِّبَاءِ والقَطَا سِرْبٌ جَمَاعَةً البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ والظِّبَاءِ إجْلٌ وَرَبْرَب جَمَاعَةُ البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ خَاصَّةً صُوار جَمَاعَةُ الحَمِيرِ الوَحْشِيَّةِ عَانَة جَمَا النَّعَامِ خِيط جَمَاعَةُ الجَرَادِ رِجْلٌ وَعَارِضٌ جَمَاعَةُ النَّحْل دَبْر. الفصل الثالث عشر (في سِيَاقَةِ جُمُوع لا وَاحِدَ لَهَا مِنْ بِنَاءِ جَمْعِهَا) النِّسَاءُ الإبِلُ الخَيْلُ الفُورُ وهيَ الظِّبَاءُ الصَّوْرُ والحَائشُ (وهُمَا النَّخْلِ) [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي