الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30536" data-attributes="member: 329"><p>فإذا بَقِيَ بَينها وبين العَظْمِ جِلْدٌ رَقِيقٌ ، فَهِيَ السِّمْحَاقُ</p><p>فإذا أوْضَحَتِ لعَظْمَ ، فَهِيَ الموضِحَةُ</p><p>فإذا كَسَرَتِ العَظْمَ ، فَهِيَ الهَاشِمَةُ</p><p>فإذا تَنَقَّلَتْ مِنْهَا العِظَامُ ، فَهِيَ المُنقِّلَةُ</p><p>فإذا بَلَغَت اُمَّ الرّأْسِ حتى يبقَى بَيْيها وبين الدِّمَاغِ جِلْد رَقِيق ، فَهِيَ الدَّامِغَةُ</p><p>فإذا وَصَلَتْ إلى جَوْفِ الدِّمَاغِ ، فَهىَ الجَائِفَةُ.</p><p>الفصل السابع والعشرون (في تَرْتِيبِ الدَّقَ)</p><p>الدَّقُّ والنَّحْز ثُمَّ الجَرْشُ والجَشُّ</p><p>ثُمَّ الرَّضُّ</p><p>ثُمَّ السَّحْقُ</p><p>ثُمَّ الدَّعْكُ</p><p>ثُمَّ الجَرْد.</p><p>في اللباس وما يتصل به والسلاحِ وما يَنْضَاف اليه ، وسَائِرِ الآلاَتِ وَالأدَوَاتِ ومَا يأخذُ مْأخَذَهَا</p><p>الفصل الأول (في تَقْسِيمِ النَّسْجِ)</p><p>نَسَجَ الثَوْبَ</p><p>رَمَلَ الحَصِير</p><p>سَفَّ الخُوصَ</p><p>ضَفَرَ الشَّعْرَ</p><p>فَتَلَ الحَبْلَ</p><p>جَدَلَ السَّيْرَ</p><p>مَسَدَ الجِلْدَ</p><p>حَاكَ الكَلاَمَ (عَلَى الاسْتِعَارَةِ).</p><p>الفصل الثاني (في تَقْسِيمِ الخِيَاطَةِ)</p><p>خَاطَ الثَّوْبَ</p><p>خَرَزَ الخُفَّ</p><p>خَصَفَ النَّعْلَ</p><p>كَتَبَ القِرْبةَ</p><p>سَرَدَ الدِّرْعَ</p><p>حَاصَ عَيْنَ البَازِي.</p><p>الفصل الثالث (في تَقْسِيم الخُيُوطِ وتَفْصِيلِهَا)</p><p>النِّصَاحُ للإبْرَةِ</p><p>السِّلْكُ لِلخَرَزِ</p><p>السِّمْطُ لِلجَوَاهِرِ</p><p>الرَّتِيمَةُ للاسْتِذْكَارِ</p><p>المِطْمَرُ لتَقدِيرِ البِنَاءِ</p><p>السِّيَاقُ لِرِجْلِ الطَّائِرِ الجَارِحِ</p><p>الصِّرَارُ لِضَرْعِ الشَّاةِ والنَّاقَةِ.</p><p>الفَصْلُ الرابعِ (في تَرْتِيبِ الإِبرِ)</p><p>(عَنْ ثَعْلَبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرابي)</p><p>هي الإِبْرَةُ</p><p>فإذا زَادَتْ عَلَيْهَا، فَهِيَ المِنْصَحَةُ</p><p>فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ الشَّغِيزَةُ</p><p>فإذَا زَادَتْ ، فهى المِسَلَّةُ.</p><p>الفصل الخامس (يُنَاسِب مَا تَقَدَّمَهُ)</p><p>العِصَابةُ لِلرَّأْسِ</p><p>الوِشَاح للصَّدْرِ</p><p>النِّطَاقُ للخَصْرِ</p><p>الإزَارُ لِمَا تَحْتَ السُّرَّةِ</p><p>الزُّنَّارُ لِوَسَطِ الذِّمِّىِّ.</p><p>الفصل السادس (يُقَارِبُهُ فِيمَا تُشَدّ بِهِ أشْيَاءُ مُخْتَلِفَةٌ)</p><p>السِّحَاءُ للكِتَابِ</p><p>الرِّبَاطُ للخَرِيطَةِ</p><p>الوِكَاءُ لِلْقِرْبَةِ</p><p>الزِّيارُ لِحَجْفَلَةِ الدَّابَّةِ</p><p>المِحْزَمُ لِلحُزْمَةِ</p><p>العِكَام لِلْعِكْمِ</p><p>الحِزَامُ للسَّرْجِ</p><p>الوَضِيْنُ لِلهَوْدَجِ</p><p>البِطَانُ للقَتَب</p><p>السَّفِيفُ للرَّحْلِ.</p><p>الفصل السابع (في تَفْصِيلِ الثِّيَابِ الرَّقِيقَةِ)</p><p>ثَوْبٌ شَفٌّ (إ ذا كَانَ رَقيقاً يُسْتَشَفُّ مِنْهُ مَا وَرَاءَهُ)</p><p>ثُمَّ سِبّ (إذا كَانَ أرَقَّ مِنْة)، عَنْ أبي عَمْروٍ</p><p>ثُمَّ سابِرِيٌّ إذا كَانَ لابِسُهُ بين المُكْتَسِي والعُرْيانِ (وَمِنْهُ قِيلَ عِرْضٌ سابِريّ)</p><p>ثُمَّ لَهْلَه ونَهْنَه إذا كَانَ نِهَايةً في رِقَّةِ النَّسْجِ ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ عَنِ الأحمَرِ.</p><p>الفصل الثامن (في تَفْصِيلِ الثَيَابِ المَصْنُوعَةِ)</p><p>(عَنِ الأئِمَةِ)</p><p>إذا كَانَ الثَّوْبُ مَنْسُوجاً عَلَى نِيْرَينِ اثْنَيْنِ ، فَهُوَ مُنَيَر</p><p>فإذا كَانَ يُرَى في وَشْيِهِ تَرَابِيعُ صِغَارٌ تُشْبِهُ عُيُونَ الوَحْشِ ، فَهُوَ مُعيَّنٌ</p><p>فإذا كَانَ مُخَطَّطاً، فَهًوَ مُعضَّد ومُشَطَّب</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30536, member: 329"] فإذا بَقِيَ بَينها وبين العَظْمِ جِلْدٌ رَقِيقٌ ، فَهِيَ السِّمْحَاقُ فإذا أوْضَحَتِ لعَظْمَ ، فَهِيَ الموضِحَةُ فإذا كَسَرَتِ العَظْمَ ، فَهِيَ الهَاشِمَةُ فإذا تَنَقَّلَتْ مِنْهَا العِظَامُ ، فَهِيَ المُنقِّلَةُ فإذا بَلَغَت اُمَّ الرّأْسِ حتى يبقَى بَيْيها وبين الدِّمَاغِ جِلْد رَقِيق ، فَهِيَ الدَّامِغَةُ فإذا وَصَلَتْ إلى جَوْفِ الدِّمَاغِ ، فَهىَ الجَائِفَةُ. الفصل السابع والعشرون (في تَرْتِيبِ الدَّقَ) الدَّقُّ والنَّحْز ثُمَّ الجَرْشُ والجَشُّ ثُمَّ الرَّضُّ ثُمَّ السَّحْقُ ثُمَّ الدَّعْكُ ثُمَّ الجَرْد. في اللباس وما يتصل به والسلاحِ وما يَنْضَاف اليه ، وسَائِرِ الآلاَتِ وَالأدَوَاتِ ومَا يأخذُ مْأخَذَهَا الفصل الأول (في تَقْسِيمِ النَّسْجِ) نَسَجَ الثَوْبَ رَمَلَ الحَصِير سَفَّ الخُوصَ ضَفَرَ الشَّعْرَ فَتَلَ الحَبْلَ جَدَلَ السَّيْرَ مَسَدَ الجِلْدَ حَاكَ الكَلاَمَ (عَلَى الاسْتِعَارَةِ). الفصل الثاني (في تَقْسِيمِ الخِيَاطَةِ) خَاطَ الثَّوْبَ خَرَزَ الخُفَّ خَصَفَ النَّعْلَ كَتَبَ القِرْبةَ سَرَدَ الدِّرْعَ حَاصَ عَيْنَ البَازِي. الفصل الثالث (في تَقْسِيم الخُيُوطِ وتَفْصِيلِهَا) النِّصَاحُ للإبْرَةِ السِّلْكُ لِلخَرَزِ السِّمْطُ لِلجَوَاهِرِ الرَّتِيمَةُ للاسْتِذْكَارِ المِطْمَرُ لتَقدِيرِ البِنَاءِ السِّيَاقُ لِرِجْلِ الطَّائِرِ الجَارِحِ الصِّرَارُ لِضَرْعِ الشَّاةِ والنَّاقَةِ. الفَصْلُ الرابعِ (في تَرْتِيبِ الإِبرِ) (عَنْ ثَعْلَبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرابي) هي الإِبْرَةُ فإذا زَادَتْ عَلَيْهَا، فَهِيَ المِنْصَحَةُ فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ الشَّغِيزَةُ فإذَا زَادَتْ ، فهى المِسَلَّةُ. الفصل الخامس (يُنَاسِب مَا تَقَدَّمَهُ) العِصَابةُ لِلرَّأْسِ الوِشَاح للصَّدْرِ النِّطَاقُ للخَصْرِ الإزَارُ لِمَا تَحْتَ السُّرَّةِ الزُّنَّارُ لِوَسَطِ الذِّمِّىِّ. الفصل السادس (يُقَارِبُهُ فِيمَا تُشَدّ بِهِ أشْيَاءُ مُخْتَلِفَةٌ) السِّحَاءُ للكِتَابِ الرِّبَاطُ للخَرِيطَةِ الوِكَاءُ لِلْقِرْبَةِ الزِّيارُ لِحَجْفَلَةِ الدَّابَّةِ المِحْزَمُ لِلحُزْمَةِ العِكَام لِلْعِكْمِ الحِزَامُ للسَّرْجِ الوَضِيْنُ لِلهَوْدَجِ البِطَانُ للقَتَب السَّفِيفُ للرَّحْلِ. الفصل السابع (في تَفْصِيلِ الثِّيَابِ الرَّقِيقَةِ) ثَوْبٌ شَفٌّ (إ ذا كَانَ رَقيقاً يُسْتَشَفُّ مِنْهُ مَا وَرَاءَهُ) ثُمَّ سِبّ (إذا كَانَ أرَقَّ مِنْة)، عَنْ أبي عَمْروٍ ثُمَّ سابِرِيٌّ إذا كَانَ لابِسُهُ بين المُكْتَسِي والعُرْيانِ (وَمِنْهُ قِيلَ عِرْضٌ سابِريّ) ثُمَّ لَهْلَه ونَهْنَه إذا كَانَ نِهَايةً في رِقَّةِ النَّسْجِ ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ عَنِ الأحمَرِ. الفصل الثامن (في تَفْصِيلِ الثَيَابِ المَصْنُوعَةِ) (عَنِ الأئِمَةِ) إذا كَانَ الثَّوْبُ مَنْسُوجاً عَلَى نِيْرَينِ اثْنَيْنِ ، فَهُوَ مُنَيَر فإذا كَانَ يُرَى في وَشْيِهِ تَرَابِيعُ صِغَارٌ تُشْبِهُ عُيُونَ الوَحْشِ ، فَهُوَ مُعيَّنٌ فإذا كَانَ مُخَطَّطاً، فَهًوَ مُعضَّد ومُشَطَّب [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي