الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30539" data-attributes="member: 329"><p>فإذا كَانَ فِيه خُزُوز مُطْمَئنَّة عنَ مَتْنِهِ ، فَهُوَ مُفَقَّر (ومِنْهُ سُمِّيَ ذو الفَقار)</p><p>فإذا كَانَ قَطَّاعاً ، فَهُوَ مِقْصَل ، ومِخْضَل ، ومِخْذَم ، وجرَاز، وعَضْب ، وحسام ، وقَاضِبٌ ، و هُذَامٌ</p><p>فإذا كَانَ يَمُرُّ في العِظَام ، فَهُوَ مُصَمِّمٌ</p><p>فإذا كَانَ يصِيبً المَفَاصِلَ ، فَهُوَ مُطَبِّقٌ</p><p>فإذا كَانَ مَاضِياً في الضَّرِيبًةِ، فَهُوَ رَسُوب</p><p>فإذا كَانَ صَارِماً لا يَنْثَني ، فَهُوَ صَمْصَامَة</p><p>فَإذا كَان في مَتنِهِ أثْر، فَهُوَ مَأْثُورٌ</p><p>فإذا طَالَ عَليْهِ الدَّهْر فتكسَّر حَدُّهُ ، فَهُوَ قَضِمٌ</p><p>فإذا كَانَتْ شَفْرَتُهُ حَدِيداً ذَكَراً ومتْنُهُ أنِيثاً ، فَهُوَ مُذَكَر، (والعَرَبُ تَزْعُمُ أنّ ذلكَ مِنْ عَمَلِ الجِنِّ . وقَدْ أحْسَنَ ابْنُ الرُّومِيّ في الجَمْعِ بَيْنَ التّذكِيرِ والتّأْنِيثِ حَيْثُ قَالَ: (من الخفيف):</p><p>خَيْرُ مَا استَعْصَمَتْ بِه الكَفُّ عَضْبٌ ذَكَر حَدُّهُ أنِيثُ المَهَزِّ</p><p>فإذا كَانَ نَافِذاً مَاضِياً، فَهُوَ إصْلِيت</p><p>فَإذا كَانَ لَهُ بَرِيقٌ ، فَهُوَ إِبْريق ، وُينْشَدُ لابْن أحْمَرَ (من الطويل):</p><p>تَقَلَّدْتَ إبْرِيقاً وعلَّقْتَ جَعْبَةً لِتُهْلِكَ حَيًّا ذا زُهاءٍ وَجَامِلِ</p><p>فإذا كَانَ قَدْ سُوِّيَ وَطُبعِ بِالهِند، فَهُوَ مُهَنَّد وهِنديّ وهِنْدوانيٌّ</p><p>فإذا كَانَ مَعْمُولاً بالمَشَارِفِ (وهي قرًى مِنْ أرْضِ العَرَبِ تَدْنُو مِنَ الرِّيفِ)، فَهُوَ مَشْرَفِيّ</p><p>فَإذا كَانَ في وَسَطِ السَّوْطِ، فَهُوَ مِغْوَلٌ</p><p>فَإذا كَانَ قَصِيراً يَشْتَمِلُ عليهِ الرَّجُلُ فَيًغَطَيهِ بِثَوْبِهِ ، فَهُوَ مشْمَل</p><p>فَإذا كَانَ كَلِيلاً لا يَمْضِي ، فَهُوَ كَهَام وَدَدَانٌ</p><p>فإذا امْتُهِنَ في قَطْعِ الشَّجرِ، فَهُوَ مِعْضَد</p><p>فإذا امْتُهِنَ في قَطْعِ العِظَامِ ، فَهُوَ مِعْضَاد.</p><p>الفصل الواحد والعشرون (في تَرْتِيبِ العَصَا وَتَدْرِيجِها إلى الحَرْبَةِ والرُّمْحِ)</p><p>أوّلُ مَرَاتِبِ العَصَا المِخْصَرَةُ (وهوَ ما يأْخُذُهُ الإنْسَانُ بِيَدِهِ تَعلُلاً بِهِ)</p><p>فَإذا طَالَتْ قَلِيلاً واسْتَظْهَرَ بِهَا الرَّاعِي والأعْرَجِ والشَّيْخُ ، فهي العَصَا</p><p>فإذا استَظْهَر بها المَرِيضُ والضَّعِيفُ ، فَهِيَ المِنْسَأَةُ</p><p>فإذا كَانتْ فِي طَرَفِهَا عُقَّافَة، فهيَ المِحْجَنُ</p><p>فإذا طَالَتْ ، فهي الهِرَاوَةُ</p><p>فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ القَحْزَنَةُ والمِرْزَبَّةُ (ويُقَالُ إنّها مِنْ حَدِيدٍ)</p><p>فإذا زَادَتْ عَلَى الهِرَاوَةِ وفِيها زُج ، فَهِيَ العَنَزَةُ</p><p>فإذا كَانَ فِيها سِنَان صَغِير، فَهِيَ العُكَّازَةُ</p><p>فإذا طَالَتْ شَيئاً وَفِيها سِنَانٌ دَقِيق ، فَهِيَ نَيْزَك ومِطْرَد</p><p>فإذا زَادَ طُولُها وفِيهَا سِنَان عَرِيضٌ، فَهِيَ أَلَةٌ وَحَرْبة</p><p>فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً نَبَتَتْ كَذَلِكَ لا تَحْتَاجُ إلى تَثْقِيفٍ ، فَهِيَ صَعْدَة</p><p>فإذا اجْتَمَعَ فِيها الطُّولُ والسِّنَانُ ، فَهِيَ القَنَاةُ والصَّعْدَةُ والرُّمْحُ.</p><p>الفصل الثاني والعشرون (في أوْصَافِ الرَّمَاحَ)</p><p>(عَنِ الأصْمَعِي وأبي عُبَيْدَةَ وغَيْرِهِمَا)</p><p>إِذا كَانَ الرُّمْحُ أسْمَرَ، فَهُوَ أَظْمَى</p><p>فإذا كَانَ شَدِيدَ الاضْطِرَابِ ، فَهُوَ عَرَّاصٌ</p><p>فإذا كَانَ وَاسِعَ الجُرْحِ ، فَهُوَ مِنْجَل</p><p>فإذا كَانَ مُضْطَرِباً ، فَهُوَ عَاسِلٌ</p><p>فإذا كَانَ سِنَانُهُ نَافِذاً قَاطِعاً ، فَهُوَ لَهْذَم</p><p>فَإِذا كَانَ صُلْباً مُستوِياً ، فَهُوَ صَدْقٌ</p><p>فإذا نُسِبَ إلى أرْضٍ يقالُ لَها الخَطُّ ، فَهُوَ خَطِّيّ</p><p>فإذا نُسِبَ إلى امْرَأةٍ يُقالُ لها رُدَيْنَةُ كَانَتْ تَعْمَلُ الرِّمَاحَ ، فَهُوَ رُدَيْني</p><p>فإذا نُسِبَ إلى ذِي يَزَنٍ ، فَهُوَ يَزَنيّ</p><p>فإذا أُرِيدَ نَبَاتُ الرِّمَاحِ ، قِيلَ: الوَشِيجُ والمُرَّانُ</p><p>قَالَ أبو عَمْروٍ: الوشيجُ الرِّمَاحُ ، وَاحِدَتُها وَشِيجَة.</p><p>الفصل الثالث والعشرون (في تَرْتِيبِ النَّبْلِ)</p><p>(عَنِ اللَّيْثِ)</p><p>أَوَّلُ مَا يُقْطَعُ العُودُ وُيقتَضَبُ يُسَمَّى قِطْعاً</p><p>ثُمَّ يُبْرَى فَيُسَمَّى بَرٍ يا (وَذَلِكَ قَبْلَ أنْ يُقَوَّمَ)</p><p>فَإذا قُوِّمَ وَآنَ لَهُ أنْ يُرَاشَ ويُنصَّلَ ، فَهُوَ القِدْحُ</p><p>فإذا رِيش ورُكِّبَ نَصْاُهُ صَارَ سَهماً وَنَبْلاً.</p><p>الفصل الرابع والعشرون (في مِثْلِهِ [ترتيب النبل])</p><p>(عَنِ الأصْمَعِيّ)</p><p>أَوَلُ مَا يَكُونُ القِدْح قبلَ أنْ يعْمَلَ نَضِيٌّ</p><p>فإذا نُحِتَ ، فَهُوَ خَشِيب وَمَخْشُوب</p><p>فإذا لُيِّنَ ، فَهُوَ مُخَلَّق</p><p>فإذا فُرِضَ فُوقُهُ ، فَهُوَ فَرِيضٌ</p><p>فإذا رِيشَ فَهُوَ مَرِيشٌ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30539, member: 329"] فإذا كَانَ فِيه خُزُوز مُطْمَئنَّة عنَ مَتْنِهِ ، فَهُوَ مُفَقَّر (ومِنْهُ سُمِّيَ ذو الفَقار) فإذا كَانَ قَطَّاعاً ، فَهُوَ مِقْصَل ، ومِخْضَل ، ومِخْذَم ، وجرَاز، وعَضْب ، وحسام ، وقَاضِبٌ ، و هُذَامٌ فإذا كَانَ يَمُرُّ في العِظَام ، فَهُوَ مُصَمِّمٌ فإذا كَانَ يصِيبً المَفَاصِلَ ، فَهُوَ مُطَبِّقٌ فإذا كَانَ مَاضِياً في الضَّرِيبًةِ، فَهُوَ رَسُوب فإذا كَانَ صَارِماً لا يَنْثَني ، فَهُوَ صَمْصَامَة فَإذا كَان في مَتنِهِ أثْر، فَهُوَ مَأْثُورٌ فإذا طَالَ عَليْهِ الدَّهْر فتكسَّر حَدُّهُ ، فَهُوَ قَضِمٌ فإذا كَانَتْ شَفْرَتُهُ حَدِيداً ذَكَراً ومتْنُهُ أنِيثاً ، فَهُوَ مُذَكَر، (والعَرَبُ تَزْعُمُ أنّ ذلكَ مِنْ عَمَلِ الجِنِّ . وقَدْ أحْسَنَ ابْنُ الرُّومِيّ في الجَمْعِ بَيْنَ التّذكِيرِ والتّأْنِيثِ حَيْثُ قَالَ: (من الخفيف): خَيْرُ مَا استَعْصَمَتْ بِه الكَفُّ عَضْبٌ ذَكَر حَدُّهُ أنِيثُ المَهَزِّ فإذا كَانَ نَافِذاً مَاضِياً، فَهُوَ إصْلِيت فَإذا كَانَ لَهُ بَرِيقٌ ، فَهُوَ إِبْريق ، وُينْشَدُ لابْن أحْمَرَ (من الطويل): تَقَلَّدْتَ إبْرِيقاً وعلَّقْتَ جَعْبَةً لِتُهْلِكَ حَيًّا ذا زُهاءٍ وَجَامِلِ فإذا كَانَ قَدْ سُوِّيَ وَطُبعِ بِالهِند، فَهُوَ مُهَنَّد وهِنديّ وهِنْدوانيٌّ فإذا كَانَ مَعْمُولاً بالمَشَارِفِ (وهي قرًى مِنْ أرْضِ العَرَبِ تَدْنُو مِنَ الرِّيفِ)، فَهُوَ مَشْرَفِيّ فَإذا كَانَ في وَسَطِ السَّوْطِ، فَهُوَ مِغْوَلٌ فَإذا كَانَ قَصِيراً يَشْتَمِلُ عليهِ الرَّجُلُ فَيًغَطَيهِ بِثَوْبِهِ ، فَهُوَ مشْمَل فَإذا كَانَ كَلِيلاً لا يَمْضِي ، فَهُوَ كَهَام وَدَدَانٌ فإذا امْتُهِنَ في قَطْعِ الشَّجرِ، فَهُوَ مِعْضَد فإذا امْتُهِنَ في قَطْعِ العِظَامِ ، فَهُوَ مِعْضَاد. الفصل الواحد والعشرون (في تَرْتِيبِ العَصَا وَتَدْرِيجِها إلى الحَرْبَةِ والرُّمْحِ) أوّلُ مَرَاتِبِ العَصَا المِخْصَرَةُ (وهوَ ما يأْخُذُهُ الإنْسَانُ بِيَدِهِ تَعلُلاً بِهِ) فَإذا طَالَتْ قَلِيلاً واسْتَظْهَرَ بِهَا الرَّاعِي والأعْرَجِ والشَّيْخُ ، فهي العَصَا فإذا استَظْهَر بها المَرِيضُ والضَّعِيفُ ، فَهِيَ المِنْسَأَةُ فإذا كَانتْ فِي طَرَفِهَا عُقَّافَة، فهيَ المِحْجَنُ فإذا طَالَتْ ، فهي الهِرَاوَةُ فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ القَحْزَنَةُ والمِرْزَبَّةُ (ويُقَالُ إنّها مِنْ حَدِيدٍ) فإذا زَادَتْ عَلَى الهِرَاوَةِ وفِيها زُج ، فَهِيَ العَنَزَةُ فإذا كَانَ فِيها سِنَان صَغِير، فَهِيَ العُكَّازَةُ فإذا طَالَتْ شَيئاً وَفِيها سِنَانٌ دَقِيق ، فَهِيَ نَيْزَك ومِطْرَد فإذا زَادَ طُولُها وفِيهَا سِنَان عَرِيضٌ، فَهِيَ أَلَةٌ وَحَرْبة فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً نَبَتَتْ كَذَلِكَ لا تَحْتَاجُ إلى تَثْقِيفٍ ، فَهِيَ صَعْدَة فإذا اجْتَمَعَ فِيها الطُّولُ والسِّنَانُ ، فَهِيَ القَنَاةُ والصَّعْدَةُ والرُّمْحُ. الفصل الثاني والعشرون (في أوْصَافِ الرَّمَاحَ) (عَنِ الأصْمَعِي وأبي عُبَيْدَةَ وغَيْرِهِمَا) إِذا كَانَ الرُّمْحُ أسْمَرَ، فَهُوَ أَظْمَى فإذا كَانَ شَدِيدَ الاضْطِرَابِ ، فَهُوَ عَرَّاصٌ فإذا كَانَ وَاسِعَ الجُرْحِ ، فَهُوَ مِنْجَل فإذا كَانَ مُضْطَرِباً ، فَهُوَ عَاسِلٌ فإذا كَانَ سِنَانُهُ نَافِذاً قَاطِعاً ، فَهُوَ لَهْذَم فَإِذا كَانَ صُلْباً مُستوِياً ، فَهُوَ صَدْقٌ فإذا نُسِبَ إلى أرْضٍ يقالُ لَها الخَطُّ ، فَهُوَ خَطِّيّ فإذا نُسِبَ إلى امْرَأةٍ يُقالُ لها رُدَيْنَةُ كَانَتْ تَعْمَلُ الرِّمَاحَ ، فَهُوَ رُدَيْني فإذا نُسِبَ إلى ذِي يَزَنٍ ، فَهُوَ يَزَنيّ فإذا أُرِيدَ نَبَاتُ الرِّمَاحِ ، قِيلَ: الوَشِيجُ والمُرَّانُ قَالَ أبو عَمْروٍ: الوشيجُ الرِّمَاحُ ، وَاحِدَتُها وَشِيجَة. الفصل الثالث والعشرون (في تَرْتِيبِ النَّبْلِ) (عَنِ اللَّيْثِ) أَوَّلُ مَا يُقْطَعُ العُودُ وُيقتَضَبُ يُسَمَّى قِطْعاً ثُمَّ يُبْرَى فَيُسَمَّى بَرٍ يا (وَذَلِكَ قَبْلَ أنْ يُقَوَّمَ) فَإذا قُوِّمَ وَآنَ لَهُ أنْ يُرَاشَ ويُنصَّلَ ، فَهُوَ القِدْحُ فإذا رِيش ورُكِّبَ نَصْاُهُ صَارَ سَهماً وَنَبْلاً. الفصل الرابع والعشرون (في مِثْلِهِ [ترتيب النبل]) (عَنِ الأصْمَعِيّ) أَوَلُ مَا يَكُونُ القِدْح قبلَ أنْ يعْمَلَ نَضِيٌّ فإذا نُحِتَ ، فَهُوَ خَشِيب وَمَخْشُوب فإذا لُيِّنَ ، فَهُوَ مُخَلَّق فإذا فُرِضَ فُوقُهُ ، فَهُوَ فَرِيضٌ فإذا رِيشَ فَهُوَ مَرِيشٌ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي