الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30541" data-attributes="member: 329"><p>إِذَا كَانَتْ واسِعَةً ، فهي زَغْفَةٌ ، وَنَثْلَةٌ ، و فَضْفَاضَة</p><p>فإذا كَانَتْ تَامّةً ، فَهِيَ لامَة</p><p>فإذا كَانَتْ لَينَةً، فَهِيَ خَدْبَاءُ ودِلاص</p><p>فَإِذا كَانَتْ بَيْضَاءَ، فَهِيَ مَاذِيَّة</p><p>فَإذا كَانَتْ مُحْكَمَةً صُلْبَةً، فَهِيَ قَضَّاءُ، وَحَصْدَاءُ</p><p>فَإِذا كَانَتْ طَوِيلَةَ الذَّيْلِ ، فَهِيَ ذائِل</p><p>فإذا كَانَتْ مَثْقُوبَةً، فَهِيَ مَسْرُودةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ مَنْسُوجَةً، فَهِيَ مَوْضُونَةً، وَجَدْلاءُ، ومَجْدُولَةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ قَصِيرَةً، فَهِيَ شَلِيلٌ.</p><p>الفصل الثاني والثلاثون (في سَائِرِ الأسْلِحَةِ)</p><p>الجَوْبُ والغَرْصُ التُّرْسُ</p><p>الجَحَفُ واليَلَبُ الدَّرَقُ</p><p>الشِّكَّةُ السِّلاَحُ التَامّ</p><p>السَّنَوَّرُ السِّلاحُ مَعَ الدُّرُوعِ</p><p>البَزُّ السِّلاحُ بِلاَ دِرْع</p><p>وَكَذَلِكَ البِزَّةُ.</p><p>الفصل الثالث والثلاثون (في خَشَبَاتِ الصُّنَّاعِ وغَيْرِهِمْ)</p><p>(عَنِ الأئِمَةِ)</p><p>المِسْطَحُ للخَبَّازِ</p><p>الوَضَمُ للقَصَّابِ</p><p>الجَبْأةُ لِلحَذَّاءِ</p><p>الفُرْزُومُ للإسْكَافِ</p><p>الرَّائِدُ للنَدَّافِ</p><p>الحَفُّ للنَسَّاجِ</p><p>المِطْرَقَةُ لِلحَدَادِ</p><p>المِدْوَسُ لِلصَّيْقَلِ</p><p>النِّهَايَةُ لِلحَمَّالِ (وهيَ بالفَارِسِيَّةِ نَاهُو)</p><p>المِيقَعَةُ لِلْقَصَّارِ ، وهي الّتي يَدُقُّ عليها الثِّيَابَ</p><p>والوَبِيلُ الّتي يَدُقُّ بِهَا</p><p>المِقْوَمُ للحرَّأثِ (وهِيَ الخَشَبَةُ الّتي يُمْسِكُهَا الحَرَّاثُ بِيَدِهِ)</p><p>المِحَطُّ الخَشَبَةُ الّتي يُصْقَلُ بِهَا الأدِيمُ ويُنْقَشُ (وَيسْتَعْمِلُهَا الأسَاكِفَةُ والمُجَلِّدُونَ)</p><p>القَعْسَرَةُ الخَشَبَةُ يُدَارُ بِهَا رَحَى اليَدِ</p><p>المِخَطُّ الخَشَبَةُ الّتي يَخُطُّ النَّسَّاجُ بِهَا الثَيَابَ</p><p>المِدْحَاةُ الخَشَبَةُ الّتي يُدْحَى بِهَا الصَبِيُّ فَيَمُرُّ عَلَى وَجهِ الأرْضِ</p><p>المِشْجَبُ الخَشَبَةُ المُشْتَبِكَةُ تُجْعَلُ في عُرْوَةَ الجُوَالِقِ</p><p>المِرْبَعَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُرْبَعُ بِهَا الأحْمَالُ ، أي تُرْفَعُ</p><p>المِشْحَطُ الخَشَبَةُ تُوضَعُ عِنْدَ القَضِيبِ مِن قُضْبَانِ الكَرْم يَقِيهِ مِنَ الأرْضِ</p><p>الشِّجارً الخَشَبَةُ الّتي تُوضَعُ عَلَى فَمِ الفَصِيلِ لِئَلاّ يَرْضَعَ أمَّهُ</p><p>التَّوْدِيَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُشَدُّ عَلَى خِلْفِ النَّاقَةِ لِئَلا يَرْضَعَهَا الفَصِيلُ</p><p>النَّجْرَانُ الخَشَبَةُ يَدُورُ عَلَيْهَا البَابُ</p><p>الرِّجَامُ الخَشَبَةُ الّتي يُنْصَبُ عَلَيها القَعْوُ</p><p>الطَّبْطَابَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُنَزَّى بِهَا الكُرَةُ</p><p>القُلَةُ الخَشَبَةُ الّتي يَلْعَبُ بِهَا الصِّبْيَانُ</p><p>المِيطَدَةُ يُوْطَدُ بِهَا المَكَانُ فَيُصاَّبُ لأسَاسِ بِنَاءٍ أوْ غَيْرِهِ</p><p>الوَزْوَزُ خَشَبَةٌ عَرِيضَة يُجَرُّ بِهَا تُرَابُ الأَرْضِ المُرْتَفِعَةِ إِلَى الأرْضِ المُنْخَفِضَةِ</p><p>النِّيرً الخَشَبَةُ المُعْتَرِضَةُ عَلَى عُنقَي الثَّوْرَيْنِ المَقْرُونَيْنِ لِلْحِرَاثَةِ</p><p>المِسْمَعَانِ الخَشَبَتَانِ تَدْخُلاَنِ في عُرْوَتَي الزَّنْبِيلِ إذا أخْرِجَ بِهِ التُّرَابُ مِنَ البِئْرِ، يُقال: أسْمَعْتُ الزِّنْبِيلَ.</p><p>الفصل الرابع والثلاثون (في القَصَبَاتِ المُسْتَعْمَلَةِ)</p><p>البَزْبَازُ قَصَبَةٌ على فَمِ الكِيرِ يُنْفَخُ بِهَا النَّارُ، ورُبَما كَانَتْ مِن حَدِيدٍ، عَنْ أبي عَمْروٍ</p><p>الوَشِيعَةُ القَصَبَةُ يَجْعَلُ النَّسَّاجُ عَلَيها لُحْمَةَ الثَوبِ لِلنَّسْجِ ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ</p><p>الطَّرِيدَةُ القَصَبَةُ تُوضَعُ عَلَى المَغَازِلِ وَسَائِرِ العِيدَانِ فتنحَتُ عَلَيها، عَنِ الأصْمَعِيّ</p><p>الصُّنْبُورُ قَصَبَةُ الإِدَاوَةِ (ورُبَمَا كَانَتْ مِن حَدِيدٍ وَرُبّما كَانَتْ مِنْ رَصَاص)</p><p>اليَرَاعُ قَصَبَةٌ الزَّمْرِ (ويُقَالُ: بَلْ هَو القَصَب ، فإذا أُرِيدَ بِهِ المِزْمَارُ قِيلَ لَهُ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ كَمَا قِيلَ (من الطويل):</p><p>حَنِين كَتَرْجَاع اليَرَاعِ المُثَقَّبِ</p><p>واَما النَّاي فمُعَرَّب غَيْرُ عَرَبِيّ.</p><p>الفصل الخامس والثلاثون (في الهَنَةِ تُجْعَلُ في أنْفِ البَعِيرِ)</p><p>إذا كَانَتْ مِنْ خَشَبِ ، فَهِيَ خِشَاشٌ</p><p>وإذا كَانَتْ مِن صُفْرِ، فَهِيَ بُرَةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ مِن شَعْرٍ، فَهِيَ خِزَامًةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ مِن بَقِيَّةِ حَبْل ، فَهِيَ عِرانَ.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30541, member: 329"] إِذَا كَانَتْ واسِعَةً ، فهي زَغْفَةٌ ، وَنَثْلَةٌ ، و فَضْفَاضَة فإذا كَانَتْ تَامّةً ، فَهِيَ لامَة فإذا كَانَتْ لَينَةً، فَهِيَ خَدْبَاءُ ودِلاص فَإِذا كَانَتْ بَيْضَاءَ، فَهِيَ مَاذِيَّة فَإذا كَانَتْ مُحْكَمَةً صُلْبَةً، فَهِيَ قَضَّاءُ، وَحَصْدَاءُ فَإِذا كَانَتْ طَوِيلَةَ الذَّيْلِ ، فَهِيَ ذائِل فإذا كَانَتْ مَثْقُوبَةً، فَهِيَ مَسْرُودةٌ فإذا كَانَتْ مَنْسُوجَةً، فَهِيَ مَوْضُونَةً، وَجَدْلاءُ، ومَجْدُولَةٌ فإذا كَانَتْ قَصِيرَةً، فَهِيَ شَلِيلٌ. الفصل الثاني والثلاثون (في سَائِرِ الأسْلِحَةِ) الجَوْبُ والغَرْصُ التُّرْسُ الجَحَفُ واليَلَبُ الدَّرَقُ الشِّكَّةُ السِّلاَحُ التَامّ السَّنَوَّرُ السِّلاحُ مَعَ الدُّرُوعِ البَزُّ السِّلاحُ بِلاَ دِرْع وَكَذَلِكَ البِزَّةُ. الفصل الثالث والثلاثون (في خَشَبَاتِ الصُّنَّاعِ وغَيْرِهِمْ) (عَنِ الأئِمَةِ) المِسْطَحُ للخَبَّازِ الوَضَمُ للقَصَّابِ الجَبْأةُ لِلحَذَّاءِ الفُرْزُومُ للإسْكَافِ الرَّائِدُ للنَدَّافِ الحَفُّ للنَسَّاجِ المِطْرَقَةُ لِلحَدَادِ المِدْوَسُ لِلصَّيْقَلِ النِّهَايَةُ لِلحَمَّالِ (وهيَ بالفَارِسِيَّةِ نَاهُو) المِيقَعَةُ لِلْقَصَّارِ ، وهي الّتي يَدُقُّ عليها الثِّيَابَ والوَبِيلُ الّتي يَدُقُّ بِهَا المِقْوَمُ للحرَّأثِ (وهِيَ الخَشَبَةُ الّتي يُمْسِكُهَا الحَرَّاثُ بِيَدِهِ) المِحَطُّ الخَشَبَةُ الّتي يُصْقَلُ بِهَا الأدِيمُ ويُنْقَشُ (وَيسْتَعْمِلُهَا الأسَاكِفَةُ والمُجَلِّدُونَ) القَعْسَرَةُ الخَشَبَةُ يُدَارُ بِهَا رَحَى اليَدِ المِخَطُّ الخَشَبَةُ الّتي يَخُطُّ النَّسَّاجُ بِهَا الثَيَابَ المِدْحَاةُ الخَشَبَةُ الّتي يُدْحَى بِهَا الصَبِيُّ فَيَمُرُّ عَلَى وَجهِ الأرْضِ المِشْجَبُ الخَشَبَةُ المُشْتَبِكَةُ تُجْعَلُ في عُرْوَةَ الجُوَالِقِ المِرْبَعَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُرْبَعُ بِهَا الأحْمَالُ ، أي تُرْفَعُ المِشْحَطُ الخَشَبَةُ تُوضَعُ عِنْدَ القَضِيبِ مِن قُضْبَانِ الكَرْم يَقِيهِ مِنَ الأرْضِ الشِّجارً الخَشَبَةُ الّتي تُوضَعُ عَلَى فَمِ الفَصِيلِ لِئَلاّ يَرْضَعَ أمَّهُ التَّوْدِيَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُشَدُّ عَلَى خِلْفِ النَّاقَةِ لِئَلا يَرْضَعَهَا الفَصِيلُ النَّجْرَانُ الخَشَبَةُ يَدُورُ عَلَيْهَا البَابُ الرِّجَامُ الخَشَبَةُ الّتي يُنْصَبُ عَلَيها القَعْوُ الطَّبْطَابَةُ الخَشَبَةُ الّتي تُنَزَّى بِهَا الكُرَةُ القُلَةُ الخَشَبَةُ الّتي يَلْعَبُ بِهَا الصِّبْيَانُ المِيطَدَةُ يُوْطَدُ بِهَا المَكَانُ فَيُصاَّبُ لأسَاسِ بِنَاءٍ أوْ غَيْرِهِ الوَزْوَزُ خَشَبَةٌ عَرِيضَة يُجَرُّ بِهَا تُرَابُ الأَرْضِ المُرْتَفِعَةِ إِلَى الأرْضِ المُنْخَفِضَةِ النِّيرً الخَشَبَةُ المُعْتَرِضَةُ عَلَى عُنقَي الثَّوْرَيْنِ المَقْرُونَيْنِ لِلْحِرَاثَةِ المِسْمَعَانِ الخَشَبَتَانِ تَدْخُلاَنِ في عُرْوَتَي الزَّنْبِيلِ إذا أخْرِجَ بِهِ التُّرَابُ مِنَ البِئْرِ، يُقال: أسْمَعْتُ الزِّنْبِيلَ. الفصل الرابع والثلاثون (في القَصَبَاتِ المُسْتَعْمَلَةِ) البَزْبَازُ قَصَبَةٌ على فَمِ الكِيرِ يُنْفَخُ بِهَا النَّارُ، ورُبَما كَانَتْ مِن حَدِيدٍ، عَنْ أبي عَمْروٍ الوَشِيعَةُ القَصَبَةُ يَجْعَلُ النَّسَّاجُ عَلَيها لُحْمَةَ الثَوبِ لِلنَّسْجِ ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ الطَّرِيدَةُ القَصَبَةُ تُوضَعُ عَلَى المَغَازِلِ وَسَائِرِ العِيدَانِ فتنحَتُ عَلَيها، عَنِ الأصْمَعِيّ الصُّنْبُورُ قَصَبَةُ الإِدَاوَةِ (ورُبَمَا كَانَتْ مِن حَدِيدٍ وَرُبّما كَانَتْ مِنْ رَصَاص) اليَرَاعُ قَصَبَةٌ الزَّمْرِ (ويُقَالُ: بَلْ هَو القَصَب ، فإذا أُرِيدَ بِهِ المِزْمَارُ قِيلَ لَهُ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ كَمَا قِيلَ (من الطويل): حَنِين كَتَرْجَاع اليَرَاعِ المُثَقَّبِ واَما النَّاي فمُعَرَّب غَيْرُ عَرَبِيّ. الفصل الخامس والثلاثون (في الهَنَةِ تُجْعَلُ في أنْفِ البَعِيرِ) إذا كَانَتْ مِنْ خَشَبِ ، فَهِيَ خِشَاشٌ وإذا كَانَتْ مِن صُفْرِ، فَهِيَ بُرَةٌ فإذا كَانَتْ مِن شَعْرٍ، فَهِيَ خِزَامًةٌ فإذا كَانَتْ مِن بَقِيَّةِ حَبْل ، فَهِيَ عِرانَ. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي