الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30542" data-attributes="member: 329"><p>الفصل السادس والثلاثون (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا)</p><p>الشَّطَنُ الحَبْلُ يُسْتَقَى بِهِ وتُشَدُّ بِهِ الخَيْلُ</p><p>الوَهَقُ الحَبْلُ يُرْمَى بأنشُوطَةٍ فيُؤخَذُ بِهِ الإِنْسَانُ والدَّابَّةُ</p><p>الأُرْجوحَةُ الحَبْلُ يُتَرَجَّحُ بِهِ</p><p>الرِّشَاءُ حَبْلُ البِئْرِ وَغَيْرِهَا</p><p>الدَّرَكُ حَبْل يُوَثَّقُ في طَرَفِ الحَبْلِ لِيَكُونَ هُوَ الذِي يَلِي المَاءَ فَلاَ يَعْفَنُ الرِّشَاءُ</p><p>المِقْبَصُ والمِقْوَسُ الحَبْلُ تُصَفُّ عليهِ الخَيْلُ عِنْدَ السِّبَاقِ</p><p>القَرَنُ الحَبْلُ يُقرَنُ فِيهِ البَعِيرَانِ</p><p>الكَرُّ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ إلى النَخْلِ ، عَنْ أبي زَيْدٍ</p><p>ا لمِقَاطُ الحَبْلُ الصَّغِيرُ يَكَادُ يَقُومُ مِنْ شِدّةِ فَتْلِهِ</p><p>الخِطَامُ الحَبْلُ يُجْعَلُ في طَرَفِهِ حَلْقَة وَيقَلَّدُ البَعِيرَ ثُمَّ يُثْنَى عَلَى مِخْطمِهِ</p><p>العِنَاجً الحَبْلُ الأسْفَلُ في الدَّلْوِ</p><p>السَّبَبُ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ وُينحَدَرُ</p><p>الطُّنْبُ حَبْلُ الخِبَاء.</p><p>الفصل السابع والثلاثون (في الحِبَالِ المُختَلِفَةِ الأجْنَاسِ)</p><p>(عَنِ الأئِمَةِ)</p><p>الجَرِيرُ مِنْ أَدَم</p><p>الشَّرِيطُ مِن خُوص</p><p>الجَدِيلُ مِن جُلُودٍ</p><p>المَرَسَةُ مِنْ كَتَّانٍ</p><p>المَسَدُ مِنْ لِيفٍ</p><p>العَرَنُ مِن لِحَاءِ الشَّجَرِ، عَنْ أبي نصْرٍ عَنِ الأصْمَعِيّ.</p><p>الفصل الثامن والثلاثون (في الحِبَالِ تُشَدُّ بِهَا أشْيَاءُ مُخْتَلِفَة)</p><p>العِقَالُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ رُكْبَةُ البَعِيرِ</p><p>الوِثَاقُ الحَبْلُ تُوثَقُ بِهِ الدَّابَّةُ وغَيْرُهَا</p><p>الهِجَارُ الذي يُشَدُّ بِهِ رُسْغُ البَعِيرِ والدَّابَّةِ إلى حَقْوِهِ (وَزَعَمَ بعضً مُتَكَلِّفي المُفَسِّرِينَ في قَولِهِ تَعَالَى: {واهْجُروهُنَّ في المَضَاجِعِ} أيْ: شُدُّوهُنَّ بالهِجَارِ)</p><p>القِيَادُ تُقَادُ بِهِ الدَّابَةً</p><p>الطِّوَلُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ الدَّابَّةُ وُيمْسِكُ صَاحِبُهُ بِطَرَفِهِ وُيرْسِلُ الدَّابَّةَ في المَرْعَى</p><p>الرِّبْقُ الحَبْلُ تُرْبَقُ بِهِ البَهْمَةُ</p><p>القِمَاطُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ قَوَائِمُ الشَّاةِ عِنْدَ الذَّبْحِ</p><p>الحَقَبُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ الرَحْلُ إلى بَطْنِ البَعِيرِ كَيْلا يَجْتَذِبَهً التَّصدِيرُ</p><p>الرِّفَاقُ الحَبْلُ يُشَدُّ بِهِ عَضُدُ النَّاقَةِ لِئلاَّ تُسْرِعَ وَذَلِكَ إذا خِيفَ عَلَيْهَا أنْ تَنْزِعَ إلى وَطَنِهَا</p><p>الجِعَارً الحَبْلُ يشَدُّ بِهِ نَازِلُ البئْرِ في وَسَطِهِ</p><p>الخِنَاقُ الحَبْلُ يُخْنَقُ بِهِ الإنْسَانُ</p><p>الكِتَافُ الحَبْلُ يُكتَّفُ بِهِ الأسِيرُ وَغَيْرُهُ</p><p>العِنَاجُ الحَبْلُ يُشَدُّ في أَسْفَلِ الدَّلْو ثُمَّ يُشَدُّ إلى العَرَاقِي فَيَكُونُ عَوْناً لَهَا وللوذَم فإذا انْقَطَعَتِ الأَوْذَامُ أمْسَكَهَا العِنَاجُ</p><p>الكَرَبُ الحَبْلُ الذي يُشَدُّ عَلَى عَرَاقِي الدَّلْوَِ.</p><p>الفصل التاسع والثلاثون (يُنَاسِبُهُ في الشِّدّ)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>رَبَطَ الدَّابَّةَ</p><p>قَمَطَ الصَّبِيَّ</p><p>صَفَدَ الأسِيرَ</p><p>رَزَّمَ الثِّيَابَ إذا شَدَهَا رِزَماً</p><p>صَرَّ النَّاقَةَ إذا شَدَّ ضَرْعَهَا</p><p>أَجْمَعَ بِهَا إذا شَدَّ جَمِيعَ أَخْلافِهَا</p><p>كَتَفَ فُلاناً إذا شَدَّ يَدَيَهِ مِنْ خَلْفِهِ</p><p>جَحْمَظَ الغُلامَ إذا شدَّ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ ثُمَّ ضَرَبَهُ ، عَنْ أبي عُبيدٍ عَنِ الكِسَائِي</p><p>خَلَّ الكِسَاءَ إذا شَدَّهُ بِخِلال</p><p>عَصَبَ الكَبْشَ إذا شَدَّ خُصْيَيْهِ حَتّى يَسْقُطَا مِنْ غَيْرِ أنْ يَنْزَعَهُمَا</p><p>عَصَبَ الرَّجُلُ إذا شَدَّ وَسَطَهُ مِنَ الجُوعِ.</p><p>الفصل الأربعون (في تَفْصِيلِ أسماءِ القُيُودِ)</p><p>إذا كَانَ القَيْدُ منْ جِلْدٍ، فَهُوَ طَلَق</p><p>فإذا كَانَ مِن خَشَبٍ فَهُوَ مِقْطَرَةٌ وَفَلَق</p><p>فإنْ كَانَ مِن حَدِيدٍ، فَهُوَ نِكْل وَأَدْهَمً</p><p>فإنْ كَانَ مِن حَبْل أو قِنَبٍ ، فَهُوَ رِبْق وَصَفَد.</p><p>الفصل الواحد والأربعون (في تَقْسِيمِ أوْعِيَةِ المائِعَاتِ)</p><p>السِّقَاءُ والقِرْبَةُ لِلْمَاءِ</p><p>الزِّقُّ والزُّكْرَةُ لِلْخَمْرِ والخَلِّ</p><p>الوَطْبُ والمِحْقَنُ لِلَبَنِ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30542, member: 329"] الفصل السادس والثلاثون (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا) الشَّطَنُ الحَبْلُ يُسْتَقَى بِهِ وتُشَدُّ بِهِ الخَيْلُ الوَهَقُ الحَبْلُ يُرْمَى بأنشُوطَةٍ فيُؤخَذُ بِهِ الإِنْسَانُ والدَّابَّةُ الأُرْجوحَةُ الحَبْلُ يُتَرَجَّحُ بِهِ الرِّشَاءُ حَبْلُ البِئْرِ وَغَيْرِهَا الدَّرَكُ حَبْل يُوَثَّقُ في طَرَفِ الحَبْلِ لِيَكُونَ هُوَ الذِي يَلِي المَاءَ فَلاَ يَعْفَنُ الرِّشَاءُ المِقْبَصُ والمِقْوَسُ الحَبْلُ تُصَفُّ عليهِ الخَيْلُ عِنْدَ السِّبَاقِ القَرَنُ الحَبْلُ يُقرَنُ فِيهِ البَعِيرَانِ الكَرُّ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ إلى النَخْلِ ، عَنْ أبي زَيْدٍ ا لمِقَاطُ الحَبْلُ الصَّغِيرُ يَكَادُ يَقُومُ مِنْ شِدّةِ فَتْلِهِ الخِطَامُ الحَبْلُ يُجْعَلُ في طَرَفِهِ حَلْقَة وَيقَلَّدُ البَعِيرَ ثُمَّ يُثْنَى عَلَى مِخْطمِهِ العِنَاجً الحَبْلُ الأسْفَلُ في الدَّلْوِ السَّبَبُ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ وُينحَدَرُ الطُّنْبُ حَبْلُ الخِبَاء. الفصل السابع والثلاثون (في الحِبَالِ المُختَلِفَةِ الأجْنَاسِ) (عَنِ الأئِمَةِ) الجَرِيرُ مِنْ أَدَم الشَّرِيطُ مِن خُوص الجَدِيلُ مِن جُلُودٍ المَرَسَةُ مِنْ كَتَّانٍ المَسَدُ مِنْ لِيفٍ العَرَنُ مِن لِحَاءِ الشَّجَرِ، عَنْ أبي نصْرٍ عَنِ الأصْمَعِيّ. الفصل الثامن والثلاثون (في الحِبَالِ تُشَدُّ بِهَا أشْيَاءُ مُخْتَلِفَة) العِقَالُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ رُكْبَةُ البَعِيرِ الوِثَاقُ الحَبْلُ تُوثَقُ بِهِ الدَّابَّةُ وغَيْرُهَا الهِجَارُ الذي يُشَدُّ بِهِ رُسْغُ البَعِيرِ والدَّابَّةِ إلى حَقْوِهِ (وَزَعَمَ بعضً مُتَكَلِّفي المُفَسِّرِينَ في قَولِهِ تَعَالَى: {واهْجُروهُنَّ في المَضَاجِعِ} أيْ: شُدُّوهُنَّ بالهِجَارِ) القِيَادُ تُقَادُ بِهِ الدَّابَةً الطِّوَلُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ الدَّابَّةُ وُيمْسِكُ صَاحِبُهُ بِطَرَفِهِ وُيرْسِلُ الدَّابَّةَ في المَرْعَى الرِّبْقُ الحَبْلُ تُرْبَقُ بِهِ البَهْمَةُ القِمَاطُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ قَوَائِمُ الشَّاةِ عِنْدَ الذَّبْحِ الحَقَبُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ الرَحْلُ إلى بَطْنِ البَعِيرِ كَيْلا يَجْتَذِبَهً التَّصدِيرُ الرِّفَاقُ الحَبْلُ يُشَدُّ بِهِ عَضُدُ النَّاقَةِ لِئلاَّ تُسْرِعَ وَذَلِكَ إذا خِيفَ عَلَيْهَا أنْ تَنْزِعَ إلى وَطَنِهَا الجِعَارً الحَبْلُ يشَدُّ بِهِ نَازِلُ البئْرِ في وَسَطِهِ الخِنَاقُ الحَبْلُ يُخْنَقُ بِهِ الإنْسَانُ الكِتَافُ الحَبْلُ يُكتَّفُ بِهِ الأسِيرُ وَغَيْرُهُ العِنَاجُ الحَبْلُ يُشَدُّ في أَسْفَلِ الدَّلْو ثُمَّ يُشَدُّ إلى العَرَاقِي فَيَكُونُ عَوْناً لَهَا وللوذَم فإذا انْقَطَعَتِ الأَوْذَامُ أمْسَكَهَا العِنَاجُ الكَرَبُ الحَبْلُ الذي يُشَدُّ عَلَى عَرَاقِي الدَّلْوَِ. الفصل التاسع والثلاثون (يُنَاسِبُهُ في الشِّدّ) (عَنِ الأئِمَّةِ) رَبَطَ الدَّابَّةَ قَمَطَ الصَّبِيَّ صَفَدَ الأسِيرَ رَزَّمَ الثِّيَابَ إذا شَدَهَا رِزَماً صَرَّ النَّاقَةَ إذا شَدَّ ضَرْعَهَا أَجْمَعَ بِهَا إذا شَدَّ جَمِيعَ أَخْلافِهَا كَتَفَ فُلاناً إذا شَدَّ يَدَيَهِ مِنْ خَلْفِهِ جَحْمَظَ الغُلامَ إذا شدَّ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ ثُمَّ ضَرَبَهُ ، عَنْ أبي عُبيدٍ عَنِ الكِسَائِي خَلَّ الكِسَاءَ إذا شَدَّهُ بِخِلال عَصَبَ الكَبْشَ إذا شَدَّ خُصْيَيْهِ حَتّى يَسْقُطَا مِنْ غَيْرِ أنْ يَنْزَعَهُمَا عَصَبَ الرَّجُلُ إذا شَدَّ وَسَطَهُ مِنَ الجُوعِ. الفصل الأربعون (في تَفْصِيلِ أسماءِ القُيُودِ) إذا كَانَ القَيْدُ منْ جِلْدٍ، فَهُوَ طَلَق فإذا كَانَ مِن خَشَبٍ فَهُوَ مِقْطَرَةٌ وَفَلَق فإنْ كَانَ مِن حَدِيدٍ، فَهُوَ نِكْل وَأَدْهَمً فإنْ كَانَ مِن حَبْل أو قِنَبٍ ، فَهُوَ رِبْق وَصَفَد. الفصل الواحد والأربعون (في تَقْسِيمِ أوْعِيَةِ المائِعَاتِ) السِّقَاءُ والقِرْبَةُ لِلْمَاءِ الزِّقُّ والزُّكْرَةُ لِلْخَمْرِ والخَلِّ الوَطْبُ والمِحْقَنُ لِلَبَنِ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي