الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30544" data-attributes="member: 329"><p>العُكَّةُ والنِّحْيُ لِلسَّمْنِ</p><p>الحَمِيتُ والمِسْأَبُ لِلزَّيْتِ</p><p>البَدِيعُ لِلعَسَلِ ، وفي الحَدِيثِ: (إِنَّ تِهَامَةَ كَبَدِيعِ العَسَلِ أَوَّلُهُ حُلْوٌ وآخِرهُ): أي لا يَتَغَيَّرُ هَواؤُهَا، كَمَا أنَّ العَسَلَ لا يَتَغَيَرُ.</p><p>الفصل الثاني والأربعون (في تَرْتِيبِ أوْعِيَةِ المَاءِ الّتي يُسافَرُ بِهَا)</p><p>أصْغَرُها رِكْوَة</p><p>ثُمَّ مَطْهَرَة</p><p>ثُمَّ إدَاوَة (إذا كَانَتْ مِن أَدِيم وَاحِدٍ)</p><p>ثُمَّ شَعِيبٌ وَمَزَادَة (إذا كَانَتَا مِنْ أَدِيمَيْنِ يُضَمُّ أحَدُهُمَا إلى الآخَرِ)</p><p>ثُمَّ سَطيحَة (إذا كَانَتْ أَكْبَرَ مِنْهَا)</p><p>ثُمَّ رَاوِيَة (إذا كَانَتْ تُحْمَلُ عَلَى ألإبِلِ).</p><p>الفصل الثالث والأربعون (في تَرْتِيبِ الأقْدَاحِ)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>اَوَّلُهَا الغُمَرُ، وهُوَ الَّذِي لا يَبْلُغُ الرِّيَّ</p><p>ثُمَّ القَعْبُ يُرْوِي الرَّجُلَ الوَاحِدَ</p><p>ثُمَّ القَدَحُ يُرْوِي الأثْنَيْنِ والثَّلاَثَةَ</p><p>ثُمَّ العسُّ يَعُبُّ فِيهِ العِدةُ</p><p>ثُمَّ الرَّفْدُ، وهُوَ أكْبَر مِنَ العسِّ</p><p>ثُمَّ الصَّحْنُ ، وهُوَ أَكْبَرُ مِنَ الرَّفْدِ</p><p>ثُمَّ التِّبْنُ وهو أكْبَرُ مِنَ الصَّحْنِ</p><p>وَذَكرَ حَمْزَة الأصْبهاني في كِتَابِ المُوَازَنَةِ بَعْدَ الصَّحْنِ: المِعْلَقُ</p><p>ثُمَّ العُلْبَةُ</p><p>ثُمَّ الجَنْبَةُ: قَالَ وهيَ تُقَدُّ مِنْ جَنْبِ البَعِيرِ</p><p>ثُمَّ الحَوْأَبَةُ ، وهيَ أكْبَرُهَا</p><p>(قَالَ: وَهَذِهِ الفُروقُ حَكَاهَا الأصْمَعِي فِي كِتَابِ الأبياتِ).</p><p>الفصل الرابع والأربعون (في أجْنَاسِ الأقْدَاحِ وَمَا يُنَاسِيها مِنْ أَوَاني الشُّرْبِ)</p><p>القَدَحُ مِنْ زُجَاج</p><p>العُسُّ مِن خَشَبٍ</p><p>ا لعُلْبَةُ مِن أدَم</p><p>الطِّرْ جِهَارَةُ مِنْ صُفْرٍ أوْ شَبَهٍ</p><p>ا لمِرْكَنُ مِن خَزَفٍ</p><p>الصوَاعُ مِنْ فِضَّةٍ أوْ ذَهَبٍ ، عًنْ بَعْضِ المُفَسِّرِينَ.</p><p>الفصل الخامس والأربعون (في تَرْتِيبِ القِصَاعِ)</p><p>(عَنِ الأئِمَّةِ)</p><p>أوَّلُها الفَيْخَةُ ، وهِيَ كالسُّكُرُّجَةِ</p><p>ثُعَ الصُّحَيْفَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَ</p><p>ثُمَّ المِئْكَلَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَيْنِ والثَّلاثَةَ</p><p>ثُمَّ الصَّحْفَةُ تُشْبعُ الأرْبَعَةَ والخَمْسَةَ</p><p>ثُمَّ القَصْعَةُ تُشْبِع السَّبْعَةَ إلى العَشَرَةِ</p><p>ثُمَّ الجَفْنَةُ ، وَهِيَ أكْبَرًهَا</p><p>(وزَعَمَ بَعضُهُمْ أنَّ الدَّسِيعَةَ أكْبَرُهَا)</p><p>فأمّا الغَضَارَةُ فإنّهَا مُوَلَّدَةٌ لأنَّهَا مِنْ خَزَفٍ ، وَقِصَاعً العَرَبِ كُلُّها مِنْ خَشَبٍ.</p><p>(في الزِنْبِيلَ)</p><p>(عَنِ الأصْمَعِي وابْنِ السّكِّيتِ)</p><p>إِذَا كَانَ مَنْسُوجاً مِنَ الخُوصِ قَبْلَ أَنْ يُسَوَّى مِنْهُ زِنْبِيل ، فَهُوَ سَفِيفَة</p><p>فإذا سُوِّيَ ولم تُجْعَلْ لَهُ عُرًى، فَهُوَ قَفْعَة، ومِنْهُ حَديثُ عمرَ رضي اللّه عنهُ لَمَّا ذُكِرَ الجرادُ عِنْدَ هُ فقالَ: (لَيْتَ عندنا مِنْهُ قَفْعَةً أو قَفْعَتَيْنِ)</p><p>فإذا جُعِلَتْ لَهُ عُروَتَانِ ، فَهُوَ مِحْصَن وَمِكْتَل</p><p>فإذا كَانَ كَبيراً مِنْ جُلُودٍ، فَهُوَ حَفْصٌ.</p><p>(في سائِرِ الأَوْعِيَةِ)</p><p>القِمَطْرُ وِعَاءُ الكُتُبِ</p><p>العَيْبَةُ وِعَاءُ الثِّيَابِ</p><p>المِزْوَدُ وِعَاءُ زَادِ المُسَافِرِ</p><p>الخُرْجُ وِعَاءُ آلاتِ المُسَافِرِ</p><p>الكِنْفُ وِعَاءُ أدَوَاتِ الصَانِعِ</p><p>الصُّفْنُ وِعَاءُ زَادِ الرَاعِي وَمَا يَحتَاجُ إليهِ ، عَنْ أبي عَمْروٍ</p><p>ا لحِفْشُ وِعَاءُ المَغَازِلِ</p><p>القَشْوَةً وِعَاءُ آلاتِ النَّفْساءِ (قالَ اللَّيثُ: هيَ قُفَّةٌ يَكُونُ فيها طِيبُ المَرْأَةِ)</p><p>العَتِيدَةُ وَعِاءُ الطِّيبِ</p><p>الوِجَاءُ وِعَاء يُعْمَلُ مِنْ جِرَانِ البَعِيرِ تَجْعَلُ فِيهِ المَرْأةُ غِسْلَتَهَا، عَنِ الفَرّاءِ</p><p>الجُونَةُ لِلْعَطَّارِ</p><p>الصِّوَانُ للْبَزَّازِ.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30544, member: 329"] العُكَّةُ والنِّحْيُ لِلسَّمْنِ الحَمِيتُ والمِسْأَبُ لِلزَّيْتِ البَدِيعُ لِلعَسَلِ ، وفي الحَدِيثِ: (إِنَّ تِهَامَةَ كَبَدِيعِ العَسَلِ أَوَّلُهُ حُلْوٌ وآخِرهُ): أي لا يَتَغَيَّرُ هَواؤُهَا، كَمَا أنَّ العَسَلَ لا يَتَغَيَرُ. الفصل الثاني والأربعون (في تَرْتِيبِ أوْعِيَةِ المَاءِ الّتي يُسافَرُ بِهَا) أصْغَرُها رِكْوَة ثُمَّ مَطْهَرَة ثُمَّ إدَاوَة (إذا كَانَتْ مِن أَدِيم وَاحِدٍ) ثُمَّ شَعِيبٌ وَمَزَادَة (إذا كَانَتَا مِنْ أَدِيمَيْنِ يُضَمُّ أحَدُهُمَا إلى الآخَرِ) ثُمَّ سَطيحَة (إذا كَانَتْ أَكْبَرَ مِنْهَا) ثُمَّ رَاوِيَة (إذا كَانَتْ تُحْمَلُ عَلَى ألإبِلِ). الفصل الثالث والأربعون (في تَرْتِيبِ الأقْدَاحِ) (عَنِ الأئِمَّةِ) اَوَّلُهَا الغُمَرُ، وهُوَ الَّذِي لا يَبْلُغُ الرِّيَّ ثُمَّ القَعْبُ يُرْوِي الرَّجُلَ الوَاحِدَ ثُمَّ القَدَحُ يُرْوِي الأثْنَيْنِ والثَّلاَثَةَ ثُمَّ العسُّ يَعُبُّ فِيهِ العِدةُ ثُمَّ الرَّفْدُ، وهُوَ أكْبَر مِنَ العسِّ ثُمَّ الصَّحْنُ ، وهُوَ أَكْبَرُ مِنَ الرَّفْدِ ثُمَّ التِّبْنُ وهو أكْبَرُ مِنَ الصَّحْنِ وَذَكرَ حَمْزَة الأصْبهاني في كِتَابِ المُوَازَنَةِ بَعْدَ الصَّحْنِ: المِعْلَقُ ثُمَّ العُلْبَةُ ثُمَّ الجَنْبَةُ: قَالَ وهيَ تُقَدُّ مِنْ جَنْبِ البَعِيرِ ثُمَّ الحَوْأَبَةُ ، وهيَ أكْبَرُهَا (قَالَ: وَهَذِهِ الفُروقُ حَكَاهَا الأصْمَعِي فِي كِتَابِ الأبياتِ). الفصل الرابع والأربعون (في أجْنَاسِ الأقْدَاحِ وَمَا يُنَاسِيها مِنْ أَوَاني الشُّرْبِ) القَدَحُ مِنْ زُجَاج العُسُّ مِن خَشَبٍ ا لعُلْبَةُ مِن أدَم الطِّرْ جِهَارَةُ مِنْ صُفْرٍ أوْ شَبَهٍ ا لمِرْكَنُ مِن خَزَفٍ الصوَاعُ مِنْ فِضَّةٍ أوْ ذَهَبٍ ، عًنْ بَعْضِ المُفَسِّرِينَ. الفصل الخامس والأربعون (في تَرْتِيبِ القِصَاعِ) (عَنِ الأئِمَّةِ) أوَّلُها الفَيْخَةُ ، وهِيَ كالسُّكُرُّجَةِ ثُعَ الصُّحَيْفَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَ ثُمَّ المِئْكَلَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَيْنِ والثَّلاثَةَ ثُمَّ الصَّحْفَةُ تُشْبعُ الأرْبَعَةَ والخَمْسَةَ ثُمَّ القَصْعَةُ تُشْبِع السَّبْعَةَ إلى العَشَرَةِ ثُمَّ الجَفْنَةُ ، وَهِيَ أكْبَرًهَا (وزَعَمَ بَعضُهُمْ أنَّ الدَّسِيعَةَ أكْبَرُهَا) فأمّا الغَضَارَةُ فإنّهَا مُوَلَّدَةٌ لأنَّهَا مِنْ خَزَفٍ ، وَقِصَاعً العَرَبِ كُلُّها مِنْ خَشَبٍ. (في الزِنْبِيلَ) (عَنِ الأصْمَعِي وابْنِ السّكِّيتِ) إِذَا كَانَ مَنْسُوجاً مِنَ الخُوصِ قَبْلَ أَنْ يُسَوَّى مِنْهُ زِنْبِيل ، فَهُوَ سَفِيفَة فإذا سُوِّيَ ولم تُجْعَلْ لَهُ عُرًى، فَهُوَ قَفْعَة، ومِنْهُ حَديثُ عمرَ رضي اللّه عنهُ لَمَّا ذُكِرَ الجرادُ عِنْدَ هُ فقالَ: (لَيْتَ عندنا مِنْهُ قَفْعَةً أو قَفْعَتَيْنِ) فإذا جُعِلَتْ لَهُ عُروَتَانِ ، فَهُوَ مِحْصَن وَمِكْتَل فإذا كَانَ كَبيراً مِنْ جُلُودٍ، فَهُوَ حَفْصٌ. (في سائِرِ الأَوْعِيَةِ) القِمَطْرُ وِعَاءُ الكُتُبِ العَيْبَةُ وِعَاءُ الثِّيَابِ المِزْوَدُ وِعَاءُ زَادِ المُسَافِرِ الخُرْجُ وِعَاءُ آلاتِ المُسَافِرِ الكِنْفُ وِعَاءُ أدَوَاتِ الصَانِعِ الصُّفْنُ وِعَاءُ زَادِ الرَاعِي وَمَا يَحتَاجُ إليهِ ، عَنْ أبي عَمْروٍ ا لحِفْشُ وِعَاءُ المَغَازِلِ القَشْوَةً وِعَاءُ آلاتِ النَّفْساءِ (قالَ اللَّيثُ: هيَ قُفَّةٌ يَكُونُ فيها طِيبُ المَرْأَةِ) العَتِيدَةُ وَعِاءُ الطِّيبِ الوِجَاءُ وِعَاء يُعْمَلُ مِنْ جِرَانِ البَعِيرِ تَجْعَلُ فِيهِ المَرْأةُ غِسْلَتَهَا، عَنِ الفَرّاءِ الجُونَةُ لِلْعَطَّارِ الصِّوَانُ للْبَزَّازِ. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي