الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30545" data-attributes="member: 329"><p>(في الجُوَالِقِ)</p><p>الجُوَالَقُ الكَبِيرُ غِرَارَة</p><p>والصَّغِيرُ عِكْمٌ</p><p>و المُشَرَّجُ خُرجٌ</p><p>و المُطَولُ كُرز.</p><p>(يَلِيقُ بِمَا تَقَدّمَهُ [الجوالق])</p><p>عَرْقُوَةُ الدَّلْوِ</p><p>شِظَاظُ الجُوَالقِ</p><p>عرْوَةُ الكُوزِ</p><p>عِلاَقَةُ السَّوْطِ.</p><p>في الأطعمة والأشربة وما يناسبها</p><p>(في تَقْسِيمِ أطْعِمَةِ الدّعَوَاتِ وغَيْرِهَا)</p><p>طَعَامُ الضَّيْفِ القِرَى</p><p>طَعَامُ الدَعْوَةِ المَأْدُبَةُ</p><p>طَعَامُ الزَّائِرِ التُّحْفَةُ</p><p>طَعَامُ الإِمْلاك الشُّنْدخِيَّةُ، عَنِ ابْنِ دُرَيْدٍ</p><p>طعامُ العُرْس الوَليمة</p><p>طعام الوِلادَةِ الخُرْسُ</p><p>وعندَ حَلْقِ شَعْرِ المولودِ العقيقةُ</p><p>طَعَامُ الخِتَانِ العَذِيرَةُ، عَنِ الفَرَّاءِ</p><p>طَعَامُ المَأْتَم الوَضِيمَةُ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ</p><p>طَعَامً القَادِم مِنْ سَفَرٍ النَّقِيعَةُ</p><p>طَعَامُ البِنَاء الوَكِيرَةُ</p><p>طَعَامُ المُتَعَلِّلِ قبلَ الغَذَاءِ السُّلْفَةُ واللُّهْنَةً</p><p>طَعَامُ المُسْتَعجِلِ قَبْلَ إدْرَاكِ الغَدَاءِ العُجَالَة</p><p>طَعَام الكَرَامَةِ القُفِيُّ وَالزَّلَّةُ.</p><p>(في تَفْصِيلِ أطْعِمَةِ العَربِ)</p><p>جلُّ أَطْعِمَةِ العَرَبِ ، بَلْ كُلُّهَا، عَلَى الفَعِيلَةِ . وهِيَ مُتَقَارِبَةُ الكَيْفِيَّةِ مِنَ الدَقِيقِ واللَّبَنِ والسَّمْنِ والتَّمْرِ كالسَّخِينَةِ ، واللَّوِيقَةِ ، والصَّحِيرَةِ ، والرَبِيكَةِ والبَكِيلَةِ</p><p>السَّخِينَةُ تُتَّخَذُ مِنَ الدَّقِيقِ دُونَ العَصِيدَةِ في الرِّقَةِ وفَوقَ الحَسَاءِ وَإِنَّمَا يأكُلُونَهَا فِي شِدَّةِ الدَّهْر وَغَلاءِ السِّعْرِ وَعَجَفِ المَالِ ، وَهِيَ الّتي كَانَتْ قُرَيْشٌ تُعَيَّرُ بِهَا</p><p>الحَرِيقةُ أنْ يُذَرَّ الدَّقِيقُ عَلَى مَاء أوْ لَبَنٍ حَلِيبِ فيُحْسَى (وَهيَ أغْلَظُ مِنَ السَّخِينَةِ يُبْقِي بِهَا صَاحِبُ العِيَالِ عَلَى عِيَالِهِ إذا عَضَهُ اَلدَّهْرُ)</p><p>الصَّحِيرَةُ اللَّبَنُ يُغْلَى ثُمَّ يُذَرُّ عَلَيْهِ الدَقِيقُ</p><p>العَذِيرَةُ دَقِيقٌ يُحْلَبُ عَلَيْهِ لَبَن ثُمَّ يُحْمَى بالرَّضْفِ</p><p>العَكِيسَةُ لَبَن تُصَبُّ عَلَيْهِ الإهَالَةُ (وهِيَ الشَّحْمُ المُذَابُ)</p><p>الفَرِيقَةُ حُلْبَة تُضَمُّ إلى اللَبَنِ والتَّمْرِ وتُقَدَّمُ إلى المَرِيض والنَّفَسَاءِ</p><p>الرَّغِيدَةُ اللَّبَنُ الحَلِيبُ يُغْلَى ثُمَّ يُذَرُّ عَلَيْهِ الدَّقِيقُ حتّى يَخْتَلِطَ فَيُلعَقُ</p><p>الآصِيَةُ دَقِيق يُعْجَنُ بِلَبَنٍ وَتَمْرٍ</p><p>ا لرَّهِيَّةُ بُرّ يُطْحَنُ بَيْنَ حَجَرَيْنِ وُيصَبّ عَلَيهِ لَبَن (ويًقَالُ: ارْتَهَى الرَّجُلُ إذا اتَّخَذَ ذَلِكَ)</p><p>الوَلِيقَةُ طَعَام يُتَّخَذُ مِنْ دَقِيقٍ وسَمْنٍ وَلَبَنٍ</p><p>اللَّوِيقةُ ما لُيِّنَ مِنْ طَعَام ، وفي حَدِيثِ عُبَادَةَ: (ولا آكُلُ إلاَ ما لُوِّقَ لِي)</p><p>والأَلُوقَةُ أَيْضاً المُلَيَّنُ مِنْهُ إلاَ أَنَّ اَللَّوِيقَةَ اَلْيَنُ</p><p>الخَزِيرَةُ شَحْمَةٌ تُذَابُ وُيصَبُّ عَليها مَاء ثُمَّ يُطْرَحُ عليهِ دَقيق فَيُلْبَكُ بِهِ (وهِيَ عِنْدَ الاَطِبَّاءِ ثَلاثٌ: الخُبْزُ والسُّكَّرُ والسَّمْنُ وشَتَّانَ ما بَيْنَهُمَا)</p><p>الرَّغِيغَةُ حَسْو مِنْ دَقيقٍ وَمَاءٍ وَلَيْسَتْ فِي رِقَّةِ السَّخِينَةِ</p><p>الرَّبِيكَةُ طَعَامٌ يُتَّخَذُ مِنْ بُرٍّ وتَمْرٍ وسَمْنٍ ، ومِنهَا المَثَلُ: (غَرْثَانُ فارْبُكوا لهُ)</p><p>التَّلْبِينَةُ حَسَاء يتَّخَذُ مِنْ دَقِيقٍ أو نُخَالَةٍ وُيجْعَلُ فيه عَسَلٌ (و إِنَّمَا سُمِّيَتْ تَلْبِينَةً تَشْبيها باللَّبَنِ لِبَيَاضِهَا وَرِقَتِهَا. وفي الحَدِيثِ: (عليكمُ بالتَّلْبِينَةِ)، وَكَانَ إذا اشْتَكَى أحدُهُمْ في مَنْزِلِهِ لم تُنْزَلِ البُرْمَةُ حتّى يأتيَ عَلَى أحَدِ طَرَفَيْهِ ، وَمَعْنَاهُ حتى يُبِلَّ مِنْ عِلَّتِهِ أو يَمُوتَ ، وإنّما جُعِلَ هَذَانِ طَرَفَيْهِ لأَنَهُمَا مُنْتَهَى أمْر العَلِيلِ في عِلَّتِهِ).</p><p>(فِيمَا يَخْتَصُّ بالخَلْطِ مِنَ الطَّعَامِ والشَّرَابِ)</p><p>البَكِيلَةُ السَّمْنُ يُخْلَطُ بالأَقِطِ ، عَنِ الأمَوِيّ ، قَالَ أبو زَيْدٍ: هي الدَّقيقُ يُخْلَطُ بِالسَّوِيقِ ثُمَّ يبَلُّ بِمَاءٍ أو بِسَمْنٍ أو بِزَيْتٍ . و قَالَ الكِلابِي: هُوَ الأقِطُ المَطْحُونُ تَبْكُلُهُ بالمَاءِ كَأنّكَ تُرِيدُ أنْ تَعْجِنَهُ وَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ: هُمَا السَّوِيقُ والتَّمْرُ يُبَلاَّنِ بالمَاءِ</p><p>وَقَالَ غَيْرُهُ: العَبِيثَةُ الأَقِطُ بالسَّمْنِ والتَّمْرِ</p><p>وَقَالَ آخَرُ: هِيَ الأَقِط الرَّطْبُ يَخْتَلِط بالتَّمْرِ اليَابِسِ</p><p>الحَيْسُ الأَقِطُ بالسَّمْنِ والتَّمْرِ</p><p>المَجِيعُ التَمْرُ باللَّبَنِ ، وهُوَ حَلْوَاءُ رَسُولِ اللّه صلى الله عليه وسلم</p><p>البَسِيسَةُ السَّوِيقُ بالأَقِطِ والسَّمْنِ والزَّيتِ ، وهِيَ أيضاً الشَعِيرُ بالنَوَى، عَنِ الأصْمَعِيّ</p><p>الصِّنَابُ الخَرْدَلُ بالزَّبِيبِ</p><p>البَرِيكُ الزُّبْدُ بالرُّطَبِ ، عَنْ عَمْروٍ عَنْ ابِيهِ</p><p>الخَبِيطُ اللَّبَنُ الرَّائِبُ باللَّبَنِ الحَلِيبِ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30545, member: 329"] (في الجُوَالِقِ) الجُوَالَقُ الكَبِيرُ غِرَارَة والصَّغِيرُ عِكْمٌ و المُشَرَّجُ خُرجٌ و المُطَولُ كُرز. (يَلِيقُ بِمَا تَقَدّمَهُ [الجوالق]) عَرْقُوَةُ الدَّلْوِ شِظَاظُ الجُوَالقِ عرْوَةُ الكُوزِ عِلاَقَةُ السَّوْطِ. في الأطعمة والأشربة وما يناسبها (في تَقْسِيمِ أطْعِمَةِ الدّعَوَاتِ وغَيْرِهَا) طَعَامُ الضَّيْفِ القِرَى طَعَامُ الدَعْوَةِ المَأْدُبَةُ طَعَامُ الزَّائِرِ التُّحْفَةُ طَعَامُ الإِمْلاك الشُّنْدخِيَّةُ، عَنِ ابْنِ دُرَيْدٍ طعامُ العُرْس الوَليمة طعام الوِلادَةِ الخُرْسُ وعندَ حَلْقِ شَعْرِ المولودِ العقيقةُ طَعَامُ الخِتَانِ العَذِيرَةُ، عَنِ الفَرَّاءِ طَعَامُ المَأْتَم الوَضِيمَةُ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ طَعَامً القَادِم مِنْ سَفَرٍ النَّقِيعَةُ طَعَامُ البِنَاء الوَكِيرَةُ طَعَامُ المُتَعَلِّلِ قبلَ الغَذَاءِ السُّلْفَةُ واللُّهْنَةً طَعَامُ المُسْتَعجِلِ قَبْلَ إدْرَاكِ الغَدَاءِ العُجَالَة طَعَام الكَرَامَةِ القُفِيُّ وَالزَّلَّةُ. (في تَفْصِيلِ أطْعِمَةِ العَربِ) جلُّ أَطْعِمَةِ العَرَبِ ، بَلْ كُلُّهَا، عَلَى الفَعِيلَةِ . وهِيَ مُتَقَارِبَةُ الكَيْفِيَّةِ مِنَ الدَقِيقِ واللَّبَنِ والسَّمْنِ والتَّمْرِ كالسَّخِينَةِ ، واللَّوِيقَةِ ، والصَّحِيرَةِ ، والرَبِيكَةِ والبَكِيلَةِ السَّخِينَةُ تُتَّخَذُ مِنَ الدَّقِيقِ دُونَ العَصِيدَةِ في الرِّقَةِ وفَوقَ الحَسَاءِ وَإِنَّمَا يأكُلُونَهَا فِي شِدَّةِ الدَّهْر وَغَلاءِ السِّعْرِ وَعَجَفِ المَالِ ، وَهِيَ الّتي كَانَتْ قُرَيْشٌ تُعَيَّرُ بِهَا الحَرِيقةُ أنْ يُذَرَّ الدَّقِيقُ عَلَى مَاء أوْ لَبَنٍ حَلِيبِ فيُحْسَى (وَهيَ أغْلَظُ مِنَ السَّخِينَةِ يُبْقِي بِهَا صَاحِبُ العِيَالِ عَلَى عِيَالِهِ إذا عَضَهُ اَلدَّهْرُ) الصَّحِيرَةُ اللَّبَنُ يُغْلَى ثُمَّ يُذَرُّ عَلَيْهِ الدَقِيقُ العَذِيرَةُ دَقِيقٌ يُحْلَبُ عَلَيْهِ لَبَن ثُمَّ يُحْمَى بالرَّضْفِ العَكِيسَةُ لَبَن تُصَبُّ عَلَيْهِ الإهَالَةُ (وهِيَ الشَّحْمُ المُذَابُ) الفَرِيقَةُ حُلْبَة تُضَمُّ إلى اللَبَنِ والتَّمْرِ وتُقَدَّمُ إلى المَرِيض والنَّفَسَاءِ الرَّغِيدَةُ اللَّبَنُ الحَلِيبُ يُغْلَى ثُمَّ يُذَرُّ عَلَيْهِ الدَّقِيقُ حتّى يَخْتَلِطَ فَيُلعَقُ الآصِيَةُ دَقِيق يُعْجَنُ بِلَبَنٍ وَتَمْرٍ ا لرَّهِيَّةُ بُرّ يُطْحَنُ بَيْنَ حَجَرَيْنِ وُيصَبّ عَلَيهِ لَبَن (ويًقَالُ: ارْتَهَى الرَّجُلُ إذا اتَّخَذَ ذَلِكَ) الوَلِيقَةُ طَعَام يُتَّخَذُ مِنْ دَقِيقٍ وسَمْنٍ وَلَبَنٍ اللَّوِيقةُ ما لُيِّنَ مِنْ طَعَام ، وفي حَدِيثِ عُبَادَةَ: (ولا آكُلُ إلاَ ما لُوِّقَ لِي) والأَلُوقَةُ أَيْضاً المُلَيَّنُ مِنْهُ إلاَ أَنَّ اَللَّوِيقَةَ اَلْيَنُ الخَزِيرَةُ شَحْمَةٌ تُذَابُ وُيصَبُّ عَليها مَاء ثُمَّ يُطْرَحُ عليهِ دَقيق فَيُلْبَكُ بِهِ (وهِيَ عِنْدَ الاَطِبَّاءِ ثَلاثٌ: الخُبْزُ والسُّكَّرُ والسَّمْنُ وشَتَّانَ ما بَيْنَهُمَا) الرَّغِيغَةُ حَسْو مِنْ دَقيقٍ وَمَاءٍ وَلَيْسَتْ فِي رِقَّةِ السَّخِينَةِ الرَّبِيكَةُ طَعَامٌ يُتَّخَذُ مِنْ بُرٍّ وتَمْرٍ وسَمْنٍ ، ومِنهَا المَثَلُ: (غَرْثَانُ فارْبُكوا لهُ) التَّلْبِينَةُ حَسَاء يتَّخَذُ مِنْ دَقِيقٍ أو نُخَالَةٍ وُيجْعَلُ فيه عَسَلٌ (و إِنَّمَا سُمِّيَتْ تَلْبِينَةً تَشْبيها باللَّبَنِ لِبَيَاضِهَا وَرِقَتِهَا. وفي الحَدِيثِ: (عليكمُ بالتَّلْبِينَةِ)، وَكَانَ إذا اشْتَكَى أحدُهُمْ في مَنْزِلِهِ لم تُنْزَلِ البُرْمَةُ حتّى يأتيَ عَلَى أحَدِ طَرَفَيْهِ ، وَمَعْنَاهُ حتى يُبِلَّ مِنْ عِلَّتِهِ أو يَمُوتَ ، وإنّما جُعِلَ هَذَانِ طَرَفَيْهِ لأَنَهُمَا مُنْتَهَى أمْر العَلِيلِ في عِلَّتِهِ). (فِيمَا يَخْتَصُّ بالخَلْطِ مِنَ الطَّعَامِ والشَّرَابِ) البَكِيلَةُ السَّمْنُ يُخْلَطُ بالأَقِطِ ، عَنِ الأمَوِيّ ، قَالَ أبو زَيْدٍ: هي الدَّقيقُ يُخْلَطُ بِالسَّوِيقِ ثُمَّ يبَلُّ بِمَاءٍ أو بِسَمْنٍ أو بِزَيْتٍ . و قَالَ الكِلابِي: هُوَ الأقِطُ المَطْحُونُ تَبْكُلُهُ بالمَاءِ كَأنّكَ تُرِيدُ أنْ تَعْجِنَهُ وَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ: هُمَا السَّوِيقُ والتَّمْرُ يُبَلاَّنِ بالمَاءِ وَقَالَ غَيْرُهُ: العَبِيثَةُ الأَقِطُ بالسَّمْنِ والتَّمْرِ وَقَالَ آخَرُ: هِيَ الأَقِط الرَّطْبُ يَخْتَلِط بالتَّمْرِ اليَابِسِ الحَيْسُ الأَقِطُ بالسَّمْنِ والتَّمْرِ المَجِيعُ التَمْرُ باللَّبَنِ ، وهُوَ حَلْوَاءُ رَسُولِ اللّه صلى الله عليه وسلم البَسِيسَةُ السَّوِيقُ بالأَقِطِ والسَّمْنِ والزَّيتِ ، وهِيَ أيضاً الشَعِيرُ بالنَوَى، عَنِ الأصْمَعِيّ الصِّنَابُ الخَرْدَلُ بالزَّبِيبِ البَرِيكُ الزُّبْدُ بالرُّطَبِ ، عَنْ عَمْروٍ عَنْ ابِيهِ الخَبِيطُ اللَّبَنُ الرَّائِبُ باللَّبَنِ الحَلِيبِ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي