الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30548" data-attributes="member: 329"><p>الخَلِيطُ السَّمْنُ بالشَّحْمِ (وهُوَ أيْضاً الطِّينُ المُخْتَلِطُ بالتِّبْنِ أو بالقَتِّ)</p><p>النَّخِيسَةُ لَبَنُ الضَّأْنِ بِلَبَنِ المَاعِزِ</p><p>المُرِضَّةُ اللَّبَنُ الحُلْوُ يْخلَطُ باللَّبَن الحامض.</p><p>(يُنَاسِبُهُ في الخَلطِ)</p><p>الشَّوْبُ والمَذْقُ خَلْطُ اللَّبَنِ بالمَاءِ</p><p>والقَطْبُ كَذَلِكَ ،(ومِنْ ذَلِكَ يُقَالُ: جَاءَ القَوْمُ قَاطِبَةً، أي: جَمِيعاً مُخْتَلِطِينَ بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ)</p><p>الغَلْثُ خَلْطُ البُرِّ بالشَّعِيرِ</p><p>القَشْبُ خَلْطُ الطَّعَام بالسُّمِّ</p><p>الإبْسَارُ خَلْطُ البُسْرِ بالتَّمْرِ وَنَبْذُهُمَا (وَهُوَ أيْضاً خَلْطُ الماء الحَارِّ بالبَارِدِ لِيَعْتَدِلَ ، وَكَثِيراً مَا يَجْرِي عَلَى ألْسِنَةِ العَامَّةِ بالفَارِسِيَّةِ)</p><p>المَيْشُ خَلْطُ الصُّوفِ بالشَّعَرِ</p><p>المُجْنُ خَلْطُ الجِدِّ بالهَزْلِ ، عَنْ عَمْروٍ عَنْ أبِيهِ</p><p>المُقاناةُ خَلْطُ لَوْنٍ بِلَوْنٍ (و هِيَ أيْضاً خَلْطُ الصُّوفِ بالوَبَرِ أو الشَّعَرِ بالغَزْلِ).</p><p>(يُقَارِبُهُ مِنْ جِهَةٍ ويُبَاعِدُهُ مِنْ أُخْرَى)</p><p>الأَبْرَقُ والبُرْقَة حِجَارَة وتُرَاب مُخْتَلِطَة</p><p>اللَّثَقُ مَاءٌ وَطِينٌ يَخْتَلِطَانِ</p><p>العُرَّةُ البَعَرُ المُخْتَلِطُ بالتُّرَابِ</p><p>الخَلِيسُ نبات أَخْضَرُ يَخْتَلِطُ بِهِ نَبَاتٌ أصْفَرُ وهُوَ أيْضاً الشَّعَرُ الأبْيَضُ يختَلِطُ بالشَّعَرِ الأسْوَدِ (وكَذَلِكَ الشَّمِيطُ في النَّبَاتِ والشَّعَرِ).</p><p>(في تَفْصِيلِ أحْوَالِ العَصِيدَةِ)</p><p>إذا كَانَتِ العَصِيدَةُ نَاعِمَةً فَهِيَ الوَطِيئَة</p><p>فإن ثَخُنَتْ فَهِيَ النَّفِيثَةُ</p><p>فإذا زَادَتْ قَلِيلاً فَهِيَ اللَّفِيتَةُ</p><p>فإذا تَعَقَّدَتْ وَتَعَلَّكَتْ فَهِيَ العَصِيدَةُ.</p><p>(في تَفْصِيلِ أحْوَالِ اللَّحْمِ المَشْوِي)</p><p>إذا ألْقِيَ في العَرْصَةِ، فَهُوَ مُعَرَصٌ</p><p>فإذا أَلْقِيَ على الجَمْرِ، فَهُوَ مُعَرَضٌ</p><p>فإذا غُيِّبَ في الجَمْرِ، فَهُوَ المَمْلًولُ</p><p>فإذا شُوِيَ على الحِجَارَةِ المُحْمَاةِ، فَهُوَ حَنِيذ</p><p>فإذا لم يَتَكَامَلْ نُضْجُهُ ، فَهُوَ مُضَهَّبٌ</p><p>فإذا رُدّ إلى التَّنُّورِ كَيْ يَتِمَّ نُضْجُهُ ، فَهُوَ مُشَيَّط</p><p>فإذا شُوِيَ عَلَى الجَمْرِ بالعَجَلَةِ، فَهُوَ مَحْسُوسٌ</p><p>فإذا خَرَجَ مِنَ التَّنُّورِ يَقْطُرُ، فَهُوَ رَشْرَاشٌ (سمِعْتُ الخُوَارَزْمِي يَقُولُ في وَصْفِ طَعَام قَدَّمَهُ إليهِ بَعْضُ أصْحَابِهِ: جَاءَني بِشوَاءٍ رَشْرَاش ، وَفَالُوذَج رَجْرَاج).</p><p>(في مُعَالَجَةِ اللَّحْمِ بالوَدَكِ)</p><p>إذا شَوَيْتَ لحماً فَكُلَّمَا وَكَفَتْ إهالَتُهُ اسْتَوْكَفْتَهُ عَلَى خُبْزٍ ثُمَّ أَعَدْتَهُ فَهًوَ الاجْتِمَالُ ، عَنْ أبي زَيْدٍ</p><p>فإذا فَعَلْتَ مِثْلَ ذَلِكَ بالشَّحْمَةِ، فَهُوَ الاسْتِيدَافُ ، عَنِ الفَرّاءِ</p><p>فإذا أوْسَعْتَ الثَرِيدَ دَسَماً، فَهُوَ السَّغْسَغَةُ، عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ</p><p>فإذا دَلَكْتَ الخُبْزَ بالسَّمْنِ ، فَهُوَ التَرْوِيلُ ، عَنِ الأصْمَعِي</p><p>فإذا طَبَخْتَ العِظَامَ واستَخْرَجْتَ وَدَكَهَا ، فَهُوَ الاصْطِلابً ، عَنِ الكِسَائِي.</p><p>(في أوْصَافِ المُخِّ)</p><p>إذا كَانَ المُخُّ في العَظْمِ رَقِيقاً مُمْكِناً مِنْ أنْ يُحْسَى ، فَهُوَ الرَّارُ والرِّيرُ</p><p>فإذا خَرَجَ بِدَقَّةٍ وَاحِدَةٍ، فَهُوَ الدَالِقُ</p><p>فإذا لم يَخْرُجْ إلا بدَقَّاتٍ ، فَهُوَ القَصِيدُ</p><p>فإذا لم يَخْرُجْ إلا بالخِلالِ ، فَهُوَ المُكَاكَةُ.</p><p>(في الطُّعُومِ سوَى الأصولِ وهِيَ الحَلاوَة والمَرَارَةُ والحُمُوضَة والمُلُوحَةُ)</p><p>إذا كَانَ في طَعْمِ الشَّيْء كَرَاهَة وَمَرَارَة وحُفوفٌ كَطَعْمِ الإهْلِيلَجِ وما اشْبَهَه ، فَهُوَ بَشِعٌ</p><p>فإذا كَانَتْ فِيهِ بَشَاعَةٌ وَقَبْضٌ وكَرَاهَةٌ كَطَعْمِ العَفْصِِ، فَهُوَ عَفِصٌ</p><p>فَإذا لم تَكُنْ لَهُ حَلاوَةٌ مَحْضَة ولا حُمُوضَة خَالِصَة وَلا مَرَارَة صَادِقَةٌ، فَهُوَ تَفِة</p><p>فَإذا كَانَتْ فِيهِ حَرَافَةٌ وَحَرَارَة وحَرَاوَة كَطَعْمِ الفُلْفًلِ ، فَهُوَ حَامِز</p><p>فَإذا لم يَكُنْ لَهُ طَعْم ، فَهُوَ مَسِيخٌ وَمَلِيخٌ.</p><p>(في تَفْصِيلِ أشْياءَ حَامِضةٍ)</p><p>التَّخُّ العَجِينُ الحَامِضُ</p><p>الطَّخْفُ اللَّبَنُ الحَامَضً</p><p>الصَّقْرُ أشَدُّ حُمُوضَةً مِنْهُ</p><p>الخَمْطَةُ الشَرَابُ الحَامِضُ</p><p>الجُلُفْت التُّفَّاحِ الحَامِضُ ، وهوَ دَخِيلٌ في شِعْرِ ابْنِ الرُومِي: (من الرَجز):</p><p>كَأنَّمَا عَضَّ على جلُفْتِ</p><p> (في تَرْتِيبِ الحَامِضِ)</p><p>خَلٌّ حَامِض</p><p>ثُمَّ ثَقِيف</p><p>ثُمَّ حاذِق</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30548, member: 329"] الخَلِيطُ السَّمْنُ بالشَّحْمِ (وهُوَ أيْضاً الطِّينُ المُخْتَلِطُ بالتِّبْنِ أو بالقَتِّ) النَّخِيسَةُ لَبَنُ الضَّأْنِ بِلَبَنِ المَاعِزِ المُرِضَّةُ اللَّبَنُ الحُلْوُ يْخلَطُ باللَّبَن الحامض. (يُنَاسِبُهُ في الخَلطِ) الشَّوْبُ والمَذْقُ خَلْطُ اللَّبَنِ بالمَاءِ والقَطْبُ كَذَلِكَ ،(ومِنْ ذَلِكَ يُقَالُ: جَاءَ القَوْمُ قَاطِبَةً، أي: جَمِيعاً مُخْتَلِطِينَ بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ) الغَلْثُ خَلْطُ البُرِّ بالشَّعِيرِ القَشْبُ خَلْطُ الطَّعَام بالسُّمِّ الإبْسَارُ خَلْطُ البُسْرِ بالتَّمْرِ وَنَبْذُهُمَا (وَهُوَ أيْضاً خَلْطُ الماء الحَارِّ بالبَارِدِ لِيَعْتَدِلَ ، وَكَثِيراً مَا يَجْرِي عَلَى ألْسِنَةِ العَامَّةِ بالفَارِسِيَّةِ) المَيْشُ خَلْطُ الصُّوفِ بالشَّعَرِ المُجْنُ خَلْطُ الجِدِّ بالهَزْلِ ، عَنْ عَمْروٍ عَنْ أبِيهِ المُقاناةُ خَلْطُ لَوْنٍ بِلَوْنٍ (و هِيَ أيْضاً خَلْطُ الصُّوفِ بالوَبَرِ أو الشَّعَرِ بالغَزْلِ). (يُقَارِبُهُ مِنْ جِهَةٍ ويُبَاعِدُهُ مِنْ أُخْرَى) الأَبْرَقُ والبُرْقَة حِجَارَة وتُرَاب مُخْتَلِطَة اللَّثَقُ مَاءٌ وَطِينٌ يَخْتَلِطَانِ العُرَّةُ البَعَرُ المُخْتَلِطُ بالتُّرَابِ الخَلِيسُ نبات أَخْضَرُ يَخْتَلِطُ بِهِ نَبَاتٌ أصْفَرُ وهُوَ أيْضاً الشَّعَرُ الأبْيَضُ يختَلِطُ بالشَّعَرِ الأسْوَدِ (وكَذَلِكَ الشَّمِيطُ في النَّبَاتِ والشَّعَرِ). (في تَفْصِيلِ أحْوَالِ العَصِيدَةِ) إذا كَانَتِ العَصِيدَةُ نَاعِمَةً فَهِيَ الوَطِيئَة فإن ثَخُنَتْ فَهِيَ النَّفِيثَةُ فإذا زَادَتْ قَلِيلاً فَهِيَ اللَّفِيتَةُ فإذا تَعَقَّدَتْ وَتَعَلَّكَتْ فَهِيَ العَصِيدَةُ. (في تَفْصِيلِ أحْوَالِ اللَّحْمِ المَشْوِي) إذا ألْقِيَ في العَرْصَةِ، فَهُوَ مُعَرَصٌ فإذا أَلْقِيَ على الجَمْرِ، فَهُوَ مُعَرَضٌ فإذا غُيِّبَ في الجَمْرِ، فَهُوَ المَمْلًولُ فإذا شُوِيَ على الحِجَارَةِ المُحْمَاةِ، فَهُوَ حَنِيذ فإذا لم يَتَكَامَلْ نُضْجُهُ ، فَهُوَ مُضَهَّبٌ فإذا رُدّ إلى التَّنُّورِ كَيْ يَتِمَّ نُضْجُهُ ، فَهُوَ مُشَيَّط فإذا شُوِيَ عَلَى الجَمْرِ بالعَجَلَةِ، فَهُوَ مَحْسُوسٌ فإذا خَرَجَ مِنَ التَّنُّورِ يَقْطُرُ، فَهُوَ رَشْرَاشٌ (سمِعْتُ الخُوَارَزْمِي يَقُولُ في وَصْفِ طَعَام قَدَّمَهُ إليهِ بَعْضُ أصْحَابِهِ: جَاءَني بِشوَاءٍ رَشْرَاش ، وَفَالُوذَج رَجْرَاج). (في مُعَالَجَةِ اللَّحْمِ بالوَدَكِ) إذا شَوَيْتَ لحماً فَكُلَّمَا وَكَفَتْ إهالَتُهُ اسْتَوْكَفْتَهُ عَلَى خُبْزٍ ثُمَّ أَعَدْتَهُ فَهًوَ الاجْتِمَالُ ، عَنْ أبي زَيْدٍ فإذا فَعَلْتَ مِثْلَ ذَلِكَ بالشَّحْمَةِ، فَهُوَ الاسْتِيدَافُ ، عَنِ الفَرّاءِ فإذا أوْسَعْتَ الثَرِيدَ دَسَماً، فَهُوَ السَّغْسَغَةُ، عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ فإذا دَلَكْتَ الخُبْزَ بالسَّمْنِ ، فَهُوَ التَرْوِيلُ ، عَنِ الأصْمَعِي فإذا طَبَخْتَ العِظَامَ واستَخْرَجْتَ وَدَكَهَا ، فَهُوَ الاصْطِلابً ، عَنِ الكِسَائِي. (في أوْصَافِ المُخِّ) إذا كَانَ المُخُّ في العَظْمِ رَقِيقاً مُمْكِناً مِنْ أنْ يُحْسَى ، فَهُوَ الرَّارُ والرِّيرُ فإذا خَرَجَ بِدَقَّةٍ وَاحِدَةٍ، فَهُوَ الدَالِقُ فإذا لم يَخْرُجْ إلا بدَقَّاتٍ ، فَهُوَ القَصِيدُ فإذا لم يَخْرُجْ إلا بالخِلالِ ، فَهُوَ المُكَاكَةُ. (في الطُّعُومِ سوَى الأصولِ وهِيَ الحَلاوَة والمَرَارَةُ والحُمُوضَة والمُلُوحَةُ) إذا كَانَ في طَعْمِ الشَّيْء كَرَاهَة وَمَرَارَة وحُفوفٌ كَطَعْمِ الإهْلِيلَجِ وما اشْبَهَه ، فَهُوَ بَشِعٌ فإذا كَانَتْ فِيهِ بَشَاعَةٌ وَقَبْضٌ وكَرَاهَةٌ كَطَعْمِ العَفْصِِ، فَهُوَ عَفِصٌ فَإذا لم تَكُنْ لَهُ حَلاوَةٌ مَحْضَة ولا حُمُوضَة خَالِصَة وَلا مَرَارَة صَادِقَةٌ، فَهُوَ تَفِة فَإذا كَانَتْ فِيهِ حَرَافَةٌ وَحَرَارَة وحَرَاوَة كَطَعْمِ الفُلْفًلِ ، فَهُوَ حَامِز فَإذا لم يَكُنْ لَهُ طَعْم ، فَهُوَ مَسِيخٌ وَمَلِيخٌ. (في تَفْصِيلِ أشْياءَ حَامِضةٍ) التَّخُّ العَجِينُ الحَامِضُ الطَّخْفُ اللَّبَنُ الحَامَضً الصَّقْرُ أشَدُّ حُمُوضَةً مِنْهُ الخَمْطَةُ الشَرَابُ الحَامِضُ الجُلُفْت التُّفَّاحِ الحَامِضُ ، وهوَ دَخِيلٌ في شِعْرِ ابْنِ الرُومِي: (من الرَجز): كَأنَّمَا عَضَّ على جلُفْتِ (في تَرْتِيبِ الحَامِضِ) خَلٌّ حَامِض ثُمَّ ثَقِيف ثُمَّ حاذِق [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي