الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30553" data-attributes="member: 329"><p>فإذا كَانَ حَارّاً، فَهُوَ سُخْن</p><p>فإذا كَانَ شَدِيدَ الحَرَارَةِ، فَهُوَ حَمِيم</p><p>فإذا كَانَ مُسَخَّناً ، فَهُوَ مُوغَر</p><p>فإذا كَان بَيْنَ الحارِّ والبَارِدِ ، فَهُوَ فَاتِر</p><p>فإذا كَانَ بارداً ، فَهُوَ قارّ</p><p>ثُمَّ خَصِر</p><p>ثُمَّ شُنَانٌ</p><p>فإذا كَانَ جامداً ، فَهُوَ قَارِس</p><p>فإذا كَانَ سَائِلاً ، فَهُوَ سَرِب</p><p>فإذا كَانَ طَرِيّاً ، فهُوَ غَرِيضٌ</p><p>فإذا كَانَ مِلْحاً ، فَهُوَ زُعَاق</p><p>فإذا اشتَدَّتْ مُلُوحَتُهُ ، فَهُوَ حُرَاق</p><p>فإذا كَانَ مُرًّا ، فَهُوَ قُعَاع</p><p>فإذا اجتَمَعَتْ فيه المُلُوحَةُ والمَرَارَةُ، فَهُوَ أُجَاج</p><p>فإذا كَانَ فِيهِ شَيء مِنَ العُذُوبَةِ وقدْ يَشربُهُ النَّاسُ ، على ما فيه ، فهو شَرِيبٌ</p><p>فإذا كَانَ دُونَهُ في العُذُوبَةِ وليسَ يَشرَبُهً النّاسُ إلا عِنْدَ الضَّرُورَةِ وقد تَشْرَبُهُ البَهَائِمُ ، فَهُوَ شَرُوبٌ</p><p>فإذا كَانَ عَذْباً ، فَهُوَ فُرَاتٌ</p><p>فإذا زَادَتْ عُذُوبَتُهُ ، فَهُوَ نُقَاخٌ</p><p>فإذا كان زاكِياً فِي المَاشِيَة ، فَهُوَ نَمِير</p><p>فإذا كَانَ سَهْلاً سَائِغاً مُتَسَلْسلاً في الحَلْقِ مِنْ طِيبِهِ ، فَهُوَ سَلْسَل وَسَلْسَالٌ</p><p>فإذا كَانَ يَمَسُّ الغًلَّةَ فَيَشْفِيها، فَهُوَ مَسُوس</p><p>فإذا جَمَعَ الصَّفَاءَ وَالعُذُوبَةَ والبَرْدَ، فَهُوَ زُلالٌ</p><p>فإذا كَثُرَ عَلَيْهِ النَّاسُ حَتَّى نَزَحُوهُ بِشفَاههم ، فَهُوَ مَشْفُوه</p><p>ثُمَّ مَثُمَّود</p><p>ثُمَّ مَضْفُوف</p><p>ثُمَّ مَكُولٌ</p><p>ثُمَّ مَجْمُومٌ</p><p>ثُمَّ مَنْقُوضٌ ، و هَذَا عَنْ أبي عَمْروٍ الشَّيباني.</p><p> (في تَفْصِيلِ مَجَامِعِ المَاءِ ومُسْتَنْقَعَاتِهَا)</p><p>إذا كَانَ مُسْتَنْقَعُ الماءِ في التُّرَابِ ، فَهُوَ الحِسْيُ</p><p>فإذا كَانَ في الطِّينِ ، فَهُوَ الوَقِيعَةُ</p><p>فإذا كَانَ في الرَّمْلِ ، فَهُوَ الحَشْرَجُ</p><p>فإذا كَانَ في الحَجَرِ، فهو القَلْتُ والوَقْبُ</p><p>فإذا كَانَ في الحصى ، فهو الثَّغْبُ</p><p>فإذا كَانَ في الجَبَلِ ، فَهُوَ الرَّدْهَةُ</p><p>فإذا كَانَ بَيْنَ جَبَلَيْنِ ، فَهُوَ المَفْصِلُ.</p><p> (في تَرْتِيبِ الأنْهَارِ)</p><p>أَصْغَرُ الأنْهَارِ الفَلَجُ</p><p>ثُمَّ الجَدْوَلُ أَكْبَرُ مِنْهُ قليلاً</p><p>ثُمَّ السَّرِيُّ</p><p>ثُمَّ الجَعْفَرُ</p><p>ثُمَّ الرَّبِيعُ</p><p>ثُمَّ الطِّبْعُ</p><p>ثُمَّ الخَلِيجُ.</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الآبَارِ وأوْصَافِهَا)</p><p>القَلِيبُ البِئْرُ العاديَّةُ لا يُعْلم لَهَا صَاحِب وَلاَ حَافِر</p><p>الجُبُّ البِئر التي لم تُطْوَ</p><p>الرَّكِيَّةُ البِئْرُ الّتي فِيها ماءٌ قلَّ أوكَثُرَ</p><p>الظَّنُونُ البِئْرُ الّتي لا يُدرَى أفِيها ماء أمْ لا</p><p>العَيْلَمُ البِئْرُ الكَثِيرَةُ المَاءِ</p><p>وكَذَلِكَ القَلَيْزَمُ</p><p>الرَّسُّ البِئْرُ الكَبِيرَةُ</p><p>الضَّهُولُ البِئْرُ الّتي بَخْرُجُ مَاؤُهَا قليلاً قليلاً</p><p>المَكُولُ القَلِيلَةُ الماءِ</p><p>الجُدُّ الجَيِّدَةُ المَوْضِعِ مِنَ الكَلإ</p><p>المَتُوحُ الّتي يُسْتَقَى مِنْها مَدًا باليَدَيْنِ على البَكَرَةِ</p><p>النَّزُوعُ الّتي يُسْتَقَى مِنْهَا باليَدِ</p><p>الخَسِيفُ المَحْفُورَةُ بالحِجَارَةِ</p><p>المَعْرُوشَةُ الّتي بَعْضُها بالحِجَارَةِ وبَعْضُهَا بالخَشَبِ</p><p>الجُمْجُمَةُ المَحْفُورَةُ في السَّبَخَةِ</p><p>المُغَوَّاةُ المَحْفُورَةُ للسِّباعِ.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30553, member: 329"] فإذا كَانَ حَارّاً، فَهُوَ سُخْن فإذا كَانَ شَدِيدَ الحَرَارَةِ، فَهُوَ حَمِيم فإذا كَانَ مُسَخَّناً ، فَهُوَ مُوغَر فإذا كَان بَيْنَ الحارِّ والبَارِدِ ، فَهُوَ فَاتِر فإذا كَانَ بارداً ، فَهُوَ قارّ ثُمَّ خَصِر ثُمَّ شُنَانٌ فإذا كَانَ جامداً ، فَهُوَ قَارِس فإذا كَانَ سَائِلاً ، فَهُوَ سَرِب فإذا كَانَ طَرِيّاً ، فهُوَ غَرِيضٌ فإذا كَانَ مِلْحاً ، فَهُوَ زُعَاق فإذا اشتَدَّتْ مُلُوحَتُهُ ، فَهُوَ حُرَاق فإذا كَانَ مُرًّا ، فَهُوَ قُعَاع فإذا اجتَمَعَتْ فيه المُلُوحَةُ والمَرَارَةُ، فَهُوَ أُجَاج فإذا كَانَ فِيهِ شَيء مِنَ العُذُوبَةِ وقدْ يَشربُهُ النَّاسُ ، على ما فيه ، فهو شَرِيبٌ فإذا كَانَ دُونَهُ في العُذُوبَةِ وليسَ يَشرَبُهً النّاسُ إلا عِنْدَ الضَّرُورَةِ وقد تَشْرَبُهُ البَهَائِمُ ، فَهُوَ شَرُوبٌ فإذا كَانَ عَذْباً ، فَهُوَ فُرَاتٌ فإذا زَادَتْ عُذُوبَتُهُ ، فَهُوَ نُقَاخٌ فإذا كان زاكِياً فِي المَاشِيَة ، فَهُوَ نَمِير فإذا كَانَ سَهْلاً سَائِغاً مُتَسَلْسلاً في الحَلْقِ مِنْ طِيبِهِ ، فَهُوَ سَلْسَل وَسَلْسَالٌ فإذا كَانَ يَمَسُّ الغًلَّةَ فَيَشْفِيها، فَهُوَ مَسُوس فإذا جَمَعَ الصَّفَاءَ وَالعُذُوبَةَ والبَرْدَ، فَهُوَ زُلالٌ فإذا كَثُرَ عَلَيْهِ النَّاسُ حَتَّى نَزَحُوهُ بِشفَاههم ، فَهُوَ مَشْفُوه ثُمَّ مَثُمَّود ثُمَّ مَضْفُوف ثُمَّ مَكُولٌ ثُمَّ مَجْمُومٌ ثُمَّ مَنْقُوضٌ ، و هَذَا عَنْ أبي عَمْروٍ الشَّيباني. (في تَفْصِيلِ مَجَامِعِ المَاءِ ومُسْتَنْقَعَاتِهَا) إذا كَانَ مُسْتَنْقَعُ الماءِ في التُّرَابِ ، فَهُوَ الحِسْيُ فإذا كَانَ في الطِّينِ ، فَهُوَ الوَقِيعَةُ فإذا كَانَ في الرَّمْلِ ، فَهُوَ الحَشْرَجُ فإذا كَانَ في الحَجَرِ، فهو القَلْتُ والوَقْبُ فإذا كَانَ في الحصى ، فهو الثَّغْبُ فإذا كَانَ في الجَبَلِ ، فَهُوَ الرَّدْهَةُ فإذا كَانَ بَيْنَ جَبَلَيْنِ ، فَهُوَ المَفْصِلُ. (في تَرْتِيبِ الأنْهَارِ) أَصْغَرُ الأنْهَارِ الفَلَجُ ثُمَّ الجَدْوَلُ أَكْبَرُ مِنْهُ قليلاً ثُمَّ السَّرِيُّ ثُمَّ الجَعْفَرُ ثُمَّ الرَّبِيعُ ثُمَّ الطِّبْعُ ثُمَّ الخَلِيجُ. (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الآبَارِ وأوْصَافِهَا) القَلِيبُ البِئْرُ العاديَّةُ لا يُعْلم لَهَا صَاحِب وَلاَ حَافِر الجُبُّ البِئر التي لم تُطْوَ الرَّكِيَّةُ البِئْرُ الّتي فِيها ماءٌ قلَّ أوكَثُرَ الظَّنُونُ البِئْرُ الّتي لا يُدرَى أفِيها ماء أمْ لا العَيْلَمُ البِئْرُ الكَثِيرَةُ المَاءِ وكَذَلِكَ القَلَيْزَمُ الرَّسُّ البِئْرُ الكَبِيرَةُ الضَّهُولُ البِئْرُ الّتي بَخْرُجُ مَاؤُهَا قليلاً قليلاً المَكُولُ القَلِيلَةُ الماءِ الجُدُّ الجَيِّدَةُ المَوْضِعِ مِنَ الكَلإ المَتُوحُ الّتي يُسْتَقَى مِنْها مَدًا باليَدَيْنِ على البَكَرَةِ النَّزُوعُ الّتي يُسْتَقَى مِنْهَا باليَدِ الخَسِيفُ المَحْفُورَةُ بالحِجَارَةِ المَعْرُوشَةُ الّتي بَعْضُها بالحِجَارَةِ وبَعْضُهَا بالخَشَبِ الجُمْجُمَةُ المَحْفُورَةُ في السَّبَخَةِ المُغَوَّاةُ المَحْفُورَةُ للسِّباعِ. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي