الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30554" data-attributes="member: 329"><p>(في ذِكْرِ الأحْوَالِ عِنْدَ حَفْرِ الآبَارِ)</p><p>إذا حَفَرَ الرَّجُلُ البِئْرَ فَبَلَغَ الكُدْيَةَ قِيلَ: أكْدَى</p><p>فإذا انتَهَى إلى جَبَل: قِيلَ: جْبَلَ</p><p>فإذا بَلَغَ الرَّمْلَ قِيلَ: أسْهَبَ</p><p>فإذا انْتَهَى إلى سَبَخَةٍ قيلَ: أسْبَخَ</p><p>فإذا بَلَغَ الطِّينَ قِيلَ: أثْلَجَ.</p><p> (في الحِيَاضِ)</p><p>المِقْرَاةُ يُجْمَعُ فيه المَاءُ</p><p>الشَّرَبَةُ الحَوْضُ يُحْفَر تَحْتَ النَّخْلَةِ وُيملأ مَاءً لِتَشْرَبَ مِنْهُ</p><p>النَّضَحُ الحَوْضُ يَقْرُبُ مِنَ البِئْرِ حَتَّى يَكُونَ الإفْرَاغُ فِيهِ مِنَ الدَّلْوِ</p><p>الجُرْمُوزُ الحَوْضُ الصَّغِيرُ</p><p>الجَابِيَةُ الحَوْض الكَبِيرُ</p><p>الدُّعْثُورُ الحَوْضُ الذي لم يُتأنَّقْ في صَنْعَتِهِ.</p><p> (في تَرْتِيبِ السَّيْلِ وتَفْصِيلِهِ)</p><p>إذا أتَى السَّيْلُ ، فَهُوَ أُتيٌّ</p><p>فإذا جَاءَ يَمْلأ الوَادِي ، فَهُوَ رَاعِب (بالرَّاءِ)</p><p>فإذا جَاءَ يَتَدَافَعُ ، فَهُوَ زَاعِب (بالزَّايِ)</p><p>فإذا جَاءَ مِنْ مَكَانٍ لاَ يُعْلَمُ بِهِ قِيلَ: جَاءَنَا السَّيْلُ دَرْءاً</p><p>فإذا جَاءَ بالقَمْشِ الكَثِيرِ، فَهُوَ مُزْلَعِبّ ومُجْعَلِبّ</p><p>فإذا رَمَى بالزَّبَدِ والقَذَرِ قِيلَ: غَثَا يَغْثُو</p><p>فإذا رَمَى بالجُفَاءِ قِيلَ: جَفَأ يَجْفأُ</p><p>فإذا كَانَ كَثِيرَ الماءِ ذَاهِباً بكلِّ شيءٍ، فهو جُحَافٌ وجُرَاف.</p><p>في الأرضين والرمال والجبال والأماكن (وما يَتّصِل بِها وَيَنَضَافُ إليْها)</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا في الاتّسَاعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ والغِلظِ والصَّلاَبَةِ والسُّهُولَةِ والحُزُونَةِ والارْتِفَاعِ والانْخِفَاضِ وغَيْرِهَا مَعَ تَرْتِيبِ أكْثَرِهَا)</p><p>إذا اتَّسَعَتِ الأرْضُ ولَم يَتَخَلَلْهَا شَجَر أو خَمَر، فهي الفَضَاءُ والبَرَازُ والبَرَاحُ</p><p>ثُمَّ الصَّحْرَاءُ</p><p>ثُمَّ العَرَاءُ</p><p>ثُمَّ الرَهَاءُ والجَهْرَاءُ</p><p>فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً مَعَ الاتِّسَاعِ ، فَهِيَ الخَبْتُ والجَدَدُ</p><p>ثُمَّ الصَّحْصَحُ والصَّرْدَحُ</p><p>ثُمَّ القَاعُ والقَرْقَرُ</p><p>ثُمَّ القَرِق والصَّفْصَفُ</p><p>فإذا كَانتْ مَعَ الاسْتِوَاءِ والاتساعِ بَعِيدَةَ الأَكْنَافِ والأطْرَافِ ، فَهُوَ السَّهْبُ والخَرْقُ</p><p>ثُمَّ السَّبْسَبُ والسَّمْلَقُ والمَلَقُ</p><p>فإذا كَانَتْ مَعَ الاتِّساعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ لا مَاءَ فِيها، فَهِيَ الفَلاةُ والمَهْمَهُ</p><p>ثُمَّ التَّنُوفَة والفَيْفَاءُ</p><p>ثُمَّ النَّفْنَفُ والصَّرْمَاءُ</p><p>فإذا كَانَتْ مَعَ هَذِهِ الصّفَاتِ لا يُهتَدَى فيها للطَّرِيقِ ، فَهِيَ اليَهْمَاءُ والغَطْشَاءُ</p><p>فإذا كَانَتْ تُضِلُّ سَالِكَها، فَهِيَ المُضِلَّةُ والمُتِيهة</p><p>فإذا لمْ تَكُنْ لها أَعْلامٌ و مَعَالمُ ، فَهِيَ المَجْهَلُ والهَوْجَلُ</p><p>فإذا لم يَكُنْ بها أثرٌ، فَهِيَ الغُفْلُ</p><p>فإذا كَانَتْ قَفْرَاءَ ، فَهِيَ الْقِيُّ</p><p>فإذا كَانَتْ تُبِيدُ سَالِكَها، فَهِيَ البَيْدَاءُ (والمَفَازَةُ كِنَاية عنها)</p><p>فإذا لمْ يَكُنْ فيها شَيْء مِنَ</p><p>النَّبْتِ ، فَهِيَ المَرْتُ والمَلِيعُ</p><p>فإذا لَمْ يَكُنْ فِيهَا شَيْء، فَهِيَ المَرَوْرَاةُ والسُّبْرُوتُ والبَلْقَعُ</p><p>فإذا كَانَتِ الأَرْضُ غَلِيظَةً صُلْبَةً، فَهِيَ الجَبُوبُ</p><p>ثُمَّ الجَلَدُ</p><p>ثُمَّ العَزَازُ</p><p>ثُمَّ الصَّيْدَاءُ</p><p>ثُمَّ الجَدْجَدُ</p><p>فإذا كَانَتْ غَلِيظَةً ذَاتَ حِجَارَةٍ وَرَمْل ، فَهِيَ البُرْقَةُ والأَبْرَقُ</p><p>فإذا كَانَتْ ذَاتَ حَصًى ، فهي المَحْصَاةُ والمُحَصَّبَةُ</p><p>فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الحَصْبَاءِ، فَهِيَ الأَمْعَز والمَعْزَاءُ</p><p>فإذا اشْتَمَلَتْ عليها كُلِّها حِجَارَة سُود، فَهِيَ الحَرَّةُ واللاَّبَةُ</p><p>فإذا كَانَتْ ذَاتَ حِجَارَةٍ كَأنّهَا السَّكاكِينُ ، فَهِيَ الحَزِيزُ</p><p>فإذا كَانَتِ الأَرْضُ مُطْمَئِنَّةً، فَهِيَ الجَوْفُ والغَائِطُ</p><p>ثُمَّ الهَجْلُ والهَضْمُ</p><p>فإذا كَانَتْ مُرْتَفِعَةً، فَهِيَ النَجْدُ والنَّشزُ (بتسْكِينِ الشّينِ وفتحِها)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30554, member: 329"] (في ذِكْرِ الأحْوَالِ عِنْدَ حَفْرِ الآبَارِ) إذا حَفَرَ الرَّجُلُ البِئْرَ فَبَلَغَ الكُدْيَةَ قِيلَ: أكْدَى فإذا انتَهَى إلى جَبَل: قِيلَ: جْبَلَ فإذا بَلَغَ الرَّمْلَ قِيلَ: أسْهَبَ فإذا انْتَهَى إلى سَبَخَةٍ قيلَ: أسْبَخَ فإذا بَلَغَ الطِّينَ قِيلَ: أثْلَجَ. (في الحِيَاضِ) المِقْرَاةُ يُجْمَعُ فيه المَاءُ الشَّرَبَةُ الحَوْضُ يُحْفَر تَحْتَ النَّخْلَةِ وُيملأ مَاءً لِتَشْرَبَ مِنْهُ النَّضَحُ الحَوْضُ يَقْرُبُ مِنَ البِئْرِ حَتَّى يَكُونَ الإفْرَاغُ فِيهِ مِنَ الدَّلْوِ الجُرْمُوزُ الحَوْضُ الصَّغِيرُ الجَابِيَةُ الحَوْض الكَبِيرُ الدُّعْثُورُ الحَوْضُ الذي لم يُتأنَّقْ في صَنْعَتِهِ. (في تَرْتِيبِ السَّيْلِ وتَفْصِيلِهِ) إذا أتَى السَّيْلُ ، فَهُوَ أُتيٌّ فإذا جَاءَ يَمْلأ الوَادِي ، فَهُوَ رَاعِب (بالرَّاءِ) فإذا جَاءَ يَتَدَافَعُ ، فَهُوَ زَاعِب (بالزَّايِ) فإذا جَاءَ مِنْ مَكَانٍ لاَ يُعْلَمُ بِهِ قِيلَ: جَاءَنَا السَّيْلُ دَرْءاً فإذا جَاءَ بالقَمْشِ الكَثِيرِ، فَهُوَ مُزْلَعِبّ ومُجْعَلِبّ فإذا رَمَى بالزَّبَدِ والقَذَرِ قِيلَ: غَثَا يَغْثُو فإذا رَمَى بالجُفَاءِ قِيلَ: جَفَأ يَجْفأُ فإذا كَانَ كَثِيرَ الماءِ ذَاهِباً بكلِّ شيءٍ، فهو جُحَافٌ وجُرَاف. في الأرضين والرمال والجبال والأماكن (وما يَتّصِل بِها وَيَنَضَافُ إليْها) (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا في الاتّسَاعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ والغِلظِ والصَّلاَبَةِ والسُّهُولَةِ والحُزُونَةِ والارْتِفَاعِ والانْخِفَاضِ وغَيْرِهَا مَعَ تَرْتِيبِ أكْثَرِهَا) إذا اتَّسَعَتِ الأرْضُ ولَم يَتَخَلَلْهَا شَجَر أو خَمَر، فهي الفَضَاءُ والبَرَازُ والبَرَاحُ ثُمَّ الصَّحْرَاءُ ثُمَّ العَرَاءُ ثُمَّ الرَهَاءُ والجَهْرَاءُ فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً مَعَ الاتِّسَاعِ ، فَهِيَ الخَبْتُ والجَدَدُ ثُمَّ الصَّحْصَحُ والصَّرْدَحُ ثُمَّ القَاعُ والقَرْقَرُ ثُمَّ القَرِق والصَّفْصَفُ فإذا كَانتْ مَعَ الاسْتِوَاءِ والاتساعِ بَعِيدَةَ الأَكْنَافِ والأطْرَافِ ، فَهُوَ السَّهْبُ والخَرْقُ ثُمَّ السَّبْسَبُ والسَّمْلَقُ والمَلَقُ فإذا كَانَتْ مَعَ الاتِّساعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ لا مَاءَ فِيها، فَهِيَ الفَلاةُ والمَهْمَهُ ثُمَّ التَّنُوفَة والفَيْفَاءُ ثُمَّ النَّفْنَفُ والصَّرْمَاءُ فإذا كَانَتْ مَعَ هَذِهِ الصّفَاتِ لا يُهتَدَى فيها للطَّرِيقِ ، فَهِيَ اليَهْمَاءُ والغَطْشَاءُ فإذا كَانَتْ تُضِلُّ سَالِكَها، فَهِيَ المُضِلَّةُ والمُتِيهة فإذا لمْ تَكُنْ لها أَعْلامٌ و مَعَالمُ ، فَهِيَ المَجْهَلُ والهَوْجَلُ فإذا لم يَكُنْ بها أثرٌ، فَهِيَ الغُفْلُ فإذا كَانَتْ قَفْرَاءَ ، فَهِيَ الْقِيُّ فإذا كَانَتْ تُبِيدُ سَالِكَها، فَهِيَ البَيْدَاءُ (والمَفَازَةُ كِنَاية عنها) فإذا لمْ يَكُنْ فيها شَيْء مِنَ النَّبْتِ ، فَهِيَ المَرْتُ والمَلِيعُ فإذا لَمْ يَكُنْ فِيهَا شَيْء، فَهِيَ المَرَوْرَاةُ والسُّبْرُوتُ والبَلْقَعُ فإذا كَانَتِ الأَرْضُ غَلِيظَةً صُلْبَةً، فَهِيَ الجَبُوبُ ثُمَّ الجَلَدُ ثُمَّ العَزَازُ ثُمَّ الصَّيْدَاءُ ثُمَّ الجَدْجَدُ فإذا كَانَتْ غَلِيظَةً ذَاتَ حِجَارَةٍ وَرَمْل ، فَهِيَ البُرْقَةُ والأَبْرَقُ فإذا كَانَتْ ذَاتَ حَصًى ، فهي المَحْصَاةُ والمُحَصَّبَةُ فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الحَصْبَاءِ، فَهِيَ الأَمْعَز والمَعْزَاءُ فإذا اشْتَمَلَتْ عليها كُلِّها حِجَارَة سُود، فَهِيَ الحَرَّةُ واللاَّبَةُ فإذا كَانَتْ ذَاتَ حِجَارَةٍ كَأنّهَا السَّكاكِينُ ، فَهِيَ الحَزِيزُ فإذا كَانَتِ الأَرْضُ مُطْمَئِنَّةً، فَهِيَ الجَوْفُ والغَائِطُ ثُمَّ الهَجْلُ والهَضْمُ فإذا كَانَتْ مُرْتَفِعَةً، فَهِيَ النَجْدُ والنَّشزُ (بتسْكِينِ الشّينِ وفتحِها) [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي