الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30556" data-attributes="member: 329"><p>الهَبَاءُ التًّرَابُ الذَي تُطَيِّرَهُ الرِّيحُ فَتَرَاهُ عَلَى وُجُوهِ النَّاسِ وجُلُودِهِمْ وثِيَابِهِمْ يَلْتَزِقُ لُزُوقاً، عَنِ ابْنِ شُمَيْل</p><p>الهَابِي الذي َدقَّ وارْتَفَعَ ، عَنِ الكِسَائِيّ</p><p>السَّافِيَاءُ التُّرَابُ الذِي يَذْهَبُ في الأَرْضِ مَعَ الرِّيحِ</p><p>النَّبيثَةُ التُّرَابُ الذِي يَخرُجُ مِنَ البِئْرِ عندَ حَفْرِهَا</p><p>الرَّاهِطَاءُ والدُّمَّاءُ التُّرَابُ الذِي يُخْرِجُهُ اليَرْبُوعُ مِنْ جُحْرِهِ وَيجْمَعُهُ</p><p>الجُرْثُومَةُ التُّرَابُ الذِي تَجْمَعهُ النَّمْلُ عِنْدَ قَرْيَتِها</p><p>العَفَاء التُّرَابُ الذِي يُعَفِّي الآثَارَ</p><p>وَكَذَلِكَ العَفَرُ</p><p>الرَّغَامُ التُّرَابُ المُخْتَلِطُ بالرَّمْلِ</p><p>السَّمَادُ التُّرَابُ الذِي يُسَمَّدُ بِهِ النَّبَاتُ</p><p>فإذا كَانَ مَعَ السِّرْقِينِ فَهُوَ الدَّمَالُ (بالفَتْحِ).</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الغُبَارِ وأوْصَافِهِ)</p><p>النَّقْعُ والعَكُوبُ الغُبَارُ الذِي يَثُورُ مِنْ حَوَافِرِ الخَيْلِ وأخْفَافِ الإبِلِ</p><p>العَجَاجَةُ الغُبَارُ الذِي تُثِيرُهُ الرِّيحُِ</p><p>الرَّهَجُ والقَسْطَلُ غُبارُ الحَرْبِ</p><p>الخَيْضَعَةُ غُبارُ المَعْرَكَةِ</p><p>العِثْيَرُ غبَارُ الأَقْدَامِ</p><p>المَنِينُ مَا تَقَطَّعَ مِنْهُ.</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطِّينِ وأوْصَافِهِ)</p><p>إذا كَانَ حُرًّا يابِساً، فَهُوَ الصَّلْصَالُ</p><p>فَإذا كَانَ مَطْبُوخاً، فَهُوَ الفَخَّارُ</p><p>فإذا كَانَ عَلِكاً لاصِقاً، فَهُوَ اللاَّزِبُ</p><p>فإذا غَيَّرَهُ المَاءُ وَأَفْسَدَهُ ، فَهُوَ الحَمَأُ (وقَدْ نَطَقَ بِهَذِهِ الأسْمَاءِ الأرْبَعَةِ القُرْانُ)</p><p>فإذا كَانَ رَطْباً، فَهُوَ الثَّأْطَةُ والثُّرْمُطَةُ والطَّثْرَةُ ، وفي المَثَلِ: (ثَأْطَة مُدَّتْ بِمَاءٍ) ، يُضْرَبُ للأمْرِ الفاسِدِ يَزْدَادُ فساداً</p><p>فإذا كَانَ رَقيقاً ، فَهُوَ الرِّدَاغُ</p><p>فإذا كَانَ ترْتَطِمُ فيه الدَّوابُّ ، فَهُوَ الوَحَلُ</p><p>وَأَشَدُّ منه الرَّدْغَةُ والرَّزَغَةُ</p><p>وَأَشَدُّ مِنْهُمَا الوَرْطَةُ (تقعُ فيها الغَنَمُ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَى التَّخَلُّصِ مِنْهَا ثُمَّ صَارَتْ مَثَلاً لِكُلِّ شِدَةٍ يَقَعُ فِيهَا الإنْسانُ)</p><p>فإذا كَانَ حُرًّا طَيِّباً عَلِكاً وَفِيهِ خُضْرَة، فهي الغَضْراءُ</p><p>فإذا كَانَ مُخْتَلِطاً بالتِّبْنِ ، فَهُوَ السَّيَاعُ</p><p>فإذا جُعِلَ بين اللَّبِنِ ، فَهُوَ المِلاَطُ.</p><p> (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطُّرُقِ وأوصَافِهَا)</p><p>ألمِرْصَادُ والنَّجْدُ الطَّرِيقُ الواضِحُ (وقد نطق بهما القرآن) وكَذَلِكَ الصِّراطُ ، والجَادَّةُ ، والمَنْهَجُ ، واللَّقَمُ</p><p>والمَحَجَّةُ وَسَطُ الطَّرِيقِ وَمُعْظَمُهُ</p><p>اللاحِبُ الطَّرِيقُ المُوَطَّأ</p><p>المَهْيَعُ الطَّرِيقُ الوَاسِعُ</p><p>الوَهْمُ الطَّرِيقُ الذِي يَرِدُ فِيهِ المَوَارِدَ</p><p>الشَّارِعُ الطرِيقُ الأَعْظَمُ</p><p>النَّقْبُ والشِّعْبُ الطَّرِيقُ في الجَبَلِ</p><p>الخَلُّ الطَرِيقُ في الرَّمْلِ</p><p>المَخْرَفُ الطَّرِيقُ في الأشجَارِ ، ومنه الحديث: (عَائِدُ المَرِيضِ على مَخَارِفِ الجَنَّةِ حتّى يَرْجِعَ)</p><p>النَّيْسَبُ الطَّرِيقُ المُسْتَقِيمُ ، عَنْ أبي عَمْرٍ، وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ الواضِحُ كَطَرِيقِ النَّمْلِ والحَيَّةِ وحُمُرِ الوَحْشِ ، وأنشد (من الرجز):</p><p>غَيْثاً تَرَى النَّاسَ إليْه نَيْسَبَا مِنْ صَادِرٍ وَوَاردٍ أيْدِي سَبَا</p><p> (في تَفْصِلِ أسْماءِ حُفَرٍ مُخْتَلِفَةِ الأمْكِنةِ والمَقَادِيرِ)</p><p>إذا كَانَتِ الحُفْرَةُ في الأرْضِ ، فَهِيَ هُوَّةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ في الصَّخْرِ فهي نُقْرَة</p><p>فإذا حَفَرَهَا مَاءُ المِزْرَابِ ، فَهِيَ ثِبْجَارَة (بالثَّاءِ والبَاءِ)، عَنْ ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعْرابي</p><p>فإذا كَانَتْ يَرمِي الصِّبْيَانُ فيها بالجَوْزِ، فَهِيَ المِرْدَاةُ ، عَنِ اللَّيْثَِ</p><p>فإذا كَانَتْ للنَّارِ، فَهِيَ إرَةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ لِكًمُونِ الصَّائِدِ فيها، فهِيَ نامُوس ، وقُتْرَة</p><p>فإذا كَانَتْ لاسْتِدْفاءِ الأعْرَابِيّ فيها ، فهِيَ قَرْمُوصٌ</p><p>فإذا كَانَتْ في الثَّرِيدِ ، فَهِيَ أُنْقُوعَة</p><p>فإذا كَانَتْ في ظَهْرِ النَّوَاةِ، فَهِيَ نَقِير</p><p>فإذا كَانَتْ في نَحْرِ الإِنْسَانِ ، فَهِيَ ُثغْرَةٌ</p><p>فإذا كَانَتْ في أسْفَلِ إبْهَامِهِ ، فَهِيَ قَلْتٌ</p><p>فإذا كَانَتْ تَحْتَ الأَنْفِ في وَسَطِ الشَّفَةِ العُليا، فَهِيَ خِثْرِمَة، عَنِ اللَّيْثِ</p><p>فإذا كَانَتْ عِنْدَ شِدْقِ الغُلامِ المَلِيحِ ، وأكْثَرُ مَا يَحْفِرُهَا الضَّحِكُ ، فَهِيَ الغِينَةُ، عَنْ ثَعلبِ عَنِ ابْن الأعْرابي</p><p>فإذا كَانتْ في ذَقَنِهِ ، فهي النُّونَةُ ، وفي حَدِيثِ عثُمَّانَ رضي الله عنهُ أَنَّهُ نَظَرَ إلى صَبِيٍّ مَلِيح فَقَالَ: (دَسِّمُوا نونَتَهُ)، أي: سَوِّدُوهَا لِئَلا تُصِيبَهُ العَيْنُ.</p><p> (في تَفْصِيلَ الرِّمَالَ)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30556, member: 329"] الهَبَاءُ التًّرَابُ الذَي تُطَيِّرَهُ الرِّيحُ فَتَرَاهُ عَلَى وُجُوهِ النَّاسِ وجُلُودِهِمْ وثِيَابِهِمْ يَلْتَزِقُ لُزُوقاً، عَنِ ابْنِ شُمَيْل الهَابِي الذي َدقَّ وارْتَفَعَ ، عَنِ الكِسَائِيّ السَّافِيَاءُ التُّرَابُ الذِي يَذْهَبُ في الأَرْضِ مَعَ الرِّيحِ النَّبيثَةُ التُّرَابُ الذِي يَخرُجُ مِنَ البِئْرِ عندَ حَفْرِهَا الرَّاهِطَاءُ والدُّمَّاءُ التُّرَابُ الذِي يُخْرِجُهُ اليَرْبُوعُ مِنْ جُحْرِهِ وَيجْمَعُهُ الجُرْثُومَةُ التُّرَابُ الذِي تَجْمَعهُ النَّمْلُ عِنْدَ قَرْيَتِها العَفَاء التُّرَابُ الذِي يُعَفِّي الآثَارَ وَكَذَلِكَ العَفَرُ الرَّغَامُ التُّرَابُ المُخْتَلِطُ بالرَّمْلِ السَّمَادُ التُّرَابُ الذِي يُسَمَّدُ بِهِ النَّبَاتُ فإذا كَانَ مَعَ السِّرْقِينِ فَهُوَ الدَّمَالُ (بالفَتْحِ). (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الغُبَارِ وأوْصَافِهِ) النَّقْعُ والعَكُوبُ الغُبَارُ الذِي يَثُورُ مِنْ حَوَافِرِ الخَيْلِ وأخْفَافِ الإبِلِ العَجَاجَةُ الغُبَارُ الذِي تُثِيرُهُ الرِّيحُِ الرَّهَجُ والقَسْطَلُ غُبارُ الحَرْبِ الخَيْضَعَةُ غُبارُ المَعْرَكَةِ العِثْيَرُ غبَارُ الأَقْدَامِ المَنِينُ مَا تَقَطَّعَ مِنْهُ. (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطِّينِ وأوْصَافِهِ) إذا كَانَ حُرًّا يابِساً، فَهُوَ الصَّلْصَالُ فَإذا كَانَ مَطْبُوخاً، فَهُوَ الفَخَّارُ فإذا كَانَ عَلِكاً لاصِقاً، فَهُوَ اللاَّزِبُ فإذا غَيَّرَهُ المَاءُ وَأَفْسَدَهُ ، فَهُوَ الحَمَأُ (وقَدْ نَطَقَ بِهَذِهِ الأسْمَاءِ الأرْبَعَةِ القُرْانُ) فإذا كَانَ رَطْباً، فَهُوَ الثَّأْطَةُ والثُّرْمُطَةُ والطَّثْرَةُ ، وفي المَثَلِ: (ثَأْطَة مُدَّتْ بِمَاءٍ) ، يُضْرَبُ للأمْرِ الفاسِدِ يَزْدَادُ فساداً فإذا كَانَ رَقيقاً ، فَهُوَ الرِّدَاغُ فإذا كَانَ ترْتَطِمُ فيه الدَّوابُّ ، فَهُوَ الوَحَلُ وَأَشَدُّ منه الرَّدْغَةُ والرَّزَغَةُ وَأَشَدُّ مِنْهُمَا الوَرْطَةُ (تقعُ فيها الغَنَمُ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَى التَّخَلُّصِ مِنْهَا ثُمَّ صَارَتْ مَثَلاً لِكُلِّ شِدَةٍ يَقَعُ فِيهَا الإنْسانُ) فإذا كَانَ حُرًّا طَيِّباً عَلِكاً وَفِيهِ خُضْرَة، فهي الغَضْراءُ فإذا كَانَ مُخْتَلِطاً بالتِّبْنِ ، فَهُوَ السَّيَاعُ فإذا جُعِلَ بين اللَّبِنِ ، فَهُوَ المِلاَطُ. (في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الطُّرُقِ وأوصَافِهَا) ألمِرْصَادُ والنَّجْدُ الطَّرِيقُ الواضِحُ (وقد نطق بهما القرآن) وكَذَلِكَ الصِّراطُ ، والجَادَّةُ ، والمَنْهَجُ ، واللَّقَمُ والمَحَجَّةُ وَسَطُ الطَّرِيقِ وَمُعْظَمُهُ اللاحِبُ الطَّرِيقُ المُوَطَّأ المَهْيَعُ الطَّرِيقُ الوَاسِعُ الوَهْمُ الطَّرِيقُ الذِي يَرِدُ فِيهِ المَوَارِدَ الشَّارِعُ الطرِيقُ الأَعْظَمُ النَّقْبُ والشِّعْبُ الطَّرِيقُ في الجَبَلِ الخَلُّ الطَرِيقُ في الرَّمْلِ المَخْرَفُ الطَّرِيقُ في الأشجَارِ ، ومنه الحديث: (عَائِدُ المَرِيضِ على مَخَارِفِ الجَنَّةِ حتّى يَرْجِعَ) النَّيْسَبُ الطَّرِيقُ المُسْتَقِيمُ ، عَنْ أبي عَمْرٍ، وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ الواضِحُ كَطَرِيقِ النَّمْلِ والحَيَّةِ وحُمُرِ الوَحْشِ ، وأنشد (من الرجز): غَيْثاً تَرَى النَّاسَ إليْه نَيْسَبَا مِنْ صَادِرٍ وَوَاردٍ أيْدِي سَبَا (في تَفْصِلِ أسْماءِ حُفَرٍ مُخْتَلِفَةِ الأمْكِنةِ والمَقَادِيرِ) إذا كَانَتِ الحُفْرَةُ في الأرْضِ ، فَهِيَ هُوَّةٌ فإذا كَانَتْ في الصَّخْرِ فهي نُقْرَة فإذا حَفَرَهَا مَاءُ المِزْرَابِ ، فَهِيَ ثِبْجَارَة (بالثَّاءِ والبَاءِ)، عَنْ ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعْرابي فإذا كَانَتْ يَرمِي الصِّبْيَانُ فيها بالجَوْزِ، فَهِيَ المِرْدَاةُ ، عَنِ اللَّيْثَِ فإذا كَانَتْ للنَّارِ، فَهِيَ إرَةٌ فإذا كَانَتْ لِكًمُونِ الصَّائِدِ فيها، فهِيَ نامُوس ، وقُتْرَة فإذا كَانَتْ لاسْتِدْفاءِ الأعْرَابِيّ فيها ، فهِيَ قَرْمُوصٌ فإذا كَانَتْ في الثَّرِيدِ ، فَهِيَ أُنْقُوعَة فإذا كَانَتْ في ظَهْرِ النَّوَاةِ، فَهِيَ نَقِير فإذا كَانَتْ في نَحْرِ الإِنْسَانِ ، فَهِيَ ُثغْرَةٌ فإذا كَانَتْ في أسْفَلِ إبْهَامِهِ ، فَهِيَ قَلْتٌ فإذا كَانَتْ تَحْتَ الأَنْفِ في وَسَطِ الشَّفَةِ العُليا، فَهِيَ خِثْرِمَة، عَنِ اللَّيْثِ فإذا كَانَتْ عِنْدَ شِدْقِ الغُلامِ المَلِيحِ ، وأكْثَرُ مَا يَحْفِرُهَا الضَّحِكُ ، فَهِيَ الغِينَةُ، عَنْ ثَعلبِ عَنِ ابْن الأعْرابي فإذا كَانتْ في ذَقَنِهِ ، فهي النُّونَةُ ، وفي حَدِيثِ عثُمَّانَ رضي الله عنهُ أَنَّهُ نَظَرَ إلى صَبِيٍّ مَلِيح فَقَالَ: (دَسِّمُوا نونَتَهُ)، أي: سَوِّدُوهَا لِئَلا تُصِيبَهُ العَيْنُ. (في تَفْصِيلَ الرِّمَالَ) [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي