الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30558" data-attributes="member: 329"><p>وَطَنُ النَّاسِ</p><p>مُرَاحُ الإبِلِ</p><p>اصْطَبْلُ الدَّوَابِّ</p><p>زَرْبُ الغَنَمِ</p><p>عَرِينُ الاسَدِ</p><p>وِجَارُ الذَئْبِ والضَّبُعِ</p><p>مَكْوُ الأرْنَبِ والثّعْلَبِ</p><p>كِنَاسُ الوَحْشِ</p><p>أدْحِيُّ النَّعَامَةِ</p><p>أَفْحُوصُ القَطَا</p><p>عُشُّ الطَّيْرِ</p><p>قَرْيَةُ النَّمْلِ</p><p>نَافِقَاءُ اليَرْبُوعِ</p><p>كُورُ الزَّنَابِيرِ</p><p>خَلِيَّةُ النَّحْل</p><p>جُحْرً الضَّبِّ والحَيَّةِ.</p><p> (في تَقْسِيمِ أمَاكِنِ الطُّيُورِ)</p><p>إذا كَانَ مَكَانُ الطَّيْر عَلَى شَجَرِ فَهُوَ وَكْرٌ</p><p>فإذا كَانَ في جَبَل أو جدَارٍ، فَهُوَ وَكْنٌ</p><p>فإذا كَانَ في كِنٍّ ، فَهُوَ عُشَّ</p><p>فإذا كَانَ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَهُوَ أفْحُوصٌ</p><p>والأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصَّةً ومِحْضَنُ الحَمَامَةِ الذِي تَحْضُنُ فيه عَلَى بَيْضِها</p><p>المِيقَعَةُ المَكَانُ الذِي يَقَعُ عليْهِ البَازِي.</p><p> (يُنَاسِبُ مَا تَقدّمَهُ في تَفْصِيلِ بُيُوتِ العَرَبِ)</p><p>خِبَاء مِنْ صُوفٍ</p><p>بِجَاد مِن وَبَرٍ</p><p>فُسْطَاط مِن شَعَرٍ</p><p>سُرَادِقٌ من كُرْسُفٍ</p><p>قَشْعٌ من جلُودٍ يَابِسَةٍ</p><p>طِرَاف مِنْ أَدَم</p><p>حَظِيرَة مِنْ شَذَبٍ</p><p>خَيْمَة مِنْ شَجَرٍ</p><p>أقنَة مِن حَجَرٍ</p><p>قُبَّة مِنْ لَبِنٍ</p><p>سًتْرَة مِنْ مَدًرٍ.</p><p> (في تَفْصِيلِ الأبْنِيَةِ)</p><p>إذا كَانَ البِنَاءُ مُسَطَّحاً، فَهُوَ أطُم وأَجْم</p><p>فإذا كَانَ مُسَنَّماً (وَهُوَ الذي يُقَالُ لَهُ: كُوخ وخَرْبُشْت)، فَهُوَ مُحَرَّدٌ</p><p>فإذا كَانَ عَالِياً مُرْتَفِعاً، فَهُوَ صَرْحٌ</p><p>فإذا كَانَ مرَبَّعاً، فَهُوَ كَعْبَة</p><p>فإذا كَانَ مُطَوَّلاً، فَهُوَ مُشَيَّد</p><p>فإذا كَانَ مَعْمُولاً بِشِيدٍ (و هو كُلُّ شَيْءٍ طُلِيَتْ بِهِ الحَائِطُ مِنْ جِصٍّ أوْ بَلاطٍ) فَهُوَ مَشِيدٌ</p><p>فإذا كَانَ سَقِيفَةً بين حَائِطَيْنِ تَحْتَهُمَا طَريق ، فَهُوَ السَّابَاطُ.</p><p> (في المتعبَّداتِ)</p><p>المَسْجِدُ لِلمًسْلِمِينَ</p><p>الكَنِيسَةُ لليَهُودِ</p><p>البِيعَةُ للنَّصَارَى</p><p>الصَّوْمَعَةُ للرُّهْبَانِ</p><p>بَيْتُ النَّارِ لِلمَجُوسِ.</p><p>في الحجارة</p><p>(قَدْ جَمَعَ أسماءَهَا الأصْبَهاني في كِتَابِ المُوَازَنَةِ وَكَسّرَ الصّاحِبُ عَلَى تَألِيفِهَا دُفَيْتراً، وجَعَلَ أوائِلَ الكَلِمَاتِ عَلَى توالي حُرُوفِ الهِجَاءِ إِلا مَا لَمْ يُوجَدْ مِنها في أَوَائِل الأسْمَاءِ . وقَدْ أخْرَجْتُ مِنها ومِنْ غَيْرهَا مَا اسْتَصْلَحْتُهُ لِلكِتَاب وَوَفّيْتُ التَفْصِيلَ حَقَهُ بإذْنِ اللّه عَزَّ اسْمُهُ).</p><p> (في الحِجَارَةِ الّتي تتَّخَذ أد وَاتٍ وآلاَتٍ أو تَجْرِي مَجْرَاهَا وَتُسْتَعْمَلُ في أعْمَال وأحْوَال مُخْتَلِفَةٍ)</p><p>الفِهْرُ الحَجَرُ قَدْ يُكْسَرُ بِهِ الجَوْزُ وما اشْبَهَهُ وُيسْحَقُ بِهِ المِسْكُ وَمَا شَاكَلَهُ</p><p>الصَّلايَةُ الحَجَرُ العَرِيضُ يُسْحَقُ عليه الطِّيبُ</p><p>وكَذَلِكَ المَدَاكُ والقُسْطَنَاسُ (وأظُنُّهَا رُوميَّةٌ)</p><p>المِسْحَنَةُ الحَجَرُ يُدَقُّ بِهِ حِجَارَةُ الذَّهَب ، عَنِ الأزْهَرِيّ</p><p>النَشَفَةُ الحَجَرُ الذي تُدْلَكُ بِهِ الأقْدَامُ في الحَمَّام</p><p>الرَّبِيعَةُ الحَجَرُ الذِي يُرْفَعُ لِتَجْرِبَةِ الشِّدَةِ والقُوَّةِ</p><p>المسَنُّ الحَجَرُ الذِي يُسَنُّ عَلَيْهِ الحًدِيدُ، أيْ يُحَدَّدُ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30558, member: 329"] وَطَنُ النَّاسِ مُرَاحُ الإبِلِ اصْطَبْلُ الدَّوَابِّ زَرْبُ الغَنَمِ عَرِينُ الاسَدِ وِجَارُ الذَئْبِ والضَّبُعِ مَكْوُ الأرْنَبِ والثّعْلَبِ كِنَاسُ الوَحْشِ أدْحِيُّ النَّعَامَةِ أَفْحُوصُ القَطَا عُشُّ الطَّيْرِ قَرْيَةُ النَّمْلِ نَافِقَاءُ اليَرْبُوعِ كُورُ الزَّنَابِيرِ خَلِيَّةُ النَّحْل جُحْرً الضَّبِّ والحَيَّةِ. (في تَقْسِيمِ أمَاكِنِ الطُّيُورِ) إذا كَانَ مَكَانُ الطَّيْر عَلَى شَجَرِ فَهُوَ وَكْرٌ فإذا كَانَ في جَبَل أو جدَارٍ، فَهُوَ وَكْنٌ فإذا كَانَ في كِنٍّ ، فَهُوَ عُشَّ فإذا كَانَ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَهُوَ أفْحُوصٌ والأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصَّةً ومِحْضَنُ الحَمَامَةِ الذِي تَحْضُنُ فيه عَلَى بَيْضِها المِيقَعَةُ المَكَانُ الذِي يَقَعُ عليْهِ البَازِي. (يُنَاسِبُ مَا تَقدّمَهُ في تَفْصِيلِ بُيُوتِ العَرَبِ) خِبَاء مِنْ صُوفٍ بِجَاد مِن وَبَرٍ فُسْطَاط مِن شَعَرٍ سُرَادِقٌ من كُرْسُفٍ قَشْعٌ من جلُودٍ يَابِسَةٍ طِرَاف مِنْ أَدَم حَظِيرَة مِنْ شَذَبٍ خَيْمَة مِنْ شَجَرٍ أقنَة مِن حَجَرٍ قُبَّة مِنْ لَبِنٍ سًتْرَة مِنْ مَدًرٍ. (في تَفْصِيلِ الأبْنِيَةِ) إذا كَانَ البِنَاءُ مُسَطَّحاً، فَهُوَ أطُم وأَجْم فإذا كَانَ مُسَنَّماً (وَهُوَ الذي يُقَالُ لَهُ: كُوخ وخَرْبُشْت)، فَهُوَ مُحَرَّدٌ فإذا كَانَ عَالِياً مُرْتَفِعاً، فَهُوَ صَرْحٌ فإذا كَانَ مرَبَّعاً، فَهُوَ كَعْبَة فإذا كَانَ مُطَوَّلاً، فَهُوَ مُشَيَّد فإذا كَانَ مَعْمُولاً بِشِيدٍ (و هو كُلُّ شَيْءٍ طُلِيَتْ بِهِ الحَائِطُ مِنْ جِصٍّ أوْ بَلاطٍ) فَهُوَ مَشِيدٌ فإذا كَانَ سَقِيفَةً بين حَائِطَيْنِ تَحْتَهُمَا طَريق ، فَهُوَ السَّابَاطُ. (في المتعبَّداتِ) المَسْجِدُ لِلمًسْلِمِينَ الكَنِيسَةُ لليَهُودِ البِيعَةُ للنَّصَارَى الصَّوْمَعَةُ للرُّهْبَانِ بَيْتُ النَّارِ لِلمَجُوسِ. في الحجارة (قَدْ جَمَعَ أسماءَهَا الأصْبَهاني في كِتَابِ المُوَازَنَةِ وَكَسّرَ الصّاحِبُ عَلَى تَألِيفِهَا دُفَيْتراً، وجَعَلَ أوائِلَ الكَلِمَاتِ عَلَى توالي حُرُوفِ الهِجَاءِ إِلا مَا لَمْ يُوجَدْ مِنها في أَوَائِل الأسْمَاءِ . وقَدْ أخْرَجْتُ مِنها ومِنْ غَيْرهَا مَا اسْتَصْلَحْتُهُ لِلكِتَاب وَوَفّيْتُ التَفْصِيلَ حَقَهُ بإذْنِ اللّه عَزَّ اسْمُهُ). (في الحِجَارَةِ الّتي تتَّخَذ أد وَاتٍ وآلاَتٍ أو تَجْرِي مَجْرَاهَا وَتُسْتَعْمَلُ في أعْمَال وأحْوَال مُخْتَلِفَةٍ) الفِهْرُ الحَجَرُ قَدْ يُكْسَرُ بِهِ الجَوْزُ وما اشْبَهَهُ وُيسْحَقُ بِهِ المِسْكُ وَمَا شَاكَلَهُ الصَّلايَةُ الحَجَرُ العَرِيضُ يُسْحَقُ عليه الطِّيبُ وكَذَلِكَ المَدَاكُ والقُسْطَنَاسُ (وأظُنُّهَا رُوميَّةٌ) المِسْحَنَةُ الحَجَرُ يُدَقُّ بِهِ حِجَارَةُ الذَّهَب ، عَنِ الأزْهَرِيّ النَشَفَةُ الحَجَرُ الذي تُدْلَكُ بِهِ الأقْدَامُ في الحَمَّام الرَّبِيعَةُ الحَجَرُ الذِي يُرْفَعُ لِتَجْرِبَةِ الشِّدَةِ والقُوَّةِ المسَنُّ الحَجَرُ الذِي يُسَنُّ عَلَيْهِ الحًدِيدُ، أيْ يُحَدَّدُ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي