الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30583" data-attributes="member: 329"><p>إذا أشْرَفَ الدِّيكُ يَدْعو بَعْضَ أُسْرَتِهِ * إلى الصَّباحِ وهُمْ قَوْمٌ مَعازيلُ</p><p>فجعل للدِّيك أسرة وسمَّهم قوم.</p><p>78- فصل في خصائص من كلام العرب</p><p>- للعرب كلام تَخُصُّ به معاني في الخير والشَّرِّ وفي الليل والنهار وغيرهما فمن تلك التتابع والتَّهافُت لا يكونان إلا في الشَّرِّ.</p><p>وهاج الفحل، والشَّر، والحرب، والفتنة. ولا يُقال: هاج،لِما يؤدي إلى الخير.</p><p>وظَلَّ يفعل كذا، إذا فعله نهارا، وبات يفعل كذا، إذا فعله ليلا.</p><p>والتَّأويب: سير النَّهار لا تَعْريج فيه.</p><p>والإسْئادُ: سيرُ الليل لا تَعريس فيه.</p><p>ومن ذلك قوله تعالى: "فَجَعَلْناهُمْ أحاديثَ" أي مَثَّلنا بهم، ولا يُقال: جُعِلوا أحاديثَ إلا في الشَّرِّ.</p><p>ومن ذلك: التأبين: لا يكون إلا مدحا للميت.</p><p>والمساعاة: لا تكون إلا للزنا بالإماء، دون الحرائر.</p><p>ويُقال نَفَشَتِ الغَنَمُ لَيلاً، وهَمَلَتْ نهاراً.</p><p>وخُفِضَتِ الجاريةُ، ولا يُقال: خُفِضَ الغُلام.</p><p>ولَقَمَهُ بِبَعْرَةٍ إذا رماه بها، ولا يُقال ذلك لغيرها.</p><p>79- فصل يناسبه في الرّيح والمطر</p><p>- لم يأت لفظ الرِّيح في القرآن إلا في الشَّرِّ، والرِّياح إلا في الخير. قال عزَّوجلَّ: "وفي عادٍ إذ أرْسَلْنا عليهِمُ الرِّيحَ العَقيمَ ما تَذَرُ مِنْ شَيءٍ أتتْ عَليهِ إلا جَعَلَتْهُ كَالرَّميم" وقال سبحانه: "إنَّا أرْسَلْنا عَلَيهِمْ ريحاً صَرْصَراً في يَومِ نَحْسٍ مُسْتَمِرّ تَنْزِعُ النَّاس كَانَّهُمْ أعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ" وقال جلَّ جَلالُه: "وهو الذي يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بينَ يَدَي رَحْمَتِهِ" وقال: "ومِنْ آياتِهِ أنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ ولِيُذيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ولِتَجريَ الفُلْكُ بِأمْرِهِ ولِتَبْتَغوا مِن فَضْلِهِ ولَعَلَّكُمْ تَشْكُرونَ". وعن عبد الله بن عمر: الرِّياح ثمان، فأربع رحمة وأربع عذاب. فأمَّا التي للرَّحمة: فالمُبَشِّرات والمُرْسَلات والذَّرِيات والنَّاشِرات، وأما التي للعذاب: فالصَّرصَرُ والعَقيمُ وهما في البرِّ، والعاصِفُ والقاصِفُ وهما في البحر، ولم يأتِ لفظُ الإمْطارِ في القرآن إلا للعذاب، كما قال عزّ من قائل: "وأمْطَرْنا عَلَيهِمْ مَطَراً فساءَ مَطَرُ المُنْذَرين" وقال عزّ وجلَّ: "ولقد أتَوا على القَرية التي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوءِ". وقال تعالى: "هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بل هو ما اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ ريحٌ فيها عَذابٌ أليم".</p><p>80- فصل في اقتصارهم على بعض الشيء وهم يريدون كله</p><p>- ذلك من سنن العرب في قولهم: قَعَدَعلى ظَهْرِ راحِلَتِهِ، وقول الشاعر:</p><p> الواطِئينَ على صُدورِ نِعالِهِمْ</p><p>وقول لبيد:</p><p>أو يَرْتَبِطْ بَعْضَ النفوسِ حِمامُها</p><p>أراد: كلَّ النفوس، وفي القرآن: "قُلْ للمُؤمنين يَغُضُّوا مِنْ أبْصارِهِمْ" و(من) هذه للتبعيض، والمراد: يَغُضُّوا أبصارهم كلَّها. وقال عزَّ ذكره: "ويَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذو الجَلالِ والإِكْرامِ". وقال الشاعر:</p><p>امَّا أتى خَبَرُ الزُّبَيرِ تَواضَعَتْ * سُورُ المَدينةِ والجِبالُ الخُشَّعُ</p><p>يعني أسوار المدينة.</p><p>81- فصل في الاثنين يُعبَّر عنهما مرَّة وبأحدهما مرَّة</p><p>- قال الفرَّاء: تقول العرب: رأيتُ بِعَيني ورأيتُ بِعَينَيَّ، والدّارُ في يَدِي وفي يَدَيَّ. وكلُّ اثنين لا يكاد أحدهما ينفرد فهو على هذا المثال كاليدين والرجلين. قال الفرزدق:</p><p>ولو بَخِلَتْ بهِ وَضَنَّتْ * لَكان عَلَيَّ لِلقَدَرِ الخِيارُ</p><p>فقال (ضنَّت) بعد قوله يدايَ. وقال الآخر:</p><p>وكأنَّ في العَينَينِ حَبَّ قَرَنْفُل * أو سُنْبُلاً كُحِلَتْ به فانهلَّتِ</p><p>فقال كُحِلَت به بعد قوله (في العينينِ) وقال به. وقد ذكر القَرَنفُلَ والسُّنْبُلَ. وقال آخر:</p><p>إذا ذَكَرَتْ عَيْني الزَّمانَ الذي مَضى * بِصَحْراءَ فَلْجٍ ظَلَّتا تَكِفانِ</p><p>وقال بعض المحدِّثين:</p><p>فَدَتْكَ بِعَيْنَيها المعالي فإنَّها * بِمَجْدِكَ والفَضْلِ الشَّهير كَحيلُ</p><p>ويقال: وقعت عينه عليه أي عيناه، وفلان حسن الحاجب، أي الحاجبين، وأخذ بيده أي بيديه، وقام على رجله أي رجليه.</p><p>82- فصل في الجمع الذي لا واحد له من لفظه</p><p>- النِّساءُ، والنَّعَم، والغَنَمُ، والخَيل، والإبل، والعالَم، والرَّهطُ، والنَّفَرُ، والمَعْشَرُ، والجُندُ، والجَيشُ، والثُّلَّةُ، والعوذُ، والمساوي، والمحاسن، ومُراقُ البَطنِ، والمَسامُّ، والحَواسُّ.</p><p>83- فصل في الاثنين اللذين لا وحد لهما من لفظهما</p><p>- كِلا وكِلتا، واثنان واثنتان، والمِذرَوَان، والمَلَوَان، وجاء يَضْرِبُ أصْدَرَيْهِ، ولبَّيك، وسَعديك، وحنانَيك، وحوالَيك. وقد قيل: إن واحدَ حَنانيكَ: حَنان.</p><p>83- فصل في أفعل لا يراد به التَّفضيل</p><p>- جرى له طائرٌ أشْأم وقال الفرزدق:</p><p> بَيْتاً دَعائِمُهُ أعَزُّ وأطْوَلُ</p><p>وفي القرآن: "وهو أهْوَنُ عَلَيهِ". والله أعلم.</p><p>85- فصل: للعرب فعل لا يقوله غيرهم</p><p>- تقول: عاد فلانٌ شيخاً، وهو لم يكن قطُّ شيخاً، وعادَ الماء آجنا، وهو لم يكن كذلك. قال الهُذليُّ:</p><p> أطَعتُ العِرْسَ في الشَّهواتِ حتى * أعادَتْني أَسِيفاً عَبْدَ عَبْدِ</p><p>وهو لم يكن قبل أسيفاً حتى يعود إلى تلك الحال، وفي كتاب الله عزَّ وجلَّ: "يُخْرِجونَهُم من النُّرِ إلى الظُّلماتِ" وهم لم يكونوا في نور من قبل، ومثله قوله تعالى: "ومنكم من يُرَدُّ إلى أرْذَلِ العُمُرِ" وهم لم يبلُغوا أرذلَ العمر فيُرَدُّوا إليه.</p><p>86- فصل في النَّحت</p><p>- العرب تَنْحِتُ من كلمتين وثلاث كلمة واحدة، وهو جنس من الاختصار كقولهم: رجلٌ عبْشَميٌ منسوب إلى عبد شمس، وأنشد الخليل:</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30583, member: 329"] إذا أشْرَفَ الدِّيكُ يَدْعو بَعْضَ أُسْرَتِهِ * إلى الصَّباحِ وهُمْ قَوْمٌ مَعازيلُ فجعل للدِّيك أسرة وسمَّهم قوم. 78- فصل في خصائص من كلام العرب - للعرب كلام تَخُصُّ به معاني في الخير والشَّرِّ وفي الليل والنهار وغيرهما فمن تلك التتابع والتَّهافُت لا يكونان إلا في الشَّرِّ. وهاج الفحل، والشَّر، والحرب، والفتنة. ولا يُقال: هاج،لِما يؤدي إلى الخير. وظَلَّ يفعل كذا، إذا فعله نهارا، وبات يفعل كذا، إذا فعله ليلا. والتَّأويب: سير النَّهار لا تَعْريج فيه. والإسْئادُ: سيرُ الليل لا تَعريس فيه. ومن ذلك قوله تعالى: "فَجَعَلْناهُمْ أحاديثَ" أي مَثَّلنا بهم، ولا يُقال: جُعِلوا أحاديثَ إلا في الشَّرِّ. ومن ذلك: التأبين: لا يكون إلا مدحا للميت. والمساعاة: لا تكون إلا للزنا بالإماء، دون الحرائر. ويُقال نَفَشَتِ الغَنَمُ لَيلاً، وهَمَلَتْ نهاراً. وخُفِضَتِ الجاريةُ، ولا يُقال: خُفِضَ الغُلام. ولَقَمَهُ بِبَعْرَةٍ إذا رماه بها، ولا يُقال ذلك لغيرها. 79- فصل يناسبه في الرّيح والمطر - لم يأت لفظ الرِّيح في القرآن إلا في الشَّرِّ، والرِّياح إلا في الخير. قال عزَّوجلَّ: "وفي عادٍ إذ أرْسَلْنا عليهِمُ الرِّيحَ العَقيمَ ما تَذَرُ مِنْ شَيءٍ أتتْ عَليهِ إلا جَعَلَتْهُ كَالرَّميم" وقال سبحانه: "إنَّا أرْسَلْنا عَلَيهِمْ ريحاً صَرْصَراً في يَومِ نَحْسٍ مُسْتَمِرّ تَنْزِعُ النَّاس كَانَّهُمْ أعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ" وقال جلَّ جَلالُه: "وهو الذي يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بينَ يَدَي رَحْمَتِهِ" وقال: "ومِنْ آياتِهِ أنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ ولِيُذيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ولِتَجريَ الفُلْكُ بِأمْرِهِ ولِتَبْتَغوا مِن فَضْلِهِ ولَعَلَّكُمْ تَشْكُرونَ". وعن عبد الله بن عمر: الرِّياح ثمان، فأربع رحمة وأربع عذاب. فأمَّا التي للرَّحمة: فالمُبَشِّرات والمُرْسَلات والذَّرِيات والنَّاشِرات، وأما التي للعذاب: فالصَّرصَرُ والعَقيمُ وهما في البرِّ، والعاصِفُ والقاصِفُ وهما في البحر، ولم يأتِ لفظُ الإمْطارِ في القرآن إلا للعذاب، كما قال عزّ من قائل: "وأمْطَرْنا عَلَيهِمْ مَطَراً فساءَ مَطَرُ المُنْذَرين" وقال عزّ وجلَّ: "ولقد أتَوا على القَرية التي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوءِ". وقال تعالى: "هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بل هو ما اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ ريحٌ فيها عَذابٌ أليم". 80- فصل في اقتصارهم على بعض الشيء وهم يريدون كله - ذلك من سنن العرب في قولهم: قَعَدَعلى ظَهْرِ راحِلَتِهِ، وقول الشاعر: الواطِئينَ على صُدورِ نِعالِهِمْ وقول لبيد: أو يَرْتَبِطْ بَعْضَ النفوسِ حِمامُها أراد: كلَّ النفوس، وفي القرآن: "قُلْ للمُؤمنين يَغُضُّوا مِنْ أبْصارِهِمْ" و(من) هذه للتبعيض، والمراد: يَغُضُّوا أبصارهم كلَّها. وقال عزَّ ذكره: "ويَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذو الجَلالِ والإِكْرامِ". وقال الشاعر: امَّا أتى خَبَرُ الزُّبَيرِ تَواضَعَتْ * سُورُ المَدينةِ والجِبالُ الخُشَّعُ يعني أسوار المدينة. 81- فصل في الاثنين يُعبَّر عنهما مرَّة وبأحدهما مرَّة - قال الفرَّاء: تقول العرب: رأيتُ بِعَيني ورأيتُ بِعَينَيَّ، والدّارُ في يَدِي وفي يَدَيَّ. وكلُّ اثنين لا يكاد أحدهما ينفرد فهو على هذا المثال كاليدين والرجلين. قال الفرزدق: ولو بَخِلَتْ بهِ وَضَنَّتْ * لَكان عَلَيَّ لِلقَدَرِ الخِيارُ فقال (ضنَّت) بعد قوله يدايَ. وقال الآخر: وكأنَّ في العَينَينِ حَبَّ قَرَنْفُل * أو سُنْبُلاً كُحِلَتْ به فانهلَّتِ فقال كُحِلَت به بعد قوله (في العينينِ) وقال به. وقد ذكر القَرَنفُلَ والسُّنْبُلَ. وقال آخر: إذا ذَكَرَتْ عَيْني الزَّمانَ الذي مَضى * بِصَحْراءَ فَلْجٍ ظَلَّتا تَكِفانِ وقال بعض المحدِّثين: فَدَتْكَ بِعَيْنَيها المعالي فإنَّها * بِمَجْدِكَ والفَضْلِ الشَّهير كَحيلُ ويقال: وقعت عينه عليه أي عيناه، وفلان حسن الحاجب، أي الحاجبين، وأخذ بيده أي بيديه، وقام على رجله أي رجليه. 82- فصل في الجمع الذي لا واحد له من لفظه - النِّساءُ، والنَّعَم، والغَنَمُ، والخَيل، والإبل، والعالَم، والرَّهطُ، والنَّفَرُ، والمَعْشَرُ، والجُندُ، والجَيشُ، والثُّلَّةُ، والعوذُ، والمساوي، والمحاسن، ومُراقُ البَطنِ، والمَسامُّ، والحَواسُّ. 83- فصل في الاثنين اللذين لا وحد لهما من لفظهما - كِلا وكِلتا، واثنان واثنتان، والمِذرَوَان، والمَلَوَان، وجاء يَضْرِبُ أصْدَرَيْهِ، ولبَّيك، وسَعديك، وحنانَيك، وحوالَيك. وقد قيل: إن واحدَ حَنانيكَ: حَنان. 83- فصل في أفعل لا يراد به التَّفضيل - جرى له طائرٌ أشْأم وقال الفرزدق: بَيْتاً دَعائِمُهُ أعَزُّ وأطْوَلُ وفي القرآن: "وهو أهْوَنُ عَلَيهِ". والله أعلم. 85- فصل: للعرب فعل لا يقوله غيرهم - تقول: عاد فلانٌ شيخاً، وهو لم يكن قطُّ شيخاً، وعادَ الماء آجنا، وهو لم يكن كذلك. قال الهُذليُّ: أطَعتُ العِرْسَ في الشَّهواتِ حتى * أعادَتْني أَسِيفاً عَبْدَ عَبْدِ وهو لم يكن قبل أسيفاً حتى يعود إلى تلك الحال، وفي كتاب الله عزَّ وجلَّ: "يُخْرِجونَهُم من النُّرِ إلى الظُّلماتِ" وهم لم يكونوا في نور من قبل، ومثله قوله تعالى: "ومنكم من يُرَدُّ إلى أرْذَلِ العُمُرِ" وهم لم يبلُغوا أرذلَ العمر فيُرَدُّوا إليه. 86- فصل في النَّحت - العرب تَنْحِتُ من كلمتين وثلاث كلمة واحدة، وهو جنس من الاختصار كقولهم: رجلٌ عبْشَميٌ منسوب إلى عبد شمس، وأنشد الخليل: [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي