الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 30585" data-attributes="member: 329"><p>وكقولهم في محاسن الكلام: الأدَبُ غِذاءُ الرُّوح، الشَّباب باكورَةُ الحَياةِ، الشَّيب عنوان الموت، النَّار فاكهة الشِّتاء، العِيال سوسُ المال، النَّبيذُ كيمْياء الفَرَح، الوحدة قَبر الحيِّ، الصَّبر مفْتاحُ الفَرَج، الدَّين داء الكرم، النَّمَّام جسرُ الشرِّ، الإرجافُ زَندُ الفِتنةِ، الشُّكرُ نسيمُ النَّعيم، الرَّبيع شبابُ الزَّمان، الولَدُ ريحانَةُ الروحِ، الشَّمس قَطيفَةُ المساكين، الطِّيب لسانُ المُروءة.</p><p>94- فصل</p><p>- من استعارات القرآن: "وإنَّهُ في أمِّ الكتاب" "لِتُنْذِرَ أُمَّ القُرى ومَنْ حَولَها" "واخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ منَ الرَّحمَةِ" "والصُّبحِ إذا تَنَفَّس" "فَأذاقَها اللهُ لِباسَ الجوعِ والخَوفِ" "كُلَّما أوْقَدوا ناراً للحَربِ أطْفَأها الله" "أحاطَ بِهمْ سُرادِقُها" فَما بَكَتْ عَلَيهمُ السَّماءُ والأرضُ" "وامْرَأتُهُ حمَّالَةَ الحَطَبِ" واشْتَعَلَ الرَّأسُ شَيبا" "وآيَةٌ لَهُمُ اللَّيلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ" "فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذاب" "وَلَمَّا سَكَتَ عن موسى الغَضَبُ".</p><p>ومن الاستعارات في الأشعار العربية قول امرئ القيس:</p><p>فقلْتُ لهُ لمَّا تَمَطَّى بِصُلْبِهِ * وأرْدَفَ أعْجازاً وناءَ بِكَلْكَلِ</p><p>وقول زهير:</p><p>وَعُرَّى أفراسُ الصِّبا ورواحِلُهْ</p><p>وقول لبيد:</p><p>إذْ أصْبَحَتْ بِيَدِ الشَّمالِ زِمامُها</p><p>فأما أشعار المُحدَثينَ في الاستعارات فأكثر من أن تُحصى.</p><p>95- فصل في التجنيس</p><p>- هو أن يجانس اللفظ في الكلام والمعنى مختلف، كقول الله عزَّ وجلَّ: "وأسْلَمْتُ مَعَسُلَيمانَ لِلهِ رَبِّ العالَمينَ" وكقوله: "يا أسَفا على يوسُفَ" وكقوله: "فأدْلى دَلوَهُ" وكقوله تعالى: "فأَقِمْوَجْهَكَ لِلدِّينِ القَيِّم" وكقوله عزّ وجلّ: "فَرَوْحٌ وَرَيحانٌ وَجَنَّةُ نَعيم" وكقوله تعالى: "وَجَنى الجَنَّتَينِ دانٍ".</p><p>وكما جاءَ في الخَبَر: الظُّلم ظُلُمات يوم القِيامة. آمِنٌ مَنْ آمَنَ بِاللهِ. إنَّ ذا الوجهَينِ لا يَكونُ وجيهاً عندَ الله.</p><p>ولم أجد التجنيس في شعر الجاهليَّة إلا قَليلاً، كقول الشَّنفرى:</p><p>وبِتْنا كأَنَّ النَّبْتَ حُجِّرَ فَوقَنا * بِريحابَةٍ ريحَتْ عِشاءً وطُلَّتِ</p><p>وقول امرئ القيس:</p><p>لقد طَمَحَ الطَّمَّاحُ من بُعْدِ أرْضِهِ * لِيُلْبِسَني من دائِهِ ما تَلَبَّسا</p><p>وقوله:</p><p>ولكنَّما أسْعى لِمَجدٍ مُؤَثَّلٍ * وقد يُدْرِكُ المَجدَ المؤَثَّلَ أمْثالي</p><p>وفي شعر الإسلاميين المتقدمين كقول ذي الرُّمَّة:</p><p>كأنَّ البُرى والعاجَ عيجَتْ مُتونُهُ</p><p>وكقول رجل من بني عبس:</p><p>وذلكمْ أنَّ ذُلَّ الجارِ حالَفَكم * وأنَّ أنْفَكُمُ لا يَعْرِفُ الأنَفا</p><p>فأما في شعر المُحدثين فأكثر من أن يُحصى.</p><p>96- فصل في الطِّباق</p><p>- هو الجمع بين ضدين، كما قال تعالى: "فَلِيَضْحَكوا قَليلاً وَلِيَبْكوا كَثيراً" وكما قال عزَّ وجلَّ: "تَحْسَبُهُم جَميعاً وقُلوبُهُمْ شَتَّى" وكما قال عزَّ وجلَّ: "وتَحْسَبُهُمْ أيقاظاً وهم رُقودٌ" وكما قال عزَّ من قائل: "ولَكُم في القِصاصِ حَياةٌ".</p><p>ومما جاء في الخبر عن سيِّد البشر صلى الله عليه وسلم: (حُفَّتِ الجَنَّةُ بِالمكارِهِ والنَّارُ بِالشَّهوات) (النَّاسُ نِيام فإذا ماتوا انتَبَهوا) (كفى بالسَّلامَة داءً) (إنَّ اللهَ يُبْغِضُ البَخيلَ في حَياتِهِ والسَّخيَّ بَعْدَ موته) (جُبِلَتْ القُلوبُ على حُبِّ من أحْسَنَ إلَيها وبُغْضِ من أساءَ إلَيها) (احذَروا من لا يُرْجى خَيْرُهُ ولا يؤْمَنُ شَرُّهُ).</p><p>ومما جاء في الشعر قول الأعشى:</p><p>تَبيتونَ في المَشتى مِلاءً بُطونُكُمْ * وجاراتكم غَرْثى يَبِتْنَ خَمائِصا</p><p>وقول عبد بني الحسحاس:</p><p>إن كنتُ عبداً فَنَفسي حُرَّةٌ كَرَماً * أو أسْوَدَ الخَلقِ إني أبيضُ الخُلُقِ</p><p>وقول الفرزدق:</p><p>والشَّيبُ يَنْهُضُ في الشَّبابِ كأنَّهُ * ليلٌ يَصيحُ بِجانِبَيهِ نَهارُ</p><p>وكقول البُحتري:</p><p>وأمَّةٌ كان قُبْحُ الجَوْرِ يُسْخِطها * دَهراً فأصْبَحَ حُسْنُ العَدْلِ يُرْضيها</p><p>97- فصل في الكناية عما يُستقبح ذكره بما يستحسن لفظه</p><p>- هي من سنن العرب.</p><p>وفي القرآن: "وقالوا لِجُلودِهِمْ" أي فُرُوجَهم. وقال تعالى: "أو جاءَ أحَدٌ مِنْكُم مِنَ الغائطِ" فكنى عن الحدث. وقال تعالى: "فأتوا حَرْثَكُم أنَّى شِئتُمْ" وقال عزّ وجلّ: "فَلَمَّا تَغَشَّاها" فكنى عن الجِماع، والله كريم يكني.</p><p>وقال النبي صلى الله عليه وسلم لِقائد الإبل التي عليها نِساؤه: (رِفْقاً بالقَوارير) فكنى عن الحُرَم. وقال عليه الصلاة والسَّلام: (اتقوا المَلاعِنَ) أي لا تُحْدِثوا في الشَّوارع فَتُلْعَنوا.</p><p>ومن كنايات البُلَغاء: بِهِ حاجَةٌ لا يَقْضيها غَيرُه، كناية عن الحدث. وذكر ابن العميد مُحْتَشِما حلَفَ بالطَّلاق فقال: آلى يميناً ذكرَ فيها حرائره.</p><p>وذكر ابن مُكرَّم سائلاً فقال: هو من قرَّاء سورة يوسف، يعني أنَّ السُّؤال يستكثرون من قراءة هذه السورة في الأسواق والمجامع والجوامع، وكنى ابن عائشة عمَّن به الأبْنَة بقوله: هو غراب، يعني أنَّه يواري سَوءَةَ أخيه.</p><p>وكنّى غيره عن اللقيط: بتربية القاضي. وعن الرَّقيب: بثاني الحبيب. وكان قابوس بن وشْمِكير إذا وصف رجلاً بالبلَه قال: هو من أهل الجنَّة، يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم: (أ:ثر أهل الجنَّة البُله).</p><p>ومن كناياتهم عن موت الرُّؤساء والأجِلَة والملوك: انتَقَلَ إلى جِوارِ رَبِّه، استأثَرَ اللهُ بِه.</p><p>98- فصل في الإلتفات</p><p>- هو أن تذكر الشيء وتتمَّ معنى الكلام به، ثم تَعودَ لذكْره، كأنَّك تلتَفِتُ إليه كما قال أبو الشَّغْب:</p><p>فارَقْتُ "شَغْبا" وقد قُوِّسْتُ من كِبَرٍ * لَبئْسَتِ الخَلَّتانِ الثُّكلُ والكِبَرُ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 30585, member: 329"] وكقولهم في محاسن الكلام: الأدَبُ غِذاءُ الرُّوح، الشَّباب باكورَةُ الحَياةِ، الشَّيب عنوان الموت، النَّار فاكهة الشِّتاء، العِيال سوسُ المال، النَّبيذُ كيمْياء الفَرَح، الوحدة قَبر الحيِّ، الصَّبر مفْتاحُ الفَرَج، الدَّين داء الكرم، النَّمَّام جسرُ الشرِّ، الإرجافُ زَندُ الفِتنةِ، الشُّكرُ نسيمُ النَّعيم، الرَّبيع شبابُ الزَّمان، الولَدُ ريحانَةُ الروحِ، الشَّمس قَطيفَةُ المساكين، الطِّيب لسانُ المُروءة. 94- فصل - من استعارات القرآن: "وإنَّهُ في أمِّ الكتاب" "لِتُنْذِرَ أُمَّ القُرى ومَنْ حَولَها" "واخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ منَ الرَّحمَةِ" "والصُّبحِ إذا تَنَفَّس" "فَأذاقَها اللهُ لِباسَ الجوعِ والخَوفِ" "كُلَّما أوْقَدوا ناراً للحَربِ أطْفَأها الله" "أحاطَ بِهمْ سُرادِقُها" فَما بَكَتْ عَلَيهمُ السَّماءُ والأرضُ" "وامْرَأتُهُ حمَّالَةَ الحَطَبِ" واشْتَعَلَ الرَّأسُ شَيبا" "وآيَةٌ لَهُمُ اللَّيلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ" "فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذاب" "وَلَمَّا سَكَتَ عن موسى الغَضَبُ". ومن الاستعارات في الأشعار العربية قول امرئ القيس: فقلْتُ لهُ لمَّا تَمَطَّى بِصُلْبِهِ * وأرْدَفَ أعْجازاً وناءَ بِكَلْكَلِ وقول زهير: وَعُرَّى أفراسُ الصِّبا ورواحِلُهْ وقول لبيد: إذْ أصْبَحَتْ بِيَدِ الشَّمالِ زِمامُها فأما أشعار المُحدَثينَ في الاستعارات فأكثر من أن تُحصى. 95- فصل في التجنيس - هو أن يجانس اللفظ في الكلام والمعنى مختلف، كقول الله عزَّ وجلَّ: "وأسْلَمْتُ مَعَسُلَيمانَ لِلهِ رَبِّ العالَمينَ" وكقوله: "يا أسَفا على يوسُفَ" وكقوله: "فأدْلى دَلوَهُ" وكقوله تعالى: "فأَقِمْوَجْهَكَ لِلدِّينِ القَيِّم" وكقوله عزّ وجلّ: "فَرَوْحٌ وَرَيحانٌ وَجَنَّةُ نَعيم" وكقوله تعالى: "وَجَنى الجَنَّتَينِ دانٍ". وكما جاءَ في الخَبَر: الظُّلم ظُلُمات يوم القِيامة. آمِنٌ مَنْ آمَنَ بِاللهِ. إنَّ ذا الوجهَينِ لا يَكونُ وجيهاً عندَ الله. ولم أجد التجنيس في شعر الجاهليَّة إلا قَليلاً، كقول الشَّنفرى: وبِتْنا كأَنَّ النَّبْتَ حُجِّرَ فَوقَنا * بِريحابَةٍ ريحَتْ عِشاءً وطُلَّتِ وقول امرئ القيس: لقد طَمَحَ الطَّمَّاحُ من بُعْدِ أرْضِهِ * لِيُلْبِسَني من دائِهِ ما تَلَبَّسا وقوله: ولكنَّما أسْعى لِمَجدٍ مُؤَثَّلٍ * وقد يُدْرِكُ المَجدَ المؤَثَّلَ أمْثالي وفي شعر الإسلاميين المتقدمين كقول ذي الرُّمَّة: كأنَّ البُرى والعاجَ عيجَتْ مُتونُهُ وكقول رجل من بني عبس: وذلكمْ أنَّ ذُلَّ الجارِ حالَفَكم * وأنَّ أنْفَكُمُ لا يَعْرِفُ الأنَفا فأما في شعر المُحدثين فأكثر من أن يُحصى. 96- فصل في الطِّباق - هو الجمع بين ضدين، كما قال تعالى: "فَلِيَضْحَكوا قَليلاً وَلِيَبْكوا كَثيراً" وكما قال عزَّ وجلَّ: "تَحْسَبُهُم جَميعاً وقُلوبُهُمْ شَتَّى" وكما قال عزَّ وجلَّ: "وتَحْسَبُهُمْ أيقاظاً وهم رُقودٌ" وكما قال عزَّ من قائل: "ولَكُم في القِصاصِ حَياةٌ". ومما جاء في الخبر عن سيِّد البشر صلى الله عليه وسلم: (حُفَّتِ الجَنَّةُ بِالمكارِهِ والنَّارُ بِالشَّهوات) (النَّاسُ نِيام فإذا ماتوا انتَبَهوا) (كفى بالسَّلامَة داءً) (إنَّ اللهَ يُبْغِضُ البَخيلَ في حَياتِهِ والسَّخيَّ بَعْدَ موته) (جُبِلَتْ القُلوبُ على حُبِّ من أحْسَنَ إلَيها وبُغْضِ من أساءَ إلَيها) (احذَروا من لا يُرْجى خَيْرُهُ ولا يؤْمَنُ شَرُّهُ). ومما جاء في الشعر قول الأعشى: تَبيتونَ في المَشتى مِلاءً بُطونُكُمْ * وجاراتكم غَرْثى يَبِتْنَ خَمائِصا وقول عبد بني الحسحاس: إن كنتُ عبداً فَنَفسي حُرَّةٌ كَرَماً * أو أسْوَدَ الخَلقِ إني أبيضُ الخُلُقِ وقول الفرزدق: والشَّيبُ يَنْهُضُ في الشَّبابِ كأنَّهُ * ليلٌ يَصيحُ بِجانِبَيهِ نَهارُ وكقول البُحتري: وأمَّةٌ كان قُبْحُ الجَوْرِ يُسْخِطها * دَهراً فأصْبَحَ حُسْنُ العَدْلِ يُرْضيها 97- فصل في الكناية عما يُستقبح ذكره بما يستحسن لفظه - هي من سنن العرب. وفي القرآن: "وقالوا لِجُلودِهِمْ" أي فُرُوجَهم. وقال تعالى: "أو جاءَ أحَدٌ مِنْكُم مِنَ الغائطِ" فكنى عن الحدث. وقال تعالى: "فأتوا حَرْثَكُم أنَّى شِئتُمْ" وقال عزّ وجلّ: "فَلَمَّا تَغَشَّاها" فكنى عن الجِماع، والله كريم يكني. وقال النبي صلى الله عليه وسلم لِقائد الإبل التي عليها نِساؤه: (رِفْقاً بالقَوارير) فكنى عن الحُرَم. وقال عليه الصلاة والسَّلام: (اتقوا المَلاعِنَ) أي لا تُحْدِثوا في الشَّوارع فَتُلْعَنوا. ومن كنايات البُلَغاء: بِهِ حاجَةٌ لا يَقْضيها غَيرُه، كناية عن الحدث. وذكر ابن العميد مُحْتَشِما حلَفَ بالطَّلاق فقال: آلى يميناً ذكرَ فيها حرائره. وذكر ابن مُكرَّم سائلاً فقال: هو من قرَّاء سورة يوسف، يعني أنَّ السُّؤال يستكثرون من قراءة هذه السورة في الأسواق والمجامع والجوامع، وكنى ابن عائشة عمَّن به الأبْنَة بقوله: هو غراب، يعني أنَّه يواري سَوءَةَ أخيه. وكنّى غيره عن اللقيط: بتربية القاضي. وعن الرَّقيب: بثاني الحبيب. وكان قابوس بن وشْمِكير إذا وصف رجلاً بالبلَه قال: هو من أهل الجنَّة، يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم: (أ:ثر أهل الجنَّة البُله). ومن كناياتهم عن موت الرُّؤساء والأجِلَة والملوك: انتَقَلَ إلى جِوارِ رَبِّه، استأثَرَ اللهُ بِه. 98- فصل في الإلتفات - هو أن تذكر الشيء وتتمَّ معنى الكلام به، ثم تَعودَ لذكْره، كأنَّك تلتَفِتُ إليه كما قال أبو الشَّغْب: فارَقْتُ "شَغْبا" وقد قُوِّسْتُ من كِبَرٍ * لَبئْسَتِ الخَلَّتانِ الثُّكلُ والكِبَرُ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
القسم الثقافي
ركن اللغة العربية
فقه اللغة وسرُّ العربية لأبي منصور الثعالبي