الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن السيـره العـطره و الاحاديث النبويـــه
.مصادر السيرة النبوية:
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ام عبد المولى" data-source="post: 93661" data-attributes="member: 3290"><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><p style="text-align: center"><span style="color: #0033cc">الفصل الخامس - في معارك الرسول الحربية</span></p> <p style="text-align: right"><span style="color: #cc0000">الوقائع التاريخية - غزوة بدر:اول جزء</span></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #cc0000"></span></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"></p><p><span style="color: #000000"><strong><strong>ما كاد يستقر النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة حتى بدأت المعارك الحربية بينه وبين قريش ومن والاها من قبائل العرب، وقد اصطلح المؤرخون والمسلمون على أن يسموا كل معركة بين المسلمين والمشركين وحضرها النبي بنفسه «غزوة» وكل مناوشة حصلت بين الفريقين ولم يحضرها الرسول صلى الله عليه وسلم « سرية» وقد بلغ عدد غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ستا وعشرين غزوة، وبلغ عدد سراياه ثمانيا وثلاثين سرية، ونقتصر في هذه العجالة على أشهر غزواته، وهي إحدى عشرة غزوة:</strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong> <span style="color: blue"><span style="font-family: 'times new roman'"><strong>1-</strong> </span></span><strong><span style="color: blue">غزوة بدر الكبرى:</span></strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong> <strong> وكانت في اليوم السابع عشر من رمضان للسنة الثانية من الهجرة، وسببها أن النبي صلى الله عليه وسلم ندب أصحابه للتعرض لقافلة قريش العائدة من الشام إلى مكة، ولم يكن يريد قتالا، ولكن القافلة التي كان يقودها أبوسفيان نجت بعد أن كان أرسل إلى قريش يستنفرها لحماية القافلة، فخرجت قريش في نحو من ألف مقاتل، منهم ستمائة دارع (لابس للدرع) ومائة فرس عليها مائة درع سوى دروع المشاة، وسبعمائة بعير، ومعهم القيان يضربن بالدفوف، ويغنين بهجاء المسلمين.</strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong> <strong>أما المسلمون فكانت عدتهم ثلاثمائة وثلاثة عشر أو أربعة عشر رجلا، وأكثرهم من الأنصار، وكان معهم سبعون جملا، وفرسان أو ثلاثة أفراس فحسب، وكان يتعاقب النفر اليسير على الجمل الواحد فترة بعد أخرى، وقبل أن يخوض المعركة، أراد أن يستشير أصحابه، وخاصة الأنصار، في خوض المعركة، فأشار عليهم المهاجرون بخوضها، وتكلموا خيرا، ثم علم الأنصار أنه يريدهم، فقال له سعد بن معاذ وهو سيد الأنصارجميعا: يارسول الله قد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق، وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة، فامض يارسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، ما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا، وإنا لصبر عند الحرب، صدق عند اللقاء، لعل الله يريك منا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله. وقال غيره مثل ذلك، فسر الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك، وقال: سيروا على بركة الله، وأبشروا، فإن الله وعدني إحدى الطائفتين، إما العير، وإما النفير، ثم سار الرسول صلى الله عليه وسلم حتى وصل أدنى ماء من بدر فنزل به، فقال الحباب بن المنذر: يارسول الله! هذا منزل أنزلكه الله تعالى: لا تتقدمه ولا تتأخر عنه، أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم بل هو الرأي والحرب والمكيدة، فأشار عليه الحباب بن المنذر أن يسير إلى مكان آخر هو أصلح وأمكن للمسلمين من قطع ماء بدرعن المشركين، فنهض الرسول ص، فنهض الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى وصلوا إلى المكان الذي أشار به الحباب، فأقاموا فيه، ثم أشار سعد بن معاذ أن يبني للرسول صلى الله عليه وسلم عريشا وراء صفوف المسلمين، فإن أعزهم الله كان ما أحب، وإلا جلس على ركائبه ولحق بمن في المدينة، فقد تخلف عنا أقوام يا نبي الله ما نحن بأشد لك حبا منهم، ولو ظنوا أنك تلقى حربا لما تخلفوا عنك، فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم، وأمر أن يبنى له العريش، ولما التقى الجمعان، أخذ الرسول يسوي صفوف المسلمين، ويحرضهم على القتال، ويرغبهم في الشهادة، وقال: « والذي نفسي بيده، لا يقاتلهم اليوم رجل، فيقتل صابرا محتسبا، مقبلا غير مدبر إلا أدخله الله الجنة» ورجع إلى عريشه ومعه أبو بكر، ويحرسه سعد بن معاذ متوشحا بسيفه، وأخذ الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعاء، ومن دعائه: «اللهم أنشدك عهدك ووعدك، اللهم إن تهلك هذه العصابة (المؤمنون المحاربون) لا تعبد في الأرض» وأطال في سجوده حتى قال له أبو بكر: حسبك، فإن الله سينجز لك وعدك، ثم حمي القتال، وانتهت المعركة بانتصار المسلمين، وقد قتل من المشركين نحو من السبعين، فيهم أشركهم أبو جهل وبعض زعمائهم، وأسر منهم نحو السبعين، ثم أمر بدفن القتلى جميعا، وعاد إلى المدينة، ثم استشار أصحابه في أمر الأسرى، فأشار عليه عمر بقتلهم، وأشار عليه أبو بكر بفدائهم، فقبل الرسول صلى الله عليه وسلم مشورة أبي بكر، وافتدى المشركون أسراهم بالمال.</strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong> <strong>وقد نزل في معركة بدر آيات من كتاب الله الكريم، قال الله تعالى في سورة آل عمران: { وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ، إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ ، بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ ،<span style="font-family: 'simplified arabic'"> </span>وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ، لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ} [آل عمران: 123-127].</strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong> <strong>كما نزل العتاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم على قبوله فداء الأسرى، فقال الله تعالى: { مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ، لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ، فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّبًا وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الأنفال: 67-68].</strong></strong></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'fixedsys'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #000000"><strong></strong></span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ام عبد المولى, post: 93661, member: 3290"] [font=fixedsys][size=6][center][color=#0033cc]الفصل الخامس - في معارك الرسول الحربية[/color][/center] [right][color=#cc0000]الوقائع التاريخية - غزوة بدر:اول جزء [/color] [color=#000000][/color][/right] [color=#000000][b][b]ما كاد يستقر النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة حتى بدأت المعارك الحربية بينه وبين قريش ومن والاها من قبائل العرب، وقد اصطلح المؤرخون والمسلمون على أن يسموا كل معركة بين المسلمين والمشركين وحضرها النبي بنفسه «غزوة» وكل مناوشة حصلت بين الفريقين ولم يحضرها الرسول صلى الله عليه وسلم « سرية» وقد بلغ عدد غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ستا وعشرين غزوة، وبلغ عدد سراياه ثمانيا وثلاثين سرية، ونقتصر في هذه العجالة على أشهر غزواته، وهي إحدى عشرة غزوة:[/b][/b][/color] [color=#000000][b] [color=blue][font=times new roman][b]1-[/b] [/font][/color][b][color=blue]غزوة بدر الكبرى:[/color][color=blue][font=simplified arabic][/font][/color][/b] [b] وكانت في اليوم السابع عشر من رمضان للسنة الثانية من الهجرة، وسببها أن النبي صلى الله عليه وسلم ندب أصحابه للتعرض لقافلة قريش العائدة من الشام إلى مكة، ولم يكن يريد قتالا، ولكن القافلة التي كان يقودها أبوسفيان نجت بعد أن كان أرسل إلى قريش يستنفرها لحماية القافلة، فخرجت قريش في نحو من ألف مقاتل، منهم ستمائة دارع (لابس للدرع) ومائة فرس عليها مائة درع سوى دروع المشاة، وسبعمائة بعير، ومعهم القيان يضربن بالدفوف، ويغنين بهجاء المسلمين.[/b] [b]أما المسلمون فكانت عدتهم ثلاثمائة وثلاثة عشر أو أربعة عشر رجلا، وأكثرهم من الأنصار، وكان معهم سبعون جملا، وفرسان أو ثلاثة أفراس فحسب، وكان يتعاقب النفر اليسير على الجمل الواحد فترة بعد أخرى، وقبل أن يخوض المعركة، أراد أن يستشير أصحابه، وخاصة الأنصار، في خوض المعركة، فأشار عليهم المهاجرون بخوضها، وتكلموا خيرا، ثم علم الأنصار أنه يريدهم، فقال له سعد بن معاذ وهو سيد الأنصارجميعا: يارسول الله قد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق، وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة، فامض يارسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، ما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا، وإنا لصبر عند الحرب، صدق عند اللقاء، لعل الله يريك منا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله. وقال غيره مثل ذلك، فسر الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك، وقال: سيروا على بركة الله، وأبشروا، فإن الله وعدني إحدى الطائفتين، إما العير، وإما النفير، ثم سار الرسول صلى الله عليه وسلم حتى وصل أدنى ماء من بدر فنزل به، فقال الحباب بن المنذر: يارسول الله! هذا منزل أنزلكه الله تعالى: لا تتقدمه ولا تتأخر عنه، أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم بل هو الرأي والحرب والمكيدة، فأشار عليه الحباب بن المنذر أن يسير إلى مكان آخر هو أصلح وأمكن للمسلمين من قطع ماء بدرعن المشركين، فنهض الرسول ص، فنهض الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى وصلوا إلى المكان الذي أشار به الحباب، فأقاموا فيه، ثم أشار سعد بن معاذ أن يبني للرسول صلى الله عليه وسلم عريشا وراء صفوف المسلمين، فإن أعزهم الله كان ما أحب، وإلا جلس على ركائبه ولحق بمن في المدينة، فقد تخلف عنا أقوام يا نبي الله ما نحن بأشد لك حبا منهم، ولو ظنوا أنك تلقى حربا لما تخلفوا عنك، فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم، وأمر أن يبنى له العريش، ولما التقى الجمعان، أخذ الرسول يسوي صفوف المسلمين، ويحرضهم على القتال، ويرغبهم في الشهادة، وقال: « والذي نفسي بيده، لا يقاتلهم اليوم رجل، فيقتل صابرا محتسبا، مقبلا غير مدبر إلا أدخله الله الجنة» ورجع إلى عريشه ومعه أبو بكر، ويحرسه سعد بن معاذ متوشحا بسيفه، وأخذ الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعاء، ومن دعائه: «اللهم أنشدك عهدك ووعدك، اللهم إن تهلك هذه العصابة (المؤمنون المحاربون) لا تعبد في الأرض» وأطال في سجوده حتى قال له أبو بكر: حسبك، فإن الله سينجز لك وعدك، ثم حمي القتال، وانتهت المعركة بانتصار المسلمين، وقد قتل من المشركين نحو من السبعين، فيهم أشركهم أبو جهل وبعض زعمائهم، وأسر منهم نحو السبعين، ثم أمر بدفن القتلى جميعا، وعاد إلى المدينة، ثم استشار أصحابه في أمر الأسرى، فأشار عليه عمر بقتلهم، وأشار عليه أبو بكر بفدائهم، فقبل الرسول صلى الله عليه وسلم مشورة أبي بكر، وافتدى المشركون أسراهم بالمال.[/b] [b]وقد نزل في معركة بدر آيات من كتاب الله الكريم، قال الله تعالى في سورة آل عمران: { وَلَقَدْ[font=simplified arabic] [/font]نَصَرَكُمُ[font=simplified arabic] [/font]اللّهُ[font=simplified arabic] [/font]بِبَدْرٍ[font=simplified arabic] [/font]وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ[font=simplified arabic] [/font]فَاتَّقُواْ[font=simplified arabic] [/font]اللّهَ[font=simplified arabic] [/font]لَعَلَّكُمْ[font=simplified arabic] [/font]تَشْكُرُونَ ، [font=simplified arabic] [/font]إِذْ[font=simplified arabic] [/font]تَقُولُ[font=simplified arabic] [/font]لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن[font=simplified arabic] [/font]يَكْفِيكُمْ[font=simplified arabic] [/font]أَن[font=simplified arabic] [/font]يُمِدَّكُمْ[font=simplified arabic] [/font]رَبُّكُم[font=simplified arabic] [/font]بِثَلاَثَةِ[font=simplified arabic] [/font]آلاَفٍ[font=simplified arabic] [/font]مِّنَ[font=simplified arabic] [/font]الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ ، [font=simplified arabic] [/font]بَلَى[font=simplified arabic] [/font]إِن[font=simplified arabic] [/font]تَصْبِرُواْ[font=simplified arabic] [/font]وَتَتَّقُواْ[font=simplified arabic] [/font]وَيَأْتُوكُم[font=simplified arabic] [/font]مِّن[font=simplified arabic] [/font]فَوْرِهِمْ هَـذَا[font=simplified arabic] [/font]يُمْدِدْكُمْ[font=simplified arabic] [/font]رَبُّكُم[font=simplified arabic] [/font]بِخَمْسَةِ[font=simplified arabic] [/font]آلافٍ[font=simplified arabic] [/font]مِّنَ[font=simplified arabic] [/font]الْمَلآئِكَةِ[font=simplified arabic] [/font]مُسَوِّمِينَ ،[font=simplified arabic] [/font]وَمَا[font=simplified arabic] [/font]جَعَلَهُ[font=simplified arabic] [/font]اللّهُ[font=simplified arabic] [/font]إِلاَّ[font=simplified arabic] [/font]بُشْرَى[font=simplified arabic] [/font]لَكُمْ[font=simplified arabic] [/font]وَلِتَطْمَئِنَّ[font=simplified arabic] [/font]قُلُوبُكُم[font=simplified arabic] [/font]بِهِ[font=simplified arabic] [/font]وَمَا النَّصْرُ[font=simplified arabic] [/font]إِلاَّ[font=simplified arabic] [/font]مِنْ[font=simplified arabic] [/font]عِندِ[font=simplified arabic] [/font]اللّهِ[font=simplified arabic] [/font]الْعَزِيزِ[font=simplified arabic] [/font]الْحَكِيمِ ، [font=simplified arabic] [/font]لِيَقْطَعَ[font=simplified arabic] [/font]طَرَفًا مِّنَ[font=simplified arabic] [/font]الَّذِينَ[font=simplified arabic] [/font]كَفَرُواْ[font=simplified arabic] [/font]أَوْ[font=simplified arabic] [/font]يَكْبِتَهُمْ[font=simplified arabic] [/font]فَيَنقَلِبُواْ[font=simplified arabic] [/font]خَآئِبِينَ} [آل عمران: 123-127].[/b] [b]كما نزل العتاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم على قبوله فداء الأسرى، فقال الله تعالى: { [font=simplified arabic] [/font]مَا[font=simplified arabic] [/font]كَانَ[font=simplified arabic] [/font]لِنَبِيٍّ[font=simplified arabic] [/font]أَن[font=simplified arabic] [/font]يَكُونَ لَهُ[font=simplified arabic] [/font]أَسْرَى[font=simplified arabic] [/font]حَتَّى[font=simplified arabic] [/font]يُثْخِنَ[font=simplified arabic] [/font]فِي[font=simplified arabic] [/font]الأَرْضِ[font=simplified arabic] [/font]تُرِيدُونَ[font=simplified arabic] [/font]عَرَضَ[font=simplified arabic] [/font]الدُّنْيَا وَاللّهُ[font=simplified arabic] [/font]يُرِيدُ[font=simplified arabic] [/font]الآخِرَةَ[font=simplified arabic] [/font]وَاللّهُ[font=simplified arabic] [/font]عَزِيزٌ[font=simplified arabic] [/font]حَكِيمٌ ، [font=simplified arabic] [/font]لَّوْلاَ[font=simplified arabic] [/font]كِتَابٌ مِّنَ[font=simplified arabic] [/font]اللّهِ[font=simplified arabic] [/font]سَبَقَ[font=simplified arabic] [/font]لَمَسَّكُمْ[font=simplified arabic] [/font]فِيمَا[font=simplified arabic] [/font]أَخَذْتُمْ[font=simplified arabic] [/font]عَذَابٌ[font=simplified arabic] [/font]عَظِيمٌ ، [font=simplified arabic] [/font]فَكُلُواْ[font=simplified arabic] [/font]مِمَّا غَنِمْتُمْ[font=simplified arabic] [/font]حَلاَلاً[font=simplified arabic] [/font]طَيِّبًا[font=simplified arabic] [/font]وَاتَّقُواْ[font=simplified arabic] [/font]اللّهَ[font=simplified arabic] [/font]إِنَّ[font=simplified arabic] [/font]اللّهَ[font=simplified arabic] [/font]غَفُورٌ[font=simplified arabic] [/font]رَّحِيمٌ} [الأنفال: 67-68].[/b] [/b][/color][/size][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن السيـره العـطره و الاحاديث النبويـــه
.مصادر السيرة النبوية: