الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 72019" data-attributes="member: 329"><p><strong>[font=&quot]يتحدث المفتاحي عن الراحل التولالي بشغف كبير, وهو يستعيد مراحل حياة أستاذه, الذي يدين له بالكثير في ما وصل إليه, يقلب أوراق تاريخ حياته الفنية بكل ما حملته من إبداع وتفرد.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]فالراحل من مواليد منطقة تولال سنة 1924 بضاحية مدينة مكناس, كان يمارس الفلاحة, حيث كان مزارعا متمكنا في زراعة الورد. وفي ريعان شبابه شدته الموسيقى وأصبحت هاجسه الوحيد, فكان على حد قوله ينتقل مشيا من منطقة تولال إلى وسط المدينة القديمة بمكناس ليحضر جلسات الملحون في المقاهي الشعبية, التي كانت آنذاك تعتبر مثل النوادي الثقافية, وكان يتردد عليها في ذلك الوقت, الرواد الأوائل لفن الملحون, مثل الشيخ بنعيسى الدراز, والشيخ الخياطي الأب, والشيخ برطال, وآخرون.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]في أول الأمر كان التولالي يحفظ الأغاني المغربية والشرقية, وبعد ذلك تبناه الشيخ الخياطي وبدأ يلقنه قواعد الملحون و طريقة أدائه, وأفادته معاشرته للأستاذ الشيخ أحمد أكومي, الذي يعتبر صاحب فضل على مجموعة كبيرة من نجوم طرب الملحون.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]في سنة 1958 , انضم إلى جوق مولاي أحمد المدغري للموسيقى الأندلسية وتنبأ له بأن يصبح شيخا من شيوخ طرب الملحون الكبار المتميزين, واحتضنه مولاي أحمد المدغري, وأصبح يرافقه في جوقه ليس فقط لغناء قصائد الملحون, ولكن أيضا للاحتكاك مع العازفين واكتساب مهارة العزف والغناء. [/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]وبطموحه الكبير وحبه للفن الأصيل, بدأ الحاج التولالي يبحث عن التميز في الإنشاد, إلى أن وافاه الأجل صباح يوم الاثنين, سابع دجنبر عام 1998.[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]موحا أو حمو الزياني[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot] من طرف بديعة في الإثنين 5 أكتوبر 2009 - 23:17[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot] [/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]1- موحا أو حمو الزياني؟[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]من المعلوم أن موحا أو حمو من مواليد سنة 1877م، وكان قائدا مخزنيا على قبائل زيان منذ1887م بمدينة خنيفرة التي اتخذها مقرا لمقاومته الشرسة ضد العدو الفرنسي منذ سنة[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]1914م. وعمل جاهدا على توحيد كلمة الأمازيغيين بالأطلس المتوسط، و جمع شمل الزيانيين، وكون جيشا مدربا على المقاتلة والتحدي والصمود والوقوف في وجه الأعداء العتاة من الغزاة الأجانب، وتحالف مع القبائل الأمازيغية المجاورة في الأطلسين: الكبير والصغير للوقوف في وجه القوات الفرنسية التي أرادت إخضاع الأطلس المتوسط للتحكم في طرق المواصلات واستنزاف خيرات المنطقة وتطويقها لفرض الأمن قصد استكمال مسلسل الاحتلال واستعمار باقي المناطق المغربية التي لم يتم احتلالها بعد. [/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]ومن المعروف تاريخيا أن زوجته يطو هي التي حولت زوجها موحا أوحمو من خاضع للقوات الفرنسية إلى بطل مقاوم شهم يدافع عن حرمات قبائل زيان باستماتة استشهادية ونبل كبير منقطع النظير. هذا،[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]وقد استمرت مقاومة موحا أوحمو الزياني مدة ست سنوات من 1914م إلى 1920م، ليستشهد البطل المقاوم في معركة "أزلاغن تزمورت" ضد الجنرال "بوميرو" يوم[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p><p> <strong>[font=&quot]27 مارس 1921م، ويدفن بعد ذلك في مقابر " تاملاكت".[/font]</strong><strong>[font=&quot][/font]</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 72019, member: 329"] [b][font="]يتحدث المفتاحي عن الراحل التولالي بشغف كبير, وهو يستعيد مراحل حياة أستاذه, الذي يدين له بالكثير في ما وصل إليه, يقلب أوراق تاريخ حياته الفنية بكل ما حملته من إبداع وتفرد.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]فالراحل من مواليد منطقة تولال سنة 1924 بضاحية مدينة مكناس, كان يمارس الفلاحة, حيث كان مزارعا متمكنا في زراعة الورد. وفي ريعان شبابه شدته الموسيقى وأصبحت هاجسه الوحيد, فكان على حد قوله ينتقل مشيا من منطقة تولال إلى وسط المدينة القديمة بمكناس ليحضر جلسات الملحون في المقاهي الشعبية, التي كانت آنذاك تعتبر مثل النوادي الثقافية, وكان يتردد عليها في ذلك الوقت, الرواد الأوائل لفن الملحون, مثل الشيخ بنعيسى الدراز, والشيخ الخياطي الأب, والشيخ برطال, وآخرون.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]في أول الأمر كان التولالي يحفظ الأغاني المغربية والشرقية, وبعد ذلك تبناه الشيخ الخياطي وبدأ يلقنه قواعد الملحون و طريقة أدائه, وأفادته معاشرته للأستاذ الشيخ أحمد أكومي, الذي يعتبر صاحب فضل على مجموعة كبيرة من نجوم طرب الملحون.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]في سنة 1958 , انضم إلى جوق مولاي أحمد المدغري للموسيقى الأندلسية وتنبأ له بأن يصبح شيخا من شيوخ طرب الملحون الكبار المتميزين, واحتضنه مولاي أحمد المدغري, وأصبح يرافقه في جوقه ليس فقط لغناء قصائد الملحون, ولكن أيضا للاحتكاك مع العازفين واكتساب مهارة العزف والغناء. [/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]وبطموحه الكبير وحبه للفن الأصيل, بدأ الحاج التولالي يبحث عن التميز في الإنشاد, إلى أن وافاه الأجل صباح يوم الاثنين, سابع دجنبر عام 1998.[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]موحا أو حمو الزياني[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="] من طرف بديعة في الإثنين 5 أكتوبر 2009 - 23:17[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="] [/font][/b] [b][font="]1- موحا أو حمو الزياني؟[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]من المعلوم أن موحا أو حمو من مواليد سنة 1877م، وكان قائدا مخزنيا على قبائل زيان منذ1887م بمدينة خنيفرة التي اتخذها مقرا لمقاومته الشرسة ضد العدو الفرنسي منذ سنة[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]1914م. وعمل جاهدا على توحيد كلمة الأمازيغيين بالأطلس المتوسط، و جمع شمل الزيانيين، وكون جيشا مدربا على المقاتلة والتحدي والصمود والوقوف في وجه الأعداء العتاة من الغزاة الأجانب، وتحالف مع القبائل الأمازيغية المجاورة في الأطلسين: الكبير والصغير للوقوف في وجه القوات الفرنسية التي أرادت إخضاع الأطلس المتوسط للتحكم في طرق المواصلات واستنزاف خيرات المنطقة وتطويقها لفرض الأمن قصد استكمال مسلسل الاحتلال واستعمار باقي المناطق المغربية التي لم يتم احتلالها بعد. [/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]ومن المعروف تاريخيا أن زوجته يطو هي التي حولت زوجها موحا أوحمو من خاضع للقوات الفرنسية إلى بطل مقاوم شهم يدافع عن حرمات قبائل زيان باستماتة استشهادية ونبل كبير منقطع النظير. هذا،[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]وقد استمرت مقاومة موحا أوحمو الزياني مدة ست سنوات من 1914م إلى 1920م، ليستشهد البطل المقاوم في معركة "أزلاغن تزمورت" ضد الجنرال "بوميرو" يوم[/font][/b][b][font="][/font][/b] [b][font="]27 مارس 1921م، ويدفن بعد ذلك في مقابر " تاملاكت".[/font][/b][b][font="][/font][/b] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية