الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم أشبال الـــقـــرءان
ركــــــــن براعم القرءان
أثر الأذكار في عقيدة الأطفال!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ام عبد المولى" data-source="post: 86588" data-attributes="member: 3290"><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000">ل تتمنى لطفلك أن يكون صالحاً، سليم العقيدة، حسن الخلق، منضبطاً ومنظماً في شؤونه؟!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> كلنا يتمنى ذلك.. ولكن من الناس من يقف على شواطئ الأماني.. يرددها ويعيدها، والناس من حوله يبحرون إلى برّ العمل! وفي الأثر: "هتف العلم بالعمل؛ فإن أجابه وإلا ارتحل"!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> ومن الناس من يبحث عن الوسائل العملية لتحقيقها.. ثم يتفاوت الناس من بعد ذلك في مستويات العمل والسعي.. {وَأَن لَّيْسَ لِلإنسَانِ إِلاّ مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى}!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> ومن أهم الأمور التي تعين (بإذن الله) على غرس الكثير من القيم في نفوس الصغار: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> تعويدهم مع بداية النطق والإدراك للمعاني: المحافظة على الأذكار الواردة في السنة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، وخصوصاً أذكار الصباح والمساء في وقتها (طرفي النهار). </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> وكمْ يعجب المرء ممن يجتهد في تحفيظ أولاده القرآن، ولا يضم إلى ذلك تحفيظهم الأذكار وما تيسّر من السنة؛ فتفوته ويفوتهم بذلك الكثير من الفوائد! </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> نعم.. أشار الفقهاء إلى الابتداء بالقرآن الكريم مع الصغار، ولكن لا يعني الابتداء الإلغاء لما سواه. وكم يسرّ النفس أن تلقى فتى يافعاً يحفظ من السنة كما يحفظ من القرآن، ويردد الأذكار من حفظه في أوقاتها دون حاجة إلى كتاب! </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> بل إن من أجلّ فوائد تعويد الأطفال ترديد الأذكار: ترسيخ العقيدة الصحيحة في نفوسهم؛ لكثرة ما تتضمنه هذه الأذكار من معاني التوحيد والتفويض والتوكل، وأن الله عز وجل هو مالك الضر والنفع وحده.. وغيرها من المعاني العظيمة الجليلة؛ التي يثبّتها ويقوي استشعارها كثرة الترديد للأذكار، مع بيان معانيها وفوائدها وآثارها! </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> أضف إلى ذلك: غرس محبة السنة النبوية في قلوب الناشئة، ومن ثم تخلّقهم بأخلاقه صلى الله عليه وسلم. مع ما في هذه الأذكار من حفظ إلهي لقائليها ورضاه عنهم، ويكفي مثالاً لذلك: ذكران خفيفان على اللسان كبيران في الآثار: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> "بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم" حيث وُعد قائلها ثلاثاً في الصباح بأنه لا يضره شيء حتى يمسي، وقائلها ثلاثاً في المساء بأنه لا يضره شيء حتى يصبح! </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> وقول: "رضيت بالله رباً، و بالإسلام ديناً، و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً" ثلاثاً في الصباح وثلاثاً في المساء؛ وفضلها - كما في الحديث -: "كان حقاً على الله أن يرضيه"!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> أما تعلّم الطفل الانضباط من خلال المواظبة على الأذكار في أوقاتها، فهو فائدة ظاهرة، وغنيمة مؤكدة، والله تعالى يرزق من يشاء بغير حساب!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> فهل تتمنى لطفلك أن يكون صالحاً، سليم العقيدة، حسن الخلق، منضبطاً ومنظماً في شؤونه؟!</span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #000000"> </span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ام عبد المولى, post: 86588, member: 3290"] [size=4][color=#000000]ل تتمنى لطفلك أن يكون صالحاً، سليم العقيدة، حسن الخلق، منضبطاً ومنظماً في شؤونه؟! كلنا يتمنى ذلك.. ولكن من الناس من يقف على شواطئ الأماني.. يرددها ويعيدها، والناس من حوله يبحرون إلى برّ العمل! وفي الأثر: "هتف العلم بالعمل؛ فإن أجابه وإلا ارتحل"! ومن الناس من يبحث عن الوسائل العملية لتحقيقها.. ثم يتفاوت الناس من بعد ذلك في مستويات العمل والسعي.. {وَأَن لَّيْسَ لِلإنسَانِ إِلاّ مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى}! ومن أهم الأمور التي تعين (بإذن الله) على غرس الكثير من القيم في نفوس الصغار: تعويدهم مع بداية النطق والإدراك للمعاني: المحافظة على الأذكار الواردة في السنة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، وخصوصاً أذكار الصباح والمساء في وقتها (طرفي النهار). وكمْ يعجب المرء ممن يجتهد في تحفيظ أولاده القرآن، ولا يضم إلى ذلك تحفيظهم الأذكار وما تيسّر من السنة؛ فتفوته ويفوتهم بذلك الكثير من الفوائد! نعم.. أشار الفقهاء إلى الابتداء بالقرآن الكريم مع الصغار، ولكن لا يعني الابتداء الإلغاء لما سواه. وكم يسرّ النفس أن تلقى فتى يافعاً يحفظ من السنة كما يحفظ من القرآن، ويردد الأذكار من حفظه في أوقاتها دون حاجة إلى كتاب! بل إن من أجلّ فوائد تعويد الأطفال ترديد الأذكار: ترسيخ العقيدة الصحيحة في نفوسهم؛ لكثرة ما تتضمنه هذه الأذكار من معاني التوحيد والتفويض والتوكل، وأن الله عز وجل هو مالك الضر والنفع وحده.. وغيرها من المعاني العظيمة الجليلة؛ التي يثبّتها ويقوي استشعارها كثرة الترديد للأذكار، مع بيان معانيها وفوائدها وآثارها! أضف إلى ذلك: غرس محبة السنة النبوية في قلوب الناشئة، ومن ثم تخلّقهم بأخلاقه صلى الله عليه وسلم. مع ما في هذه الأذكار من حفظ إلهي لقائليها ورضاه عنهم، ويكفي مثالاً لذلك: ذكران خفيفان على اللسان كبيران في الآثار: "بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم" حيث وُعد قائلها ثلاثاً في الصباح بأنه لا يضره شيء حتى يمسي، وقائلها ثلاثاً في المساء بأنه لا يضره شيء حتى يصبح! وقول: "رضيت بالله رباً، و بالإسلام ديناً، و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً" ثلاثاً في الصباح وثلاثاً في المساء؛ وفضلها - كما في الحديث -: "كان حقاً على الله أن يرضيه"! أما تعلّم الطفل الانضباط من خلال المواظبة على الأذكار في أوقاتها، فهو فائدة ظاهرة، وغنيمة مؤكدة، والله تعالى يرزق من يشاء بغير حساب! فهل تتمنى لطفلك أن يكون صالحاً، سليم العقيدة، حسن الخلق، منضبطاً ومنظماً في شؤونه؟! [/color][/size] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم أشبال الـــقـــرءان
ركــــــــن براعم القرءان
أثر الأذكار في عقيدة الأطفال!