الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
إعلانات المعهد والحلقات
منتدى الدورات الخاصة بالأخوات
ركن دورة شرح المقدمة الجزرية مع المعلمة أم قصي
حل واجبات الطالبة كوثر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="فتاةشامية" data-source="post: 94605" data-attributes="member: 6939"><p><strong>أسئلة الدرس الثاني</strong></p><p></p><p>أ<span style="font-size: 18px">سئلة الدرس الثاني</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ما هو الفرق بين (الرحمن/ الرحيم) (الحمد / الشكر) ( الرسول / النبي) ؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">زيادة المبنى دليل على زيادة المعنى فالرحمن أبغ من الرحيم</span></p><p><span style="font-size: 18px">أي تدل الرحمة أكثر من الرحيم</span></p><p><span style="font-size: 18px">الرحمن: رحمة عامة وهي أبلغ ، زيادة المعنى ورحمة عامة بمعنى مفيض جلائل النعم مثل الشمس تنير لكل مسلم وكافر.</span></p><p><span style="font-size: 18px">الرحيم: الموصل رحمته إلى خلقه ، رحمة خاصة بالمؤمنين، مفيض دقائق النعم يجب الإنسان الذي يعمل في طاعته مثل يعينه على قيام الليل على الإحسان ،فيها اختصاص واصطفاء</span></p><p><span style="font-size: 18px">الحمد: أعم من الشكر من جهة متعلقه؛ أي أنه يشكر على النعمة وغيرها ووروده باللسان فقط</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشكرمتعلق الشكر: فإنه على النعمة</span></p><p><span style="font-size: 18px">مثال جاء لي مال أتصدق منه</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشكر أعم من الحمد من جهة الورود أي أنه يكون باللسان والأركان" اعملوا آل داود شكرا"</span></p><p> <span style="font-size: 18px">الفرق بين النبي والرسول</span></p><p><span style="font-size: 18px">النبي من بعث لقوم موافقين كان يأمر المؤمنين بما يعرفونه أنه حق كالعالم ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم" العلماء ورثة الأنبياء"</span></p><p><span style="font-size: 18px">النبي ليس معه كتاب وإنما وأوحي إليه أن يدعوا الناس إلى شريعة رسول قبله ،كأنبياء بني إسرائيل الذين كانوا يرسلون ويؤمرون بالعمل بما في التوراة ، كما بينه تعالى بقوله:{ يحكم بها النبيون الذين أسلموا}</span></p><p><span style="font-size: 18px">الرسول : الرسول من بعث لقوم مخالفين وليس من شرط الرسول أن يأتي بشريعة جديدة فإن يوسف كان</span></p><p><span style="font-size: 18px">رسولا وكان على ملة إبراهيم ودواد وسليمان كانا رسولين وكانا على شريعة التوراة قال تعالى:عن مؤمن آل فرعون{ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فمازلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا}</span></p><p><span style="font-size: 18px">والرسول معه كتاب وشرع مستقل مع المعجزة التي تثبت بها نبوته أو لم ينزل عليه كتاباً وإنما أوحى إليه حكما ولم يكن في شريعة من قبله </span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">س1 : ما هو أصل كلمة آل ومن هم الآل؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">وآله: أصله أهل قلبت الهاء همزة ثم الهمزة ألفاً</span></p><p><span style="font-size: 18px">أهل-أال_أال_ال</span></p><p><span style="font-size: 18px">من هم الآل؟ الآل هنا هم المؤمنون من بني هاشم وبني عبد المطلب كما عليه الجمهور</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">س2: اشرحي هذا البيت : إذ واجب عليهم محتم ... قبل الشروع أولا أن يعلموا</span></p><p><span style="font-size: 18px">إذ واجب: إذ واجب صناعة أي مالابد منه مطلقا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">الوجوب العرفي: مالابد من فعله ولا يستحسن تركه.</span></p><p><span style="font-size: 18px">الوجوب الشرعي: ما يأثم بتركه إذا أوهم خللا في المعنى أو اقتضى تغير الإعراب ويكون متعمداً يأثم.</span></p><p><span style="font-size: 18px">التحقيق: أن حكم التجويد مستحب فى الجملة لحديث لمن يقرأ القرآن ويتعتع إلا أنه قد يجب وجوباً كفائياً أو يتأكد استحبابه على أشخاص معينين إذا لم يوجد سواهم يسد هذا الثغر في هذه البقعة.</span></p><p><span style="font-size: 18px">والتفصيل :أن تعمد الخطاً في اللحن الخفي جائز وهو خلاف الأولى أما من تعمد اللحن الجلي فلا شك أنه يلحقه الإثم (الإثم النسبى) على حسب ما اجتهدت أنت والذي يعلم ذلك الله.</span></p><p><span style="font-size: 18px">وإن كان مستهزئاً يلحقه أحكاماً أخرى.</span></p><p><span style="font-size: 18px">أما ادعاه البعض من الإجماع على وجوب تعلم التجويد والقراءة به فهو إجماع قراء.</span></p><p><span style="font-size: 18px">والحكم حكم فقهي يؤخذ من أفواه الفقهاء وقد قالوا استحبابه والواجب والفرض بمعنى واحد عند كل الفقهاء خلافاً للحنفية</span></p><p><span style="font-size: 18px">عليهم محتم: الضمير عائد على جنس كل قارىء</span></p><p><span style="font-size: 18px">محتم: تأكيد للوجوب</span></p><p><span style="font-size: 18px">قبل الشروع: قبل الابتداء في القراءة</span></p><p><span style="font-size: 18px">أولاً: تأكيد لما قبله وهو (قبل الشروع)</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن يعلموا: أن يعلموا المخارج والصفات و..</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">س3: ما هي شروط قبول القراءة الصحيحة؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">قال الإمام الجزري رحمه الله:</span></p><p><span style="font-size: 18px">فكل ما وافق وجه نحو....وكان للرسم احتمالا يحوي</span></p><p><span style="font-size: 18px">وصح اسنادا هو القرآن...فهذه الثلاثة الأركان</span></p><p><span style="font-size: 18px">وحيث ما يختل ركن أثبت....شذوذه لو أنه في السبعة</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشرط الأول : فكل موافق وجه نحو: أي كان موافق وجه من وجوه اللغة العربية ولو وجها واحدا وإن كان ضعيفاً.</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشرط الثاني: أي تكون موافقةلرسم العثمانية ولو احتمالا</span></p><p><span style="font-size: 18px">مثال :في قول الله عزوجل: كلمة فتبينوا بقراءة بعض القراء</span></p><p><span style="font-size: 18px">فتثبتوا- الرسم هما يحتمل كل القراءات الواردة فيها.</span></p><p> <span style="font-size: 18px">وصح الإسناد هو القرآن</span></p><p><span style="font-size: 18px">إذا لم يوافق وجه نحو فهو مردود على كلام الإمام وما يوافق رسم</span></p><p><span style="font-size: 18px">المصاحف وإن ثبت تواتره أيضاً على كلام الإمام ولكن تفصيل الائمة القراء يخالف هذا.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">س4: هل يحتمل الرسم هذه القراءة "حفص" (ووصى بها ابراهيم بنيه ) أو ( وأوصى بها ابراهيم بنيه ) عللي ما تقولين.</span></p><p><span style="font-size: 18px">لا لا يحتمل الرسم</span></p><p><span style="font-size: 18px">لأنه التواتر فقد قراء النبي هكذا فشرط التواتر يعضد لنا أي خلل يصيب الشرطين السابقين لكن أي خلل يصيب التواتر القراءة لا يعضده شيء فقد تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم فلا يجب أن تأخذ شروط التي وضعها ابن الجزري ونرد القراءة عليها أو نقلبها هذا فقط للعلماء ليس لنا فيه شييء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="فتاةشامية, post: 94605, member: 6939"] [b]أسئلة الدرس الثاني[/b] أ[size="5"]سئلة الدرس الثاني ما هو الفرق بين (الرحمن/ الرحيم) (الحمد / الشكر) ( الرسول / النبي) ؟ زيادة المبنى دليل على زيادة المعنى فالرحمن أبغ من الرحيم أي تدل الرحمة أكثر من الرحيم الرحمن: رحمة عامة وهي أبلغ ، زيادة المعنى ورحمة عامة بمعنى مفيض جلائل النعم مثل الشمس تنير لكل مسلم وكافر. الرحيم: الموصل رحمته إلى خلقه ، رحمة خاصة بالمؤمنين، مفيض دقائق النعم يجب الإنسان الذي يعمل في طاعته مثل يعينه على قيام الليل على الإحسان ،فيها اختصاص واصطفاء الحمد: أعم من الشكر من جهة متعلقه؛ أي أنه يشكر على النعمة وغيرها ووروده باللسان فقط الشكرمتعلق الشكر: فإنه على النعمة مثال جاء لي مال أتصدق منه الشكر أعم من الحمد من جهة الورود أي أنه يكون باللسان والأركان" اعملوا آل داود شكرا" الفرق بين النبي والرسول النبي من بعث لقوم موافقين كان يأمر المؤمنين بما يعرفونه أنه حق كالعالم ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم" العلماء ورثة الأنبياء" النبي ليس معه كتاب وإنما وأوحي إليه أن يدعوا الناس إلى شريعة رسول قبله ،كأنبياء بني إسرائيل الذين كانوا يرسلون ويؤمرون بالعمل بما في التوراة ، كما بينه تعالى بقوله:{ يحكم بها النبيون الذين أسلموا} الرسول : الرسول من بعث لقوم مخالفين وليس من شرط الرسول أن يأتي بشريعة جديدة فإن يوسف كان رسولا وكان على ملة إبراهيم ودواد وسليمان كانا رسولين وكانا على شريعة التوراة قال تعالى:عن مؤمن آل فرعون{ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فمازلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا} والرسول معه كتاب وشرع مستقل مع المعجزة التي تثبت بها نبوته أو لم ينزل عليه كتاباً وإنما أوحى إليه حكما ولم يكن في شريعة من قبله س1 : ما هو أصل كلمة آل ومن هم الآل؟ وآله: أصله أهل قلبت الهاء همزة ثم الهمزة ألفاً أهل-أال_أال_ال من هم الآل؟ الآل هنا هم المؤمنون من بني هاشم وبني عبد المطلب كما عليه الجمهور س2: اشرحي هذا البيت : إذ واجب عليهم محتم ... قبل الشروع أولا أن يعلموا إذ واجب: إذ واجب صناعة أي مالابد منه مطلقا. الوجوب العرفي: مالابد من فعله ولا يستحسن تركه. الوجوب الشرعي: ما يأثم بتركه إذا أوهم خللا في المعنى أو اقتضى تغير الإعراب ويكون متعمداً يأثم. التحقيق: أن حكم التجويد مستحب فى الجملة لحديث لمن يقرأ القرآن ويتعتع إلا أنه قد يجب وجوباً كفائياً أو يتأكد استحبابه على أشخاص معينين إذا لم يوجد سواهم يسد هذا الثغر في هذه البقعة. والتفصيل :أن تعمد الخطاً في اللحن الخفي جائز وهو خلاف الأولى أما من تعمد اللحن الجلي فلا شك أنه يلحقه الإثم (الإثم النسبى) على حسب ما اجتهدت أنت والذي يعلم ذلك الله. وإن كان مستهزئاً يلحقه أحكاماً أخرى. أما ادعاه البعض من الإجماع على وجوب تعلم التجويد والقراءة به فهو إجماع قراء. والحكم حكم فقهي يؤخذ من أفواه الفقهاء وقد قالوا استحبابه والواجب والفرض بمعنى واحد عند كل الفقهاء خلافاً للحنفية عليهم محتم: الضمير عائد على جنس كل قارىء محتم: تأكيد للوجوب قبل الشروع: قبل الابتداء في القراءة أولاً: تأكيد لما قبله وهو (قبل الشروع) أن يعلموا: أن يعلموا المخارج والصفات و.. س3: ما هي شروط قبول القراءة الصحيحة؟ قال الإمام الجزري رحمه الله: فكل ما وافق وجه نحو....وكان للرسم احتمالا يحوي وصح اسنادا هو القرآن...فهذه الثلاثة الأركان وحيث ما يختل ركن أثبت....شذوذه لو أنه في السبعة الشرط الأول : فكل موافق وجه نحو: أي كان موافق وجه من وجوه اللغة العربية ولو وجها واحدا وإن كان ضعيفاً. الشرط الثاني: أي تكون موافقةلرسم العثمانية ولو احتمالا مثال :في قول الله عزوجل: كلمة فتبينوا بقراءة بعض القراء فتثبتوا- الرسم هما يحتمل كل القراءات الواردة فيها. وصح الإسناد هو القرآن إذا لم يوافق وجه نحو فهو مردود على كلام الإمام وما يوافق رسم المصاحف وإن ثبت تواتره أيضاً على كلام الإمام ولكن تفصيل الائمة القراء يخالف هذا. س4: هل يحتمل الرسم هذه القراءة "حفص" (ووصى بها ابراهيم بنيه ) أو ( وأوصى بها ابراهيم بنيه ) عللي ما تقولين. لا لا يحتمل الرسم لأنه التواتر فقد قراء النبي هكذا فشرط التواتر يعضد لنا أي خلل يصيب الشرطين السابقين لكن أي خلل يصيب التواتر القراءة لا يعضده شيء فقد تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم فلا يجب أن تأخذ شروط التي وضعها ابن الجزري ونرد القراءة عليها أو نقلبها هذا فقط للعلماء ليس لنا فيه شييء [/size] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
إعلانات المعهد والحلقات
منتدى الدورات الخاصة بالأخوات
ركن دورة شرح المقدمة الجزرية مع المعلمة أم قصي
حل واجبات الطالبة كوثر