دلال نصر
نلتقي لنرتقي
- إنضم
- 3 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 446
- النقاط
- 16
- الإقامة
- تونس
- احفظ من كتاب الله
- ربع القرآن
- احب القراءة برواية
- حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- ابراهيم الاخضر
- الجنس
- أخت
المسجد العمري يعتبر من أقدم وأعرق مسجد في مدينة غزة ، ويقع وسط "غزة القديمة" بالقرب من السوق القديم حيث انة كان معبد وثني وتم تحويلة الي كنيسة من قبل الملكة هيلانة ومع دخول الإسلام أصبح مبنى مهجور حيث تم اعمارة وتحويلة إلى مسجد سمي بالعمري نسبة إلى عمر بن الخطاب صاحب العهدة العمرية.
وتبلغ مساحته 4100 متر مربع ، ومساحة فنائه 1190مترا مربعا ، يحمل 38 عامودا من الرخام بنيانه المتين والجميل ، والذي يعكس في جماله وروعته ، بداعة الفن المعماري القديم في مدينة غزة ·
ويصف الشيخ عثمان الطباع في كتابه "إتحاف الأعزة في تاريخ غزة" المسجد العمري بقوله : "الجامع العمري الكبير الكائن بوسط مدينة غزة بالقرب من سوقها وهو أعظم الجوامع وأقدمها وأحسنها وأمتنها وأتقنها ، وفيه بيت كبير قائم على ثمانية وثلاثين عامودا من الرخام واسطوانات متينة البناء وفي وسطه قبب مرتفعة على عامود فوق عامود من الجانبين - من الباب الشرقي على الباب الغربي وهوالكنيسة التي أنشأها أسقف غزة برفيريوس على نفقة الملكة "أفذوكسيا" ، " وقل أن يوجد لها نظير في بلاد الشام ، ولذلك يقصد الإفرنج والسواحل هذا المحل إلى الآن من مكان بعيد، ولم يكن لها غير الباب الخلفي والطاقات المرتفعة - ولما
فتحت غزة أيام الخليفة الأعظم صاحب الفتوحات أمير المؤمنين عمر بن الخطاب جعلت هذه الكنيسة جامعا ثم زيد فيها صف خيم من الجهة القبلية وجعل فيه محراب ومنبر وجعل موضع الناقوس منارة ثم فتح للبيت المذكور - الباب الشمالي المعروف بباب التينة والشباكان الشماليان وكذلك الباب القبلي" ·
وتبلغ مساحته 4100 متر مربع ، ومساحة فنائه 1190مترا مربعا ، يحمل 38 عامودا من الرخام بنيانه المتين والجميل ، والذي يعكس في جماله وروعته ، بداعة الفن المعماري القديم في مدينة غزة ·
ويصف الشيخ عثمان الطباع في كتابه "إتحاف الأعزة في تاريخ غزة" المسجد العمري بقوله : "الجامع العمري الكبير الكائن بوسط مدينة غزة بالقرب من سوقها وهو أعظم الجوامع وأقدمها وأحسنها وأمتنها وأتقنها ، وفيه بيت كبير قائم على ثمانية وثلاثين عامودا من الرخام واسطوانات متينة البناء وفي وسطه قبب مرتفعة على عامود فوق عامود من الجانبين - من الباب الشرقي على الباب الغربي وهوالكنيسة التي أنشأها أسقف غزة برفيريوس على نفقة الملكة "أفذوكسيا" ، " وقل أن يوجد لها نظير في بلاد الشام ، ولذلك يقصد الإفرنج والسواحل هذا المحل إلى الآن من مكان بعيد، ولم يكن لها غير الباب الخلفي والطاقات المرتفعة - ولما
فتحت غزة أيام الخليفة الأعظم صاحب الفتوحات أمير المؤمنين عمر بن الخطاب جعلت هذه الكنيسة جامعا ثم زيد فيها صف خيم من الجهة القبلية وجعل فيه محراب ومنبر وجعل موضع الناقوس منارة ثم فتح للبيت المذكور - الباب الشمالي المعروف بباب التينة والشباكان الشماليان وكذلك الباب القبلي" ·
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع