نداء لمشايخنا ولشيخاتنا ومعلمانتا

[أبرار]

سأضع أحكام الراءات والشواذ وأرجو منكم مشايخنا وشيخاتنا ومعلماتنا التعليق وتوجهونى ما إذا كان هناك خطأ أو نقص حتى لايلتبس علينا الأمر فى أى موضع للراء

حالات الراء ثلاث :

أولاً التفخيم :


(1 إذا كانت مفتوحة أو مضمومة : نحو

....................الرَّحمن.........رُزقنا .

(2) إذا كانت ساكنة وسبقها فتح أو ضم : نحو

..................مَرْيم................قُرْءان .

(3) إذا كانت ساكنه وسبقت بكسر غير أصلى أى ليس

فى كلمتها : نحو.........أمِ ارتابو .............منِ ارتضى.

(4) إذا كانت ساكنة وسبقها كسر أصلى أى فى كلمتها

ولكن لحقها حرف إستعلاء غير مكسور ....نحو .......مِرْصادا


ثانياً الترقيق :

) إذا كانت مكسورة : نحو ..................رِجال لاتلهيهيم .

(2) إذا كانت ساكنة بسبب الوقف عليها وسبقتها ياء

ساكنة : نحو...........خَيْرٌ .

(3) إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلى أى متصل بكلمتها

ولم يلحق بها حرف إستعلاء مضموم أو مفتوح .

نحو ...............فِرعون ...........لَشِرْذمَةٌ .

(4) إذا جاء بعدها ألف ممالة ...نحو مجراها.


ثالثاً جواز الترقيق والتفخيم :

كما قال الإمام بن الجزرى والخلف فى فِرْقٍ لكسر يوجد وذاكَ لكونها ساكنة مسبوقة بكسر أصلى فى كلمتها ، وبعدها أيضاً حرف إستعلاء مكسور .


* عندما تسبق بهمزة وصل تكون دائماً مفخمه .




أرجو منكم أن تعطونا ما لم نعلم أو تصححوا لى ما أخطأت حتى يكن لكم زخراً وصدقه جارية تنفعكم فى الدنيا والآخرة .

جزاكم الله الفردوس الأعلى آآمين.

يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع

 

[ابن عامر الشامي]

بارك لله فيك ونفع بك
بينت بعض احكام الراءات وليس ملها
بالنسبة لمجراها فيخا تقليل واهل العلم يفرقون بين الترقيق والتقليل ومنهم من لايفرق بينهم الا ان الصحيح انه في فرق بين النوعين
راء مريم يخكي فيها البعض الترقيق وذلك اذا رجعت الى بعض كتب المغاربة المتقدمين ينصون على ترقيقها وهذا ليس من طرق التيسير والحرز
والله اعلم