صفحة واجباتي//دورة الاصول الثلاثة

طباعة الموضوع

ريحانة غزة

اللهم ألف بين قلوبنا
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
44
النقاط
6
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...


حياكم الله جميعا,

و حيا الله شيخنا الفاضل, أبو عبد الله.

حيا الله اخواتي و جميع قارئي هذه السطور ...


باذن الله تعالى ستكون هذه صفحة واجباتي لمادة العقيدة في شرح الاصول الثلاثة ...


بسم الله مجراها و مرساها ..






تقبلوا مني فائق الاحترام
ريحانة غزة
يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع
 

ريحانة غزة

اللهم ألف بين قلوبنا
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
44
النقاط
6
واجب دورة شرح الأصول الأول:


س1 : ماذا تعرف عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب (ترجمة مختصرة) ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، ثم أما بعد :-
لقد أذن الله سبحانه وتعالى بظهور دعوة الإمام المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب في منتصف القرن الثاني الهجري ، بعد أن أطبقت الجهالة على الأرض و خيمت الظلمات على البلاد ، وانتشر الشرك والضلال والابتداع في الدين ، وانطمس نور الإسلام ، و خفي منار الحق والهدى ، و ذهب الصالحون من أهل العلم فلم يبق سوى قلة قليلة لا يملكون من الأمر شيئاً ، واختفت السنة وظهرت البدعة ، وترأس أهل الضلال والأهواء ، وأضحى الدين غريباً والباطل قريباً ، حتى لكأن الناظر إلى تلك الحقبة السوداء المدلهمة ليقطع الأمل في الإصلاح و يصاب بيأس قاتل في أية محاولة تهدف إلى ذلك.

فكان الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب بتوفيق الله عز وجل هو مجدد القرن الثاني عشر الهجري وهو أمر في حكم المتفق عليه . انظر من قال من العلماء بهذا في كتاب : عقيدة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية وأثرها في العالم الإسلامي (1/19 21 ) .

أولاً : نسبه :
هو محمد بن عبد الوهاب بن سليمان بن علي بن محمد بن أحمد بن راشد بن بريد بن محمد بن بريد بن مشرف بن عمر بن معضاد بن ريس بن زاخر بن محمد بن علوي بن وهيب بن قاسم بن موسى بن مسعود بن عقبة بن سنيع بن نهشل بن شداد بن زهير بن شهاب بن ربيعة بن أبي سود بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم بن مر بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .

مولده ونشأته العلمية ..
ولد الشيخ محمد بن عبد الوهاب سنة ألف ومائة و خمس عشرة ( 1115 هـ ) ، من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، في بلدة العيينة على الصحيح.
تعلم القرآن وحفظه عن ظهر قلب قبل بلوغه عشر سنين ، و كان حاد الفهم وقّاد الذهن ذكي القلب سريع الحفظ ، قرأ على أبيه في الفقه ، و كان رحمه الله في صغره كثير المطالعة في كتب التفسير والحديث وكلام العلماء في أصل الإسلام ، فشرح الله صدره في معرفة التوحيد وتحقيقه ومعرفة نواقضه المضلة عن طريقه ، و جد في طلب العلم وأدرك و هو في سن مبكرة حظاً وافراً من العلم.

رحلة الشيخ وطلبه للعلم ..

رحل الشيخ إلى مكة والمدينة والبصرة غير مرة ، طلباً للعلم .. ولم يتمكن من الرحلة إلى الشام وعاد إلى نجد يدعوهم إلى التوحيد. ولم يثبت أن الشيخ رحمه الله قد تجاوز الحجاز والعراق والأحساء في طلب العلم.


أما عن عقيدة الشيخ رحمه الله فهي عقيدة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار .. عقيدة الرسول صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان .. عقيدة أئمة الهدى .. أبي حنيفة والشافعي و مالك وأحمد وابن عيينة والثوري وابن المبارك والبخاري وسلم وأبي داود وسائر أصحاب السنن وأهل الفقه وأثر رحمهم الله ..

أما عن مؤلفات الشيخ فهي كثيرة جداً نذكر بعضاً منها ..

1- كتاب التوحيد
2- كتاب كشف الشبهات
3- كتاب الأصول الثلاثة
4- كتاب شروط الصلاة و أركانها
5- كتاب أصول الإيمان
6- كتاب الكبائر

وفاة الشيخ رحمه الله ..

في عام ست ومئتين وألف من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم (1206 هـ ) توفي الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله. كان ابتداء المرض به في شوال ، ثم كان وفاته في يوم الاثنين من آخر الشهر .
وكان للشيخ من العمر نحو اثنتين وتسعين سنة ، وتوفي ولم يخلف ديناراً ولا درهماً ، فلم يوزع بين ورثته مال.

اشرح البسملة شرحا وافيا ودلل على ما تقول ؟



ابتدأ كتابه بالبسملة اقتداء بالكتاب العزيز وعملا بحديث كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم فهو أقطع أخرجه ابن حبان من طريقين. قال ابن الصلاح : والحديث حسن. ولأبي داود وابن ماجه كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بالحمد لله أو بالحمد فهو أقطع ولأحمد كل أمر ذي بال لا يفتتح بذكر الله فهو أبتر أو أقطع وللدارقطني عن أبي هريرة مرفوعا كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بذكر الله فهو أقطع .
والمصنف قد اقتصر في بعض نسخه على البسملة، لأنها من أبلغ الثناء والذكر للحديث المتقدم. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقتصر عليها في مراسلاته، كما في كتابه لهرقل عظيم الروم.
ووقع لي نسخة بخطه -رحمه الله تعالى- بدأ فيها بالبسملة، وثنى بالحمد والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
وعلى هذا فالابتداء بالبسملة حقيقي، وبالحمدلة نسبي إضافي، أي بالنسبة إلى ما بعد الحمد يكون مبدوءا به.
والباء في (بسم الله) متعلقة بمحذوف، واختار كثير من المتأخرين كونه فعلا خاصا متأخرا .
أما كونه فعلا، فلأن الأصل في العمل الأفعال.
وأما كونه خاصا، فلأن كل مبتدئ بالبسملة في أمر يضمر ما جعل البسملة مبدأ له.
وأما كونه متأخرا، فلدلالته على الاختصاص، ولأنه أدخل في التعظيم، وأوفق للوجود، ولأن أهم ما يبدأ به ذكر الله تعالى.
وذكر العلامة ابن القيم -رحمه الله تعالى- لحذف العامل فوائد.
منها: أنه موطن لا ينبغي أن يتقدم فيه غير ذكر الله.
ومنها: أن الفعل إذا حذف صح الابتداء بالبسملة في كل عمل وقول وحركة. فكان الحذف أعم. انتهى ملخصا.
وباء ( بسم الله ) للمصاحبة . وقيل: للاستعانة. فيكون التقدير: ( بسم الله ) أؤلف حال كوني مستعينا بذكره، متبركا به.
وأما ظهوره في سورة العلق الآية 1 اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ وفي..... سورة هود الآية 41 بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا ( هود - 41 ) فلأن المقام يقتضي ذلك كما لا يخفى.
والاسم مشتق من السمو وهو العلو. وقيل: من الوسم وهو العلامة، لأن كل ما سمي فقد نوه باسمه ووسم.
قوله ( الله ): قال الكسائي والفراء : أصله الإله، حذفوا الهمزة، وأدغموا اللام في اللام ، فصارتا لاما واحدة مشددة مفخمة.
قال العلامة ابن القيم -رحمه الله-: الصحيح أنه مشتق، وأن أصله الإله، كما هو قول سيبويه وجمهور أصحابه إلا من شذ. وهو الجامع لمعاني الأسماء الحسنى والصفات العلى.
والذين قالوا بالاشتقاق إنما أرادوا أنه دالّ على صفة له تعالى، وهي الإلهية، كسائر أسمائه الحسنى، كالعليم والقدير، والسميع، والبصير، ونحو ذلك. فإن هذه الأسماء مشتقة من مصادرها بلا ريب، وهي قديمة، ونحن لا نعني بالاشتقاق إلا أنها ملاقية لمصادرها في اللفظ والمعنى، لا أنها متولدة منه تولد الفرع من أصله.
وتسمية النحاة للمصدر والمشتق منه: أصلا وفرعا، ليس معناه أن أحدهما متولد من الآخر. وإنما هو باعتبار أن أحدهما يتضمن الآخر وزيادة.
قال أبو جعفر بن جرير " الله " أصله " الإله " أسقطت الهمزة التي هي فاء الاسم. فالتقت اللام التي هي عين الاسم واللام الزائدة وهي ساكنة فأدغمت في الأخرى، فصارتا في اللفظ لاما واحدة مشددة.
وأما تأويل " الله " فإنه على معنى ما روي لنا عن عبد الله بن عباس قال : " هو الذي يألهه كل شيء ويعبده كل خلق " وساق بسنده عن الضحاك عن عبد الله بن عباس قال: " الله ذو الألوهية والعبودية على خلقه أجمعين " فإن قال لنا قائل: وما دل على أن الألوهية هي العبادة ؟ وأن الإله هو المعبود، وأن له أصلا في فَعِلَ وَيَفْعَلُ ؟
قال العلامة ابن القيم -رحمه الله-: لهذا الاسم الشريف عشر خصائص لفظية، وساقها. ثم قال: وأما خصائصه المعنوية فقد قال أعلم الخلق صلى الله عليه وسلم: لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك وكيف نحصي خصائص اسم لمسماه كل كمال على الإطلاق.

قوله: " الرحمن الرحيم ": قال ابن جرير : حدثني السري بن يحيى حدثنا عثمان بن زفر قال سمعت العرزمي يقول: " الرحمن بجميع الخلق، والرحيم بالمؤمنين ". فالرحمن : رحمن الآخرة والدنيا. والرحيم: رحيم الآخرة .
قال ابن القيم: إن أسماء الرب تعالى هي أسماء ونعوت، فإنها دالة على صفات كماله، فلا تنافي فيها بين العلمية والوصفية، فالرحمن اسمه تعالى ووصفه، فمن حيث هو صفة جرى تابعا لاسم الله، ومن حيث هو اسم ورد في القرآن غير تابع، بل ورد الاسم العلم، كقوله تعالى الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ( طه - 5 ).

ما هي مراتب الإدراك وتعريف كل مرتبة ؟



قال الشيخ الصالح محمد بن صالح العثيمين :
ومراتب الإدراك ست :
الأولى: العلم وهو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً.
الثانية: الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية.
الثالثة: الجهل المركب وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه.
الرابعة: الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح.
الخامسة: الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساو.
السادسة: الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح.
 

ريحانة غزة

اللهم ألف بين قلوبنا
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
44
النقاط
6

عرف الواجب واذكر الأحكام الشرعية للإسلام ؟



-الواجب: ليس حكما بل هو صفة، لا يصح لنا القول بأن الحكم هو الواجب، ويمكن أن نقول حكم الشارع هو الندب،أما الإيجاب هو حكم واحد والواجب هو وصف لمتعلق الإيجاب كالحكم بإيجاب الصلاة مثلا.
فالواجب إذن، هو ما يثاب بفعله قاصدا يوم القيامة ويعاقب بتركه قاصدا.القصد هنا قيد مهم(الواجب هو ما تعلق به الإيجاب تَجَوُزاً).

2- المندوب: يثاب على فعله ولا يعاقب بتركه، الندب هو الدعاء أي دعي إلى فعله لكن ليس في درجة الواجب حثا وترغيبا لا توعيد عند المخالفة كسائر المندوبات.

3- المباح: هو ما لا يثاب بفعله ولا يعاقب بتركه، كيف صار حكما إذن وهو ماهو؟
لأجل هذا نازع كثير من العلماء في المباح وهو نزاع مردود ، لأن الإنسان في هذه الدنيا مخلوق لكي يخاطب فإن لم يخاطب في شيء ، إن كان السكوت فتركك مخيرا وهذا نوع من الأحكام.

4- المحظور(المحرم): ما يثاب على تركه قصدا ويعاقب على فعله قصدا.
إن فعل وهو غير قاصد؟ لا يعاقب والثواب والعقاب على الفعل.
هناك عبارة عند العلماء هي( أحكام يقبل فيها التدين،أي يترك فيها العبد ودينه مع ربّه)
هناك محظورات يتعلق بها العقاب عند القاضي، مثلا: من قتل نفسا خطأ (هو ما قصد الجناية) ، تجب عليه الدية والدية هي عقوبة.
هناك ما يُعاقب عليه في الدنيا وهو في الآخرة معذور.
هذه التعريفات المقصود بها الثواب والعقاب الأخروي.

5- المكروه: ما يثاب على تركه ولا يعاقب على فعله . (المكروه ليس المندوب)
ههنا المكروه الإصطلاحي،أما بالنسبة للمكروه في السنة والقرآن أعم من هذا التعريف،قد يكون التعريف أكثر ما جاء بالكراهة ي النصوص كان محرما كالكبائر في سورة الإسراء، الكراهة في نصوص القرآن والسنة تفيد التحريم؛ والمقصود بالكراهة عند أهل العلم كراهة تنزيه وهو الذي ورد في التعري.


ما هي المسائل الأربعة التي قصدها المؤلف ؟



يجب علينا تعلم أربع مسائل: الأولى: العلم، وهو معرفة الله، ومعرفة نبيه، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة.
الثانية: العمل به.
الثالثة: الدعوة إليه.
الرابعة: الصبر على الأذى فيه.
والدليل قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ } [العصر:1-3].
قال الشافعي رحمه الله تعالى: لو ما أنزل الله حجة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم.
وقال البخاري رحمه الله تعالى: (باب: العلم قبل القول والعمل، والدليل قوله تعالى: { فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إلا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ } [محمد:19] فبدأ بالعلم قبل القول والعمل) ].

انتهى.


ما كان صوابا فمن الله و ما كان خطئا فمني و من نفسي.
بارك الله في شيخنا. . .


تقبلوا مني فائق الاحترام
ريحانة غزة
[/size
 

ريحانة غزة

اللهم ألف بين قلوبنا
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
44
النقاط
6
الواجب الثالث من دورة شرح الاصول الثلاثة:

اذكر معنى الاسلام العام و الخاص؟؟


المعنى العام: هو الخضوع و الاستسلام و التعبد لله تعالى بما شرع على ألسنة الرسل.
و فيه أن دين الأنبياء واحد و هو دين الإسلام, و أي دين غير دين الإسلام, ليس مقبولا لا في الدنيا و لا في الآخرة.

الأدلة على ما سبق:

قال تعال: (( إن الدين عند الله الإسلام ))

و قال تعالى: (( و من يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ))

و قال تعالى: (( و له اسلم من في السماوات و الأرض طوعا و كرها )) --- والمعنى الكوني يضم هذه الايه.

فدين الأنبياء واحد, و هو الإسلام, منذ سيدنا آدم وحتى نبينا محمد, إلى أن تقوم الساعة.

المعنى الخاص: يختص ببعثة النبي, و هو ما بعث به النبي.
و لا نقول انه اسم لإحدى الديانات أو الرسالات.

ما معنى الدليل؟؟ و ما المقصود بالأدلة في قول المصنف مع ذكر أقسام الدليل ؟؟ و اذكر أدلة التشريع ؟؟

الدليل هو: هو ما يرشد إلى المطلوب, أو ما يوصل إلى المطلوب.

المقصود بالدليل في قول المصنف: بان الدليل يحوي الدين كله, يحوي دين الإسلام كله من أوله إلى آخره. فلابد من دليل على كل كلمة

أقسام الأدلة: سمعية و عقلية.

السمعية: ما ثبت بالوحي, فهو مسموع عمن قبلنا و من قبلنا عمن قبلهم إلى أن يصل إلى النبي صلى الله عليه و سلم, ومن النبي إلى جبريل ثم إلى ربنا عز و جل.

العقلي: ما ثبت بالنظر و الاستدلال.

أدلة التشريع: القران و السنة هما الأساس, و يأتي بعدهم الإجماع و القياس.

ما المقصود بقول المؤلف و العمل به؟

يعني العمل بما تقتضيه هذه المعرفة. معرفة الله تعالى و معرفة النبي و معرفة دين الإسلام, و العمل بهذا كله. فهذه من الأشياء التي يجب على الإنسان أن يتعلمها.

اذكر مراتب الدعوة ؟؟ و الادلة عليها ؟؟ مع ذكر مجالاتها ؟؟

مراتب الدعوة: أربع مراتب
1- بالحكمة و
2- الموعظة الحسنة و
3- جادلهم بالتي هي أحسن
4- أما الذين ظلموا فلهم السيف

الدليل عليها: قال تعالى: (( أدع إلى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن ))
و قال تعالى: (( و لا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم ))

من مجالات الدعوة: الخطابة, إلقاء المحاضرات, المقالة, حلقات العلم, التأليف و نشر دين الله عن طريق الكتب, الدعوة في الجالس الخاصة, الدعوة الفردية.



انتهى.


ما كان صوابا فمن الله و ما كان خطئا فمني و من نفسي.
بارك الله في شيخنا.




تقبلوا مني فائق الاحترام
ريحانة غزة
 
أعلى